محمد التاجي: أنا حفيد ممثل كبير كان يرفض إن أقول إني حفيده في بدايتي
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قال الفنان محمد التاجي أنه يتمتع بصحة جيدة، وأن الفنان عبد الوارث عسر هو جده، مضيفًا: "أنا افتخر إنه جدي ولكنه كان يرفض في البداية إني أقول إني قريبه وبعد نجاحي في مسلسل "البشاير" علم إني ممثل جيد، وذكرياتي كثيرة مع جدي الفنان عبد الوارث عثر وهو محب للحضارة المصرية والتاريخ المصري، واخدت منه احترام الذات واحترام مهنتي وأحيانًا العصبية".
وأضاف محمد التاجي خلال حلوله ضيفًا ببرنامج “واحد من الناس” مع الإعلامي د. عمرو الليثي، أن معظم أدواره كان أب وكانت الأعمار متقاربة وكان جسمه ضئيل ويظهر أنه فوق السن، كما أنه أجرى عملية في سن الثلاثين وهذا ساهم في أن ظهوره بشكل كبير السن.
وتابع أن أسرته كان فيها حب واحترام وليس شدة بالمعنى المقصود لها، وأن بدايتي بالفن هو مسلسل " البشاير" وهي البداية الحقيقية ومن قبلها مسرحية "المتزوجون" والتي شهدت مشاركة عدد كبير من الفنانيين ففي البداية وبدايتها كانت هويدا قبل شيرين، مضيفًا: "أنا صورت معاهم سنة ونصف ودوري كان يمثله قبلي الفنان محمد أبو الحسن والصدفة لعبت دور في انضمامي لهذه المسرحية والتي تناوب على المشاركة بها عدد كبير من الفنانين نتيجة استمرار العرض لفترة طويلة وكان سمير غانم وجورج وزكريا موافي ونجاح الموجي هم الذين استمروا بشكل دائم طول العرض".
محمد التاجي يتحدث عن دوره بمسلسل البشاير
وأشار إلى أن دوره بمسلسل البشاير كان من أهم الأدوار وكان نقطة انطلاقه، ومازالت تلك الشخصية موجودة ومحبوبة لدى الجماهير، وأيضًا قدمت شخصية العمدة في قضية صفية ومصر الجديدة وسكة الهلالي وسنوات الحب والملح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: واحد من الناس عبد الوارث عسر برنامج واحد من الناس الفنان محمد التاجي محمد التاجی
إقرأ أيضاً:
محمد أنور السادات: هناك طفرة وتحديث كبير في أوضاع السجون بمصر
كشف محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن توقعاته لجلسة المراجعة الدورية الشاملة لملف حقوق الإنسان في مصر، المقرر انعقادها في 28 يناير الجاري بجنيف، تشير إلى أن نصائح الدول المشاركة لن تختلف كثيراً عن الجلسات السابقة ولن تحمل مفاجآت كبيرة.
وأضاف أن القضايا التي ستُثار تشمل موضوعات سبق مناقشتها، مثل: الحبس الاحتياطي، وإجراءات المنع من السفر، وترقب الوصول، وعقوبة الإعدام، والتعذيب، وحقوق المثليين، وغيرها من الملفات.
وتابع السادات خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "كلها أمور متكررة وليست غريبة، صحيح أن مصر حققت بعض النجاحات في بعض الملفات، لكن ما زالت هناك تحديات، والطريق أمامنا طويل."
وفيما يتعلق بالإنجازات التي تحققت، أشار السادات إلى طرح مشروع قانون الإجراءات الجنائية الذي يتناول حقوق المتهمين، الحبس الاحتياطي وبدائله، وإجراءات المنع من السفر، قائلاً:""لا يمكن إنكار أن هناك إنجازات ملموسة في هذا الملف."
وأوضح أن مراكز الإصلاح والتأهيل شهدت تطوراً كبيراً، مضيفاً:"نحن، كمجلس، نقوم بزيارات دورية إلى السجون، وأعضاء النيابة العامة يشاركون أيضاً في هذه الزيارات، كون التفتيش على السجون ضمن اختصاصاتهم."
وعن أبرز الشكاوى التي تصل إلى المجلس من المساجين وذويهم، أشار السادات إلى أن قطاع السجون ما زال بحاجة إلى تحسينات أكبر في مجالات مثل تقديم الرعاية الصحية للمسجونين، وتوفير تسهيلات الزيارات لذويهم.
كما أضاف أن ذوي المساجين يشكون من أساليب التفتيش، بينما يعاني بعض المسجونين من غياب فترات التريض.
واختتم السادات حديثه قائلاً:""هناك تحسن، لكنه بحاجة إلى المزيد من التطوير، حيث ما زالت بعض الشكاوى تصل إلى المجلس."