نيمار: السعودية قادرة على تنظيم نسخة «استثنائية» في مونديال 2034
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
الرياض (د ب أ)
عبّر البرازيلي نيمار جونيور، لاعب الهلال السعودي، عن إعجابه بملف ترشح المملكة لاستضافة كأس العالم 2034، مؤكداً أن المملكة تمتلك المقومات والإمكانات اللازمة لتنظيم نسخة استثنائية لكأس العالم.
وبيّن النجم البرازيلي نيمار، خلال جولته في معرض ملف استضافة كأس العالم 2034، المقام بمدينة الرياض، أن ملف ترشح المملكة للحدث العالمي خطط له بإتقان، لضمان توفير أفضل تجربة للاعبين والجماهير على حد سواء.
وقال: «صُمم كل شيء بهذا الملف لخدمة كرة القدم، إذ يراعي راحة اللاعبين، من خلال تجنب الرحلات الطويلة وتقليل أوقات السفر في المونديال، وتسهيل التنقل بين الملاعب والفنادق، ما يمنحهم الوقت الكافي للتعافي بين المباريات، وتقديم أفضل أداء فني ممكن». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نيمار دا سيلفا الهلال السعودي كأس العالم المملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
عون من الرياض: نقدر دور السعودية في دعم استقرار لبنان
عبّر الرئيس اللبناني جوزيف عون، الإثنين، عن تقديره للدور الذي تلعبه السعودية في دعم استقرار لبنان وسلامته.
وقال عون، في تصريحات عقب وصوله إلى العاصمة السعودية الرياض: "نقدر الدور الذي تلعبه السعودية في دعم استقرار لبنان وسلامته وانتظام عمل المؤسسات الدستورية فيه".
وأضاف: "زيارتي فرصة للتأكيد على عمق العلاقات اللبنانية السعودية".
وتابع: "أتطلع بكثير من الأمل إلى المحادثات التي سأجريها مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان".
وهذه أول زيارة خارج البلاد يجريها الرئيس اللبناني منذ انتخابه قبل نحو شهرين.
وكان عون أعلن بعد يومين على انتخابه أن السعودية ستشكل وجهته الخارجية الأولى، إثر تلقيه دعوة لزيارتها خلال اتصال هاتفي أجراه به الأمير محمد بن سلمان، انطلاقا من دورها "التاريخي" في دعم لبنان وتأكيدا "لعمق لبنان العربي كأساس لعلاقات لبنان مع محيطه الاقليمي".
وفي مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط"، نوّه عون، الجمعة، بـ"العلاقة القديمة" بين البلدين.
وقال: "آمل وأنتظر من السعودية وخصوصا ولي العهد.. أن نصوّب العلاقة لمصلحة البلدين، ونزيل كل العوائق التي كانت في الماضي القريب، حتى نبني العلاقات الاقتصادية والطبيعية بيننا، ويعود السعوديون إلى بلدهم الثاني لبنان".
وأوضح عون أن الزيارة ستشكل مناسبة لشكر السعودية على دورها في إنهاء الشغور الرئاسي الذي استمر لعامين، لم يتمكن خلاله حزب الله أو خصومه من فرض مرشحهم لعدم تمتع أي منهما بأكثرية تخوله فرض مرشحه.
وأتاح تراجع نفوذ إيران وحلفائها في المنطقة، وفق محللين، بانتخاب عون رئيسا.