"مؤثرات عقلية" تورط شاباً بغرامة مالية وإبعاد عن الدولة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أقدم شاب على تعاطي مؤثرات عقليين في غير الأحوال المرخص بها قانوناً، ودون وصفة طبية، ما ورطه في قضية أمام القضاء، انتهت بتغريمه 5 آلاف درهم إلى جانب تطبيق حكم تدبير بإبعاد بحقه.
ووفقاً لتفاصيل القضية، فقد أدانت المحكمة الابتدائية، الشاب بتعاطي مؤثرات عقلية عبارة عن مركبات مستقلب التيتراهيدروكنابينول وهي مادة فعالة في مخدر الحشيش، ومادة "أمفيتامين"، ومادة "ميثامفيتامين".وجاءت الإدانة تطبيقاً لمواد المرسوم بقانون اتحادي رقم 30 لسنة 2021 بشأن مكافحة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية بعد أن أثبت تقرير الفحص المخبري للمتهم تعاطيه المؤثرات العقلية سالفة الذكر.
وأكدت المحكمة في منطوق حكمها أنها " تطمئن إلى أن المتهم قد تعاطى المواد محل الاتهام، دون وصفة طبية وهو على علم بطبيعتها".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
بمشاركة 27 شابا وشابة.. انتهاء ورشة عمل عبر الانترنت حول حقوق ذوي الإعاقة
انتهت ورشة العمل عبر الإنترنت التي نظمتها إدارة حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بدعم من مكتب الشباب في الأمم المتحدة في نيويورك، والمخصصة لحقوق ذوي الإعاقة، والتي بدأت الخميس الماضي وشارك فيها سبعة وعشرين شاباً وشابة من مختلف أنحاء ليبيا.
توصلت الورشة إلى أن تعزيز الإمكانيات المتعلقة بالوصول المستقل والحركة أمران أساسيان لضمان مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة بشكل فعال في المجتمع.
وقدمت ورشة العمل، نظرة شاملة على التزامات ليبيا تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة باعتبارهم أصحاب حق، وتحديدا بموجب اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة التي صدقت عليها ليبيا في عام 2018.
كما شدد المتحدثون على دور الأمم المتحدة في دعم الجهود الحكومية لتعزيز إمكانية الوصول وتمكين المجتمع المدني، وخاصة الشباب، للترافع من أجل هذه القضية ومناصرتها.
واعتبرت ماريا ستوفريجن، مسؤولة حقوق الإنسان في البعثة أن “أنظمة الوصول والدعم ضرورية لتوفير إمكانية الحياة المستقلة، وهو حق إنساني أساسي،”
وأكدت على مسؤولية الدولة في “ضمان إمكانية الوصول المتساوي إلى الخدمات والدعم المساند للأشخاص ذوي الإعاقة للاستمتاع الكامل بحقوقهم، ومذكرةً بأن “ليبيا، على غرار الدول الأخرى، التزمت بتوفير هذه الاحتياجات الضرورية، بما في ذلك منع التمييز ضد الأشخاص ذوي الإعاقة. ومع ذلك، يجب القيام بمزيد من الجهود”.