الليلة 20.. بيع شاهين بـ62 ألف ريال في مزاد نادي الصقور
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
شهدت الليلة 20 من ليالي مزاد نادي الصقور السعودي 2024، بيع صقر واحد بقيمة 62 ألف ريال.
وعُرض على منصة المزاد فرخ شاهين، طرح ينبع مصيبخة، للطواريح مرشود عابد ونيف ونايف الحربي، وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 30 ألف ريال، وشهد منافسة قبل أن يباع بمبلغ 62 ألف ريال.مزايا وخدمات متكاملةويوفر نادي الصقور السعودي العديد من المزايا والخدمات المتكاملة للطواريح طوال موسم الطرح، إذ تستقبل فرق النادي في المناطق (الشرقية والشمالية والغربية الشمالية والغربية الجنوبية) مالك الصقر (الطاروح).
أخبار متعلقة 210 آلاف ريال قيمة صقر شاهين.. تفاصيل الليلة الـ 18 لمزاد الصقوربيع 3 طواريح في الليلة 15 لمزاد نادي الصقور.. اعرف سعرهابيع فرخين في الليلة 16 بمزاد نادي الصقور.. اعرف ثمنهماويتكفَّل النادي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد.
تجمع سنوي يضم 1500 متسابق، بهدف الحفاظ على موروث الصقارة الأصيل، واستقطاب هواة سباقات الصقور، والزوار والمهتمين على مدى 8 أيام.#اليوم | #كأس_نادي_الصقور | #نادي_الصقور_السعودي | @SaudiFalconClub
للمزيد: https://t.co/JASbtE5Gl5 pic.twitter.com/FvF3akixs4— صحيفة اليوم (@alyaum) November 10, 2024
ويجري عرض الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبث على القنوات التليفزيونية الناقلة وعبر حسابات النادي على منصات التواصل الاجتماعي.أكبرَ مزادٍ رسمي للصقورويصنَّف مزاد نادي الصقور السعودي أكبرَ مزادٍ رسمي للصقور التي يتم طرحها على أرض المملكة، و يعزز الموروث الثقافي والحضاري والاقتصادي للمملكة ضمن خططها لتحقيق رؤية المملكة 2030، في دعم الأنشطة المرتبطة بهواية الصيد بالصقور.
ويهدف النادي من خلال مزاده للطرح المحلي، إلى تطوير مستوى مزادات الصقور في المملكة؛ لتصبح أهم المحطات لمحبي هواية الصيد بالصقور والمهتمين بتربيتها على مستوى العالم.
كما يهدف إلى تنظيم آلية بيع الصقور وشرائها في المملكة، والحفاظ على سُلالات الصقور المهددة بالانقراض من خلال منع بيعها والتوعية بعدم طرحها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية مزاد نادي الصقور السعودي مزاد نادي الصقور السعودي 2024 نادي الصقور السعودي نادی الصقور السعودی مزاد نادی الصقور ألف ریال
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي يترأس وفد المملكة في “جلسة” قمة مجموعة العشرين
ترأس الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية السعودي، الثلاثاء، بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، وفد المملكة المشارك في الجلسة الثالثة لقمة دول مجموعة العشرين بعنوان (التنمية المستدامة والتحول في مجال الطاقة)، وذلك نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأكد وزير الخارجية في بداية كلمته على أهمية دور المجموعة كمنتدى فعّال لتعزيز التنسيق والعمل الجماعي لمواجهة التحديات التي تعترض طريق التنمية المستدامة، مشيدًا بجهود رئاسة البرازيل للدفع نحو تحقيق أهداف التنمية وتقليص الفجوات الاقتصادية.
وقال وزير الخارجية السعودي إن أمن الطاقة يمثل تحديًا عالمياً وعائقاً أمام التنمية والقضاء على الفقر، وشدّد على أهمية مراعاة الظروف الخاصة لكل دولة، واحتياجات التنمية المختلفة عند وضع خطط التحول في قطاع الطاقة، داعيًا إلى تبني نهج متوازن وشامل يرتكز على ثلاثة أعمدة رئيسية هي: أمن الطاقة، والوصول إلى طاقة ميسورة التكلفة، والاستدامة البيئية.
وأوضح أن التحولات في الطاقة تحتاج إلى وقت واستثمارات كبيرة لضمان تحقيقها بشكل عادل وشامل، ويحافظ على استقرار الأسواق وأمن الطاقة. لافتًا إلى أن استخدام كافة مصادر الطاقة دون استثناء، بما في ذلك الهيدروكربونات وتطبيقاتها النظيفة، إلى جانب التركيز على الابتكار التكنولوجي، سيساهم في عملية إدارة الانبعاثات والتأثيرات البيئية.
وذكر وزير الخارجية في كلمته بأن استثمارات المملكة في التقنيات المبتكرة مكّنها من تحقيق واحدة من أدنى معدلات كثافة الانبعاثات الصادرة من عمليات النفط والغاز على مستوى العالم، كما أنها تستثمر في زيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة لإنتاج الكهرباء لتصل إلى 50% من توليد الطاقة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى أنها تستثمر في إنتاج الهيدروجين النظيف، وتطبق إطار الاقتصاد الدائري للكربون، حيث يتم تحويل الانبعاثات إلى منتجات صناعية وتجارية ذات قيمة عالية.
وأشار إلى مبادرات المملكة بهذا الشأن ومنها مبادرتا (السعودية الخضراء)، و (الشرق الأوسط الأخضر)، مؤكداً أن نجاح نموذج المملكة لمسارات التحوّل في الطاقة مرتبط بظروفها الوطنية وخططها التنموية.
وأضاف بأن تعزيز التعاون الدولي مهم لضمان أن تكون مسارات التحول في الطاقة عادلة وشاملة، وداعمة لجهود التنمية في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي سيؤدي إلى تحقيق تنمية متوازنة ومستدامة للأجيال القادمة.
وجدد وزير الخارجية في ختام كلمته تقدير المملكة الصادق لجهود البرازيل المتميزة خلال رئاستها لدول مجموعة العشرين لهذا العام 2024م، كما عبر عن تمنيات المملكة لجمهورية جنوب أفريقيا بالنجاح خلال فترة قيادتها المقبلة للمجموعة.
ضم وفد المملكة خلال الجلسة معالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، ومعالي نائب وزير المالية الشربا السعودي لدول مجموعة العشرين الأستاذ عبدالمحسن بن سعد الخلف، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية الدكتور فيصل بن إبراهيم غلام.