سلامي والأعرجي:العراق وإيران جسدان في روح واحدة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 12 نونبر 2024 - 10:30 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ناقش القيادي في منظمة بدر والمرافق الشخصي للمقبور قاسم سليماني مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي مع قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، أمس الإثنين، تفاصيل الاتفاق الأمني المشترك بين البلدين وأهمية ضبط الحدود ومنع التسلل.وقال المكتب الإعلامي لمستشار الأمن القومي في بيان ، إن “اللقاء يأتي ضمن سلسلة اللقاءات الرسمية التي أجراها الأعرجي والوفد الأمني الرفيع المرافق له مع المسؤولين في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث جرى استعراض شامل للعلاقات الثنائية ومناقشة تفاصيل الاتفاق الأمني المشترك بين البلدين وأهمية ضبط الحدود ومنع التسلل”.
وضم البيان، أن “اللواء سلامي، عبر عن امتنانه للحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم لدعم تنفيذ الاتفاق الأمني ونجاحه.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
"آيلاند": الطريقة السهلة لحل ما يجري إنهاء الحرب وسحب الجنود من القطاع بصفقة واحدة
القدس المحتلة - ترجمة صفا قال مُعد "خطة الجنرالات" الضابط الإسرائيلي السابق "غيورا آيلاند"، يوم الأربعاء، إن الطريقة الصحيحة والسهلة لحل كل ما يجري هي إنهاء الحرب بغزة، وسحب جميع الجنود من القطاع في صفقة واحدة. وأضاف "آيلاند"، تعقيبًا على مقتل 24 ضابطًا وجنديًا في الاجتياح المستمر لشمالي قطاع غزة، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن "مَن يقول إن علينا مواصلة القتال فهو يخلق شعورًا أننا حال فعلنا ذلك لوقت آخر فسنصل إلى نصر مطلق، وهذا لن يحصل". وتابع "إذا واصلنا القتال بذات الوتيرة، فلن نصل إلى شيء، وبعد 4 أشهر سنراوح نفس المكان مع صفر من الأسرى الأحياء". وأردف "لدينا اليوم الفرصة للتصرف بشكل آخر، ونحن نخسر إذا واصلنا الاعتقاد أن الضغط العسكري سيحل كل شيء ويأتينا بالفرج". ولليوم الـ40 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال حرب الإبادة والتجويع والحصار المطبق على شمالي قطاع غزة، ومنع إدخال الغذاء والدواء والمياه لآلاف المواطنين المحاصرين. ويعاني أهالي الشمال أوضاعًا إنسانية مأساوية، وظروفًا صحية صعبة، في ظل استمرار العملية العسكرية، وتشديد الحصار الإسرائيلي، ومنع إدخال المساعدات والطعام للمحافظة، بهدف التهجير القسري والتطهير العرقي. والثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال عن مقتل 24 ضابطًا وجنديًا في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، منذ بدء العملية العسكرية الحالية في الخامس من أكتوبر /تشرين الأول الماضي.