في ذكرى وفاة أيقونة المواويل.. محطات مهمة في مسيرة الفنان محمد طه (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أحيا برنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين رجائي رمزي ومنة الشرقاوي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، ذكرى وفاة المطرب الشعبي محمد طه، أحد أبرز رواد فن المواويل في مصر، والذي حصل على لقب صاحب الـ10 آلاف موال، وذلك خلال تقريرا تليفزيونيا بعنوان «في ذكرى وفاة أيقونة المواويل.. محطات مهمة في مسيرة الفنان محمد طه».
وأفاد التقرير: «اشتهر الفنان محمد طه بقدرته الفريدة على الغناء الارتجالي، وكان يؤلف ويلحن أغنايه في اللحظة نفسها دون إعداد مسبق، ظهرت موهبة «طه» منذ طفولته أثناء عمله في أحد مصانع النسيج بشبرا، حيث التقى بالزجال مصطفى مرسي الذي تبنى موهبته ودعمه في مسيرته الفنية».
وأضاف: «بدأ طه إحياء المواويل في الموالد خاصة موالد السيدة زينب والحسين حتى لفت انتباه الإذاعي طاهر أبو زيد الذي دعاه لاختبار الأصوات في الإذاعة ليتم اعتماده مطربا شعبيا بجدارة».
وتابع التقرير: «وفي إحدى المناسبات الوطنية، غنى محمد طه في احتفال بعيد الثورة أمام الزعيم جمال عبد الناصر وقيادات الدولة، وكون بعد ذلك فرقته الموسيقية الخاصة «الفرقة الذهبية للفنون الشعبية».
اقرأ أيضاًبمناسبة عيد ميلاده.. لماذا انفصل محمد منير عن زوجته بعد شهرين؟ وسر فشل ارتباطه بالفنانة نجلاء بدر
في ذكرى ميلاده.. محمد طه أيقونة الغناء الشعبي وصاحب الـ 10 آلاف موال
بالتزامن مع ذكرى وفاته.. محطات فنية في حياة حسن عابدين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برنامج صباح الخير يا مصر محمد أحمد طه طه محمد طه احمد طه الفنان الشعبي موال محمد طه محمد طه
إقرأ أيضاً:
وفاة حفيد الفنان سيد درويش وتشييع جثمانه غداً
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منذ قليل أسرة الدكتور مهندس حسن البحر درويش، حفيد الفنان سيد درويش، والشقيق الأكبر للفنان إيمان البحر درويش وفاته، فهو أحد أبرز رموز الفن الشعبي والتراث السكندري ومؤسس كورال نادي سبورتنيج الرياضي منذ سنوات طويلة.
ومن المقرر أن تُشيع جنازته غداً الأرعاء 9 إبريل بعد صلاة الظهر من مسجد المواساة وسط الإسكندرية، على أن يتم دفنه في مقابر الأسرة بالمنارة، وسوف يقام العزاء مساءً بعد صلاة المغرب في قاعة الشهداء بنادي الفتح بالمنطقة الشمالية العسكرية.
وتقدم الكثير من أفراد العائلة والأصدقاء بنعي الراحل بكلمات مؤثرة، مؤكدين على على أخلاقه الحميدة وسيرته الطبية التي كان يتمتع بها طوال حياته العملية والفنية، فكان ملتزم اتجاه تقديم التراث الفني لجده الراحل وتخليد ذكرى موسيقاه الجميلة التي تتناقل عبر الأجيال.