كثفت مديريات التضامن الاجتماعي، من عقد ورش عمل تدريبية لمديري مكاتب التأهيل والأخصائين، لمناقشة أهم المستجدات وشرح التعليمات الخاصة باللجان المشتركة مع وزارة الصحة، لاستخراج بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الهمم، فضلا عن بحث قوائم الانتظار بالتظلمات، وطلبات التظلمات الجديدة وآليات التعامل معها.

استخراج الكارت

التدريبات ضمن المنظومة الجديدة التي دشنتها وزارة التضامن الاجتماعي بشأن كارت الخدمات المتكاملة، خاصة بعد دمج عدد من اللجان مع بعضها البعض لتسهيل عمليات استخراج الكارت، فضلاً عن تسهيل إجراءات التظلمات التي أعلنت عنها الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن.

أكدت الدكتورة ماجدة جلالة، مديرة مديرية التضامن بالدقهلية، أنه جرى تنظيم ورشة تضمنت مادة عملية عن جميع الآليات الخاصة، بالتعامل مع تظلمات كارت الخدمات المتكاملة، عن طريق إدارة تأهيل الدقهلية والأخصائين بالإدارة الفنية للتأهيل الاجتماعي.

تدريب العاملين في مكاتب التأهيل 

ووضعت وزارة التضامن خطة لإعادة تأهيل جميع المكاتب الخاصة بخدمات ذوي الإعاقة، خاصة التي تركز على استخراج كارت الخدمات المتكاملة، وذلك بالتنسيق الكامل مع جميع المديريات، سواء تدريب العاملين في هذه المكاتب، أو صرف مستحقاتهم وفق جداول زمنية مُحددة، لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين.

 

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كارت الخدمات المتكاملة الخدمات المتكاملة وزارة التضامن التضامن الخدمات المتکاملة

إقرأ أيضاً:

تعيين ثلاثة من مُعيلِي الأُسر الفقيرة.. شرط جديد للحصول على درع التنمية المستدامة

تعلن مؤسسة حماة الأرض عن إضافة شرط جديد للحصول على درعها للتنمية المستدامة.

يأتي هذا الشرط بعد توقيعها بروتوكول تعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي، والذي يعزز ضرورة أنْ تحقق الشركات المتقدمة للفوز بالدرع البعدَ الاجتماعي، مما يؤكد حرص وزارة التضامن الاجتماعي وحماة الأرض على ألا يُمنح الدرع إلا للشركات والمؤسسات التي تستحقه بجدارة.

وبموجب البند الرابع من هذا البروتوكول، يتعين على الشركات المتقدمة للفوز بالدرع أنْ تقوم بتعيين ثلاثة من مُعيلِي الأُسر التي تعيش تحت خط الفقر للعمل لديها.

وبهذه الخطوة، تؤكد حماة الأرض أنَّ التميز لا يُقاس بالإنجازات الاقتصادية والبيئية فقط، بل يشمل -أيضًا- الالتزامَ بدعم المجتمع، وتعزيز العدالة الاجتماعية.

وتابع: درع حماة الأرض الذي أصبح رمزًا للمسئولية المجتمعية والاقتصاد المستدام والتوافق البيئي، لم يكن -ولن يكون- يومًا في متناول الجميع، وإنما هو حق أصيل فقط للشركات التي تُثبت كل يوم إسهامها العميق في تحقيق التغيير الإيجابي في أرض الواقع.

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تحذر من حملات تضليل روسية وتدخل انتخابي
  • تيتة لـ”الباعور”: سنتعامل مع جميع الأطراف الليبية
  • تعيين ثلاثة من مُعيلِي الأُسر الفقيرة.. شرط جديد للحصول على درع التنمية المستدامة
  • المسبحي: محمد علي ياسر نفذ مئات المشروعات التي أحدثت نقلة نوعية في المهرة
  • ضبط تشكيل عصابي تخصص في تزوير بطاقات الطلاب الصحية بالقاهرة
  • «الصحة»: زيادة عدد لجان الكشف على ذوي الهمم لسهولة استخراج كارت الخدمات المتكاملة
  • وزارة الرياضة تنفذ الدورة الرمضانية للعاملين بالحكومة في العاصمة الإدارية
  • تسليم 41 سماعة طبية لذوي الهمم بأسوان بتعاون بين الأورمان والتضامن الاجتماعي
  • «تضامن المنوفية» تنظم معرضا مجانيا لتوزيع الملابس الجديدة على 586 أسرة
  • التضامن الاجتماعي: 6 آلاف اتصال لصندوق مكافحة الإدمان و97% نسبة الاستجابة