أحد مشاهير "إنستغرام" يشارك في مباراة رسمية بالدوري الأرجنتيني
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أثار ‘Spreen’ المؤثر الارجنتيني على وسائل التواصل الاجتماعي، حالة من الجدل في البلاد بعد مشاركته لثواني في مباراة بالدوري الأرجنتيني لكرة القدم مع فريق ديبورتيفو رييسترا أمام المتصدر، فيليز سارسفيلد.
ونجح إيفان راؤول بوهاجيروك، الذي يمتلك 5.4 ملايين متابع على (إنستغرام)، في الحصول على الكارنية الخاص به كلاعب محترف منذ أقل من 3 أشهر، وظهر للمرة الأولى اليوم مع فريق رييسترا، حيث ارتدى القميص رقم 47.
إلا أن المفاجأة كانت في قيام مدربه، كريستيان فابياني، باستبداله بعد 59 ثانية من بداية اللقاء، ونزل بدلاً منه غوستافو فرنانديز، حتى قبل أن يلمس الكرة، حيث خرج من الملعب وسط تصفيق المشجعين.
Argentine livestreamer Spreen
(@SpreenDMC), real name Ivan Raúl Buhajeruk Fernández, made the start for Deportivo Riestra on his debut in their match against Vélez, only to be subbed off in the 2nd minute.
Pure publicity stunt, football is dying.pic.twitter.com/VLpTZhnY8X https://t.co/gYpziEM96M
وتسببت مشاركة المؤثر الشاب، الذي عادة ما يستخدم تطبيقات "تويتش" و"إنستغرام" و"يوتيوب"، في حالة من الجدل الكبير في البلد اللاتيني، حيث أبدى كثيرون استيائهم من إمكانية مشاركة ‘مؤثر’ بسهولة بالغة في المباريات، بينما يبذل ملايين من الشباب في قطاعات الناشئين جهود كبيرة للوصول للعب بين الكبار.
وواصل فريق ديبورتيفو رييسترا إثارة الجدل في الأرجنتين، بعد أشهر وتحديداً في مايو (أيار) الماضي، عندما أشرك في دور الـ32 لكأس الأرجنتين أمام نيولز أولد بويز، أصغر لاعب في تاريخ الكرة الأرجنتينية بعمر 14 عاماً و29 يوماً.
ولم يعد اللاعب للماركة مع الفريق بعد وذلك، وبدا الأمر في النهاية وكأنه بحثاً عن الشهرة الإعلامية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الدوري الأرجنتيني
إقرأ أيضاً:
زوكربيرغ في ورطة.. ميتا قد تخسر إنستغرام وواتساب
الثلاثاء, 15 أبريل 2025 9:34 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
انطلقت أمس الإثنين محاكمة تاريخية للحكومة الأميركية ضد شركة “ميتا” (الشركة الأم لفيسبوك) حول مكافحة الاحتكار، على خلفية مزاعم بأن “ميتا” قامت على نحو غير قانوني بالقضاء على المنافسة باستحواذها على تطبيقي “إنستغرام” و”واتساب”
وتتهم “ميتا” بالنيابة عن الحكومة الأميركية، بشراء منصتي “إنستجرام” و”واتس آب”، من اجل القضاء على المنافسة.
وفي حال نجحت لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) التي رفعت الدعوى عام 2020، في إثبات الأمر، فقد تضطر “ميتا” إلى تحويل التطبيقين الشهيرين إلى شركات مستقلّة، في أول تفكك كبير لشركة تكنولوجيا كبرى، وإحدى أكثر قضايا مكافحة الاحتكار صرامةً منذ عقود.
لاسيما أن رافعي الدعوى يتهمون ميتا بشراء إنستغرام عام 2012 وواتساب عام 2014 في محاولات غير قانونية للسيطرة الاحتكارية بموجب قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار لعام 1890.