انهيار مزلزل للريال اليمني أمام العملات الأجنبية.. ووصول الدولار والريال السعودي إلى أعلى مستوى على الإطلاق
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
انهيار مزلزل للريال اليمني أمام العملات الأجنبية.. ووصول الدولار والريال السعودي إلى أعلى مستوى على الإطلاق.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
سعر الدولار أمام الجنيه المصري في بداية التعاملات
استقر سعر الدولار الأمريكي اليوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2024، مقابل الجنيه المصري في البنوك المصرية، ويمكن أن تتغير حسب تحركات السوق، وفيما يلي أبرز الأسعار المعلنة في بعض البنوك.
بـ8 ملايين جنيه.. الأمن يواصل ضرباته لجرائم ترويج العملات بالسوق السوداء ارتفاع سعر الليرة السورية أمام العملات الأجنبية اليوم أسعار العملات اليوم السبت في مصر بالبنوك
البنك المركزي المصري50.75 جنيه للشراء، و50.88 جنيه للبيع، البنك الأهلي المصري: 50.74 جنيه للشراء، و50.84 جنيه للبيع.
بنك مصر 50.74 جنيه للشراء، و50.84 جنيه للبيع، بنك القاهرة 50.74 جنيه للشراء، و50.84 جنيه للبيع، البنك التجاري الدولي (CIB): 50.74 جنيه للشراء، و50.84 جنيه للبيع، بنك الإسكندرية: 50.74 جنيه للشراء، و50.84 جنيه للبيع.
حوم الدولار الأمريكي قرب أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع أمام العملات الرئيسية يوم الاثنين، وسط توقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة هذا الأسبوع بمقدار ربع نقطة مئوية، إلا أنه من المرجح أن يواصل النهج الحذر في التيسير النقدي لعام 2025.
وكان الدولار قد استفاد من ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية، مما ساعد في تعزيز جاذبيته كأصل آمن في الأسواق العالمية.
على جانب آخر، شهدت عملة البتكوين ارتفاعًا كبيرًا، حيث تجاوزت قيمتها 105 آلاف دولار لأول مرة. هذا الارتفاع جاء مدعومًا بمؤشرات على أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سيواصل جهوده في تشكيل احتياطي استراتيجي من هذه العملة المشفرة.
وفقا لخدمة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة سي.إم.إي، يتوقع المتعاملون في الأسواق أن يقوم مجلس الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة يوم الأربعاء، لكنهم لا يتوقعون المزيد من التخفيضات في يناير المقبل، مما يبرز توجهًا حذرًا من قبل الفيدرالي في التعامل مع السياسة النقدية في الأشهر القادمة.مع استمرار ارتفاع التضخم عن الهدف السنوي للبنك المركزي الذي يبلغ 2%، يؤكد صناع السياسات في مجلس الاحتياطي الفيدرالي أن الزيادات الأخيرة في أسعار الفائدة هي جزء من المسار الصعب الذي يهدف إلى تقليل ضغوط الأسعار.
يُنظر إلى هذه الزيادات كإجراء ضروري لمكافحة التضخم المرتفع، حيث يسعى الفيدرالي إلى تحقيق التوازن بين دعم الاقتصاد والحد من الضغوط التضخمية. رغم أن هذه السياسة قد تؤدي إلى تباطؤ النشاط الاقتصادي على المدى القصير، إلا أن الفيدرالي يراها ضرورية لتحقيق استقرار الأسعار على المدى الطويل، وهو ما يشكل أولوية كبيرة للبنك المركزي.
وبينما يتوقع العديد من المحللين أن يقوم الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة في المستقبل القريب، فإن البنك المركزي يواصل التشديد على أنه سيظل حذرًا في خطواته المستقبلية، حيث سيتم تعديل السياسة النقدية بشكل تدريجي بما يتناسب مع تطورات الاقتصاد الأمريكي.