مصراوي:
2025-01-31@12:11:46 GMT

جودة عبدالخالق: هناك دعم موجه للأغنياء ومسكوت عنه

تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT

جودة عبدالخالق: هناك دعم موجه للأغنياء ومسكوت عنه

كتب- عمرو صالح:

قال الدكتور جودة عبدالخالق عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، إن هناك دعم موجه للأغنياء من فترات طويلة ومسكوت عنه، مشيرًا إلى أنه ليس بالكم القليل.

وأضاف "عبدالخالق" في حواره لمصراوي، إن الدعم الموجه للمصدرين وصل لـ12 مليار جنيه في الموازنة العامة للدولة، مشيرًا إلى أنهم فئة مرفهة ولا تستحق هذا المبلغ الكبير لدعمهم، موضحًا أنه يجب على الجهات المعنية إجراء إحصائيات ومراجعة شاملة لمستحقي الدعم وترتيب الأولوية للمستحقين.

وبسؤاله عن الشروط التي وضعتها وزارة التموين للحصول على البطاقة التموينية، قال عبدالخالق: "أعتقد أن شروط وزارة التموين تحتاج بالفعل إلى مراجعة من جديد لأن هناك بعض الشروط كانت من المفترض أن تتابع بصفة دورية مثل من يتقاضى راتب 12 ألف جنيه لا يستحق الدعم، وفي تلك الأيام الصعبة ومع تغيرات سعر الصرف، أصبح ضرورة مراجعة مثل هذا الشرط".

وأضاف عبدالخالق: "كما أن من يملك سيارة حديثة لا يستحق الدعم"، فهذا الشرط يجب أن يدرس جيدًا قبل وضعه، لأن هناك بعض المواطنين قاموا بشراء سيارة لتحسين دخلهم من خلال تشغيلها كسيارة "أوبر".

الدكتور جودة عبدالخالق دعم موجه للأغنياء عضو مجلس أمناء الحوار الوطني مراجعة شاملة لمستحقي الدعم ترتيب الأولوية للمستحقين للدعم

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: طبيبة أمراض النساء تتحدث لمصراوي: لم أُشهر بالمرضى وكنت منهارة مما رأيته الأخبار المتعلقة كيف يمكن التحول من الدعم العيني إلى النقدي؟.. عضو أمناء الحوار الوطني أخبار هل يستحدث الحوار الوطني لجانًا جديدة في نسخته الثانية؟.. عضو الأمناء أخبار عضو الحوار الوطني يُطالب السيسي بالتدخل لحل أزمة قانون الإجراءات الجنائية أخبار أخبار مصر جودة عبدالخالق: هناك دعم موجه للأغنياء ومسكوت عنه منذ 4 دقائق قراءة المزيد أخبار مصر رئيس منتدى مصر للإعلام لمصراوي: شباب الصحفيين أولوية بالنسخة الثالثة منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر نشرة التوك شو| تداعيات واقعة طبيبة النساء وتفاصيل إلزام شركات السياحة منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر من هديه طارق شوقى لعهدة شخصية.. تعرف على رحلة التابلت لطلاب الثانوية منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر "زراعة الشيوخ" تناقش سبل دعم الفلاح.. والجبلي: نستهدف تعظيم دور التعاونيات منذ 4 ساعات قراءة المزيد أخبار مصر حدث في منتصف الليل| بيان عاجل من الأطباء بشأن طبيبة النساء.. وأول منذ 4 ساعات قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

جودة عبدالخالق: هناك دعم موجه للأغنياء ومسكوت عنه

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الإيجار القديم أحداث أمستردام دونالد ترامب الحرب على غزة تصفيات أمم إفريقيا 2025 أسعار الذهب نوة المكنسة الدكتور جودة عبدالخالق عضو مجلس أمناء الحوار الوطني قراءة المزید أخبار مصر جودة عبدالخالق الحوار الوطنی صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!

 

فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!

رشا عوض

قبل تقدم الجيش واستعادته لبعض المدن من الدعم السريع ظل الكيزان الماكرون المجرمون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ولا سيما مجموعات الواتساب الخاصة بالاحياء السكنية  في حالة تعبئة وتحريض واستنفار  للسذج والمساكين ضد شبح اسمه ” المتعاونون مع الدعم السريع”!

المواطنون الذين نهبت اموالهم أو تعرض ابناؤهم للاعتقال والتعذيب أو القتل على يد قوات الدعم السريع في حالة غضب مشروع ومفهوم، ولكن بدلا من ان يتوجه هذا الغضب الى المجرمين الذين اشعلوا الحرب وصنعوا الدعم السريع  (عصابة كرتي)،  وإلى الجيش الذي انسحب وترك المواطنين قرابة العامين تحت بطش الدعامة وتخاذل عن حمايتهم وفي النهاية استقبل هذا الجيش اكبر رأس من رؤوس الانتهاكات في ولاية الجزيرة أبو عاقلة كيكل استقبال الابطال وكافأه على انتهاكاته برتبة لواء! وإلى قوات الدعم السريع التي ارتكبت الجرائم، بدلا من ان يتوجه غضب المواطنين الى المجرمين الحقيقيين والمسؤولين المباشرين عن معاناتهم اشتغل سوس الفتنة الكيزاني في تحويل غضب المواطنين الى بعضهم البعض تحت عنوان فضفاض اسمه “المتعاونون” وتجد في وسائل التواصل الاجتماعي تعليقات متشابهة لدرجة التطابق على شاكلة” اي متعاون يستاهل يقطعوه حتة حتة” و”المتعاونين اسوأ من الدعامة” و”اكثر حاجة اذتنا المتعاونين”! ولتعزيز هذه الاقوال نسجت الاف القصص والحكايات التي ادخلت في روع الناس ان سرقة منازلهم وتشريدهم وكل الويلات التي تعرضوا لها سببها المتعاونون مع الد.عم السريع!

إن تكثيف القصص الحقيقية والزائفة عن ما يسمى بالمتعاونين كان بهدف تهيئة الرأي العام لقبول الجرائم البشعة التي نراها الان من ذبح وسحل وتهشيم رؤوس وقتل بطرق بشعة وسط تكبيرات وزغاريد بعض المنحطين عديمي المروءة والاخلاق! كما شاهدنا في عدد من الفيديوهات المتداولة هذه الايام! وما زالت محاولات التبرير لهذه الفظائع مستمرة  بغباء مقرف وصفاقة رعناء ! فهناك من يستنكر ادانة الذبح والسحل ويزجر المحتجين عليه بعبارة مكررة وسمجة” ما مفروض نكون مثاليين” وكأنما رفض الاجرام والارهاب مثالية وترف يجب التخلي عنه في حين ان التصدي بحزم وصرامة للارهاابيين هو حماية لنا جميعا من شرعة الغاب التي لن تتوقف عند احد او قبيلة او عرق، فضلا عن ان اهل  الضحايا في ظل القتل على اسسس عرقية وقبلية سيكون لهم رد فعل ربما يكون عاجلا  فندخل في دوامة عنف عشوائي اعمى رأينا له بعض المناظر فيما حدث للسودانيين في جنوب السودان!

نحتاج إلى توعية اجتماعية ممنهجة بخطورة تأييد او تبرير البشاعات فهذا لا يليق بالشرفاء الاخيار ، ولو استبعدنا الوازع الاخلاقي الذي اصبح عملة نادرة هذه الايام فإن المصلحة المباشرة لنا جميعا في السلام تقتضي لجم هذا العنف والارهاب.

ولكل منا دور في ذلك ابتداء من رفض تبرير البشاعات  بان المتعاونين هم السبب في ان بيوتنا سرقت واولادنا اعتقلوهم!

هل تحتاج قوات سيطرت على مدن كاملة بقوة السلاح الى من يعينها على السرقة؟ أو من يدلها على اماكن الذهب والعربات؟ الدعامة يمتلكون اجهزة للكشف عن الذهب ، والعربات ليست ابرة في كوم قش حتى تحتاج الى من يعين على كشف مكانها! واي مواطن في منطقة يسيطر عليها الدعم السريع ليس حر الارادة في ان يرفض ما يأمره به اناس مدججون بالسلاح حتى لو طالبوه ان يدلهم على مكان وجود شخص ما، فقد رأينا من قالوا (باع وميع) تحت اكراه القوة !! فلماذا لا نعذر مواطنين فقراء اجبرهم فقرهم على البقاء في منازلهم واجبرتهم القوة على معاونة الدعم السريع؟ وحتى لو كان هناك من تسبب فعلا في ايذاء غيره بوشاية او فتنة او سرقة فهل يعقل ان يكون عقابه على ايدي الموتورين من الدوااعش  وفي الشوارع وسط التهليل والتكبير!  لا شرطة ولا محكمة ولا قضاء ؟ هل يظن من يصفقون لهذه الغوغائية ويباركون الاجرام ان سكاكين الارهابيين لن تصل رقابهم ذات يوم؟

ان ما يحدث من جرائم بشعة تستهدف في الغالب مواطنين من انتماءات قبلية وجهوية بعينها والاصرار على تصويرها واظهار الاحتفاء بها هو مخطط خبيث لتقسيم البلاد عبر جرها لحرب اهلية بين المواطنين على اسس عرقية فلماذا يساهم البعض في توفير الغطاء الاجتماعي لهذه البشاعات عبر تبريرها في حين ان الواجب الانساني والاخلاقي والوطني هو ان نتوحد جميعا في ادانتها والتبرؤ من مرتكبيها والمطالبة بمحاكمتهم،  والتواطؤ على الرفض المغلظ للفوضى التي تمنح الحق لكل من حمل سلاحا ان يكون هو الخصم والحكم والقاضي والجلاد في ذات الوقت.

ويجب ان نفضح المؤامرة الكامنة خلف تهمة ” التعاون مع الد.عم السريع” وهي الدفع باتجاه تقسيم البلاد بالحرب الاهلية،  والتخلص من الخصوم السياسيين للكيزان على اساس انهم متعاونين ، وتحويل غضب المواطن الى شماعة اسمها المتعاونون بدلا من ان يسائل الشعب مشعلي الحرب والمقصرين في حمايته رغم حيازتهم لثلاثة اربعاع ميزانية الدولة!

كل مواطن يجب ان يدرك ان المجرمين الذين يذبحون ويسحلون البشر ويوثقون جرائمهم بالفيديو لا يفعلون ذلك للثأر له ممن سرقوه او نهبوه او اعتقلوه او انتهكوا عرضه ، لان هؤلاء السفلة لو كان المواطن يعنيهم لما اشعلوا هذه الحرب! انهم يفعلون ذلك في سياق مؤامرة غايتها النهائية استعباد المواطن من جديد لثلاثين عاما قادمة!

لا يوجد اي منطق سوى المؤامرة اعلاه  يفسر تحويل حكاية المتعاونين مع الد.عم السريع الى قضية مركزية وان تحتل المعركة مع هؤلاء المتعاونين المزعومين الاولوية القصوى وتظهر فيها بشاعات لم نراها حتى في المعارك العسكرية !  في حين ان المعركة مع الد.عم السريع نفسه لم تحسم بعد! فما زالت قواته منتشرة في بحري والخرطوم وامدرمان والجزيرة والنيل الابيض وكردفان ومعظم دارفور  ، فهل يعقل ان تكون الاولوية للمتعاونين وكأنما الحرب انتهت؟

واكرر ما قلته في مقالة سابقة: ان اكبر تعاون في تاريخ السودان هو التعاون بين الجيش ومن ورائه الكيزان والدعم السريع على تدمير هذه البلاد وتعذيب وقهر ونهب مواطنيها، وعليه فان المواطن العاقل الشريف يجب ان يعتزل فتنة هذه الحرب ولا يوفر غطاء ومشروعية لاي جريمة من جرائمها ولا يهلل ويكبر لذبح مواطنين اخرين بل يجب ان تكون هناك قوة ردع اخلاقي واجتماعي لهذه الممارسات عبر نبذها وعزل مرتكبيها وهذا اضعف الايمان.

اما منظمات المجتمع المدني والمدافعون عن حقوق الانسان فواجبهم الرصد والتوثيق الدقيق لهذه الجرائم والشروع في فتح بلاغات بشأنها امام المحاكم الدولية.

الوسومالحرب السودانية الدعم السريع انتهاكات الجيش

مقالات مشابهة

  • عماد الدين حسين: الإعلام الإسرائيلي موجه ولا ينشر شيئا حقيقيا
  • حكم التربح من نشر فيديوهات على مواقع التواصل؟.. الإفتاء تحسم الجدل
  • الرئاسة السورية تعلن عن موعد أول خطاب للشرع موجه إلى الشعب
  • مفتي الجمهورية لـ مصراوي: الأمن نعمة عظيمة.. وهذه رسالتي للشعب بشأن الشائعات
  • فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!
  • على خطى منى فاروق.. مشاهير فى ورطة بسبب التعدى على القيم الأسرية وفيديوهات فاضحة
  • فيديوهات لعناصر عسكرية داخل نفق تثير الجدل.. ماذا في التفاصيل؟
  • أخبار البحر الأحمر: مشروعات جديدة وقرارات تطوير لتحسين جودة الحياة
  • نقابة المحامين: سنحارب مجرمي الحرب على غزة جنائيًا ودوليًا
  • «المحامين»: سنلاحق مجرمي حرب غزة جنائيا في مختلف المحافل الدولية