بالطيران المسير.. المقاومة العراقية تهاجم هدفا عسكريا جنوبي إسرائيل
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
كشفت "المقاومة الإسلامية في العراق" اليوم الثلاثاء، استهداف هدف عسكري جنوبي إسرائيل باستخدام الطيران المسير.
انصار الله تطالب بوضع إسرائيل على قائمة الارهاب إسرائيل: هناك أطراف ترى أن الفرصة مناسبة لتوجيه ضربة قوية لحزب اللهوبحسب روسيا اليوم، قالت في بيان، "هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق اليوم الثلاثاء 12-11-2024، هدفا عسكريا في جنوب الأراضي المحتلة، بواسطة الطيران المسير، وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرار عملياتها في دك معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة".
وأوضح البيان أن الاستهداف يأتي "استمرارا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونصرة لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ".
وأمس أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" استهداف عدة "أهداف حيوية" في شمال إسرائيل بواسطة الطيران المسير للمرة الثانية على التوالي.
وتتبنى "فصائل المقاومة العراقية" بين الحين والآخر، قصف قواعد أمريكية في سوريا والعراق، ردا على العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، حيث أعلنت تلك الفصائل دعمها "المقاومة الفلسطينية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامية في العراق العراق جنوبي إسرائيل إسرائيل الطيران المسير هدف عسكري المقاومة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.