هايدي موسى: أتمنى العمل مع عزيز الشافعي بليغ حمدي عصره
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبرت الفنانة هايدي موسى عن إعجابها بموهبة الشاعر والملحن عزيز الشافعي مشيرة إلى أنها تتمنى التعاون معه في أغاني جديدة خلال الفترة المقبلة.
وقالت هايدي في تصريح لـ"لبوابة نيوز": ﻣﻦ ﺟﯿﻞ اﻟﺮواد بالطبع ﺗﻤﻨﯿﺖ اﻟﻐﻨاء من ألحان اﻟﻤﻠﺤﻦ اﻟﻌﺒﻘﺮى ﺑﻠﯿﻎ ﺣﻤﺪي، وﻣﻦ اﻟﺠﯿﻞ اﻟﺤﺎﻟﻰ أﺗﻤﻨﻰ اﻟﻌﻤﻞ ﻣﻊ اﻟﻤﻠﺤﻦ ﻋﺰﯾﺰ اﻟﺸﺎﻓﻌﻰ أرى أنه ﺑﻠﯿﻎ ﺣﻤﺪى ﻋﺼﺮه.
يشار إلى أن ھﺎﯾﺪى ﻣﻮﺳﻰ شاركت مؤخرا ﺣﺎﻟﺔ مع ﻋﺪد ﻣﻦ ﻧﺠﻮم اﻟﻔﻦ في اﻟﻨﺪوة اﻟﺘﺜﻘﯿﻔﯿﺔ اﻷرﺑﻌﯿﻦ ﻟﻠﻘﻮات اﻟﻤﺴﻠﺤﺔ، واﻟتي أﻗﯿﻤﺖ ﺿﻤﻦ اﺣﺘﻔﺎﻻت ﻣﺼﺮ ﺑﺎﻟﺬﻛﺮى اﻟـ51 ﻟﻨﺼﺮ أﻛﺘﻮﺑﺮ اﻟﻤﺠﯿﺪ، وذﻟﻚ ﺑﻤﺮﻛﺰ اﻟﻤﻨﺎرة ﻟﻠﻤﺆﺗﻤﺮات اﻟﺪوﻟﯿﺔ ﻓﻰ اﻟﻘﺎھﺮة اﻟﺠﺪﯾﺪة، وذﻟﻚ ﺗﺤﺖ ﻋﻨﻮان »ﻧﺼﺮ أﻛﺘﻮﺑﺮ 1972 ﺣﻜﺎﯾﺔ ﺷﻌﺐ«، ﺑﺤﻀﻮر اﻟﺮﺋﯿﺲ ﻋﺒﺪاﻟﻔﺘﺎح اﻟﺴﯿﺴﻲ.
وﺷﺎرﻛﺖ ھﺎﯾﺪي ﻣﻮﺳﻰ في أوﺑﺮﯾﺖ »ﻋﺎﯾﺸﯿﻦ ﻋﺒﻮر ﺗﺎﻧﻲ« ﻣﻊ اﻟﻔﻨﺎن ﺳﯿﻒ ﻣﺠﺪي، واﻟﻔﻨﺎﻧﺔ ﺣﻨﯿﻦ، واﻟﻔﻨﺎن ﻋﻤﺮ اﻟﻤﺼﺮى واﻟﻔﻨﺎﻧﺔ ﻛﻨزي اﻟﺘﺮﻛﻲ، واﻟﻔﻨﺎن ﻣﺤﻤﺪ أﺳﺎﻣﺔ، واﻟﻔﻨﺎﻧﺔ زﯾﻨﺐ ﺣﺴﻦ، واﻟﻔﻨﺎن ﻋﻤﺮ ﻋﺒﺪاﻟﻮھﺎب، واﻟﻔﻨﺎﻧﺔ ﺳﺎرة ھﯿﺜﻢ.
أﯾﻀًﺎ ﺧﺎﺿﺖ ھﺎﯾدي ﻣﻮﺳﻰ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻓﻨﯿﺔ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺑﺎﻟﻐﻨﺎء اﻟﺒﺪوى ﻓﻰ أﺣﺪث أﻏﺎﻧﯿﮭﺎ »ﻟﺴﺔ ﺻﺒﯿﺔ« وﺟﺴﺪت ﺧﻼل اﻟﻜﻠﯿﺐ اﻟﺨﺎص ﺑﮭﺎ ﺷﺨﺼﯿﺔ ﻓﺘﺎة ﺑﺪوﯾﺔ، واﻟﻌﻤﻞ ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺎت ﻋﺼﺎم ﺷﻌﺒﺎن وأﻟﺤﺎن ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻏﺎﻧﻢ، وﺗﻮزﯾﻊ ﻣﺼﻄﻔﻰ رؤوف، واﻟﻜﻠﯿﺐ ﻣﻦ إﺧﺮاج ﺑﺘﻮل ﻋﺮﻓﺔ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هايدي موسى أتمنى العمل عزيز الشافعى بليغ حمدى
إقرأ أيضاً:
وزير عراقي يستذكر حادثة طارق عزيز.. مشادة زيلينسكي وترامب قد تجلب الويلات لأوكرانيا
#سواليف
توقع #وزير_عراقي أسبق أن #المشادة_الكلامية بين الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب وفلاديمير #زيلينسكي ستترك آثارا سلبية على #أوكرانيا مشيرا إلى حادثة مماثلة مع العراق خلال عهد #صدام_حسين.
واستذكر حسن الجنابي وزير الموارد المائية العراقي الأسبق موقفا أمريكيا سابقا مع وزير الخارجية العراقي الأسبق #طارق_عزيز في عهد صدام حسين، معتبرا أن ذلك الموقف جلب الويلات للعراق، وقد يؤدي إلى عواقب مماثلة على أوكرانيا.
وأوضح الجنابي أن موقف الرئيس الأوكراني في المكتب البيضاوي ذكره بموقف طارق عزيز، الذي رفض استلام رسالة خطية من الرئيس الأمريكي آنذاك #جورج_بوش_الأب، والتي قدمها له وزير الخارجية الأمريكي #جيمس_بيكر قبيل #حرب_الخليج عام 1991.
مقالات ذات صلةوأضاف: “ربما كان من الممكن أن يؤدي التفاعل مع تلك الرسالة، سواء بشكل سلبي أو إيجابي، إلى تجنيب #العراق والمنطقة #الكارثة التي حلت بهما”.
كما أشار الجنابي إلى أن جيمس بيكر ذكر في مذكراته بعنوان “The Politics of Diplomacy” تفاصيل لقاءاته مع طارق عزيز، ووصفه بتعليقات لاذعة، منها تشبيهه بوزير خارجية أدولف هتلر، واتهامه بجنون العظمة، مؤكدا أن هذا النهج المتعجرف من القيادة العراقية آنذاك أدى إلى عواقب مأساوية على العراق.
واعتبر الجنابي أن مغامرة زيلينسكي الأخيرة وطرده من #البيت_الأبيض ليست في مصلحة #أوكرانيا، متوقعا أن أفضل ما يمكن أن يحصل عليه زيلينسكي هو لجوء سياسي في فرنسا.