جيش الاحتلال يعترض طائرة مسيرة في إيلات
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
كشف الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيرة دخلت إلى الأراضي الإسرائيلية من الجهة الشرقية في منطقة وادي عربة.
وبحسب روسيا اليوم، أشارت هيئة البث الإسرائيلية إلى تفعيل الدفاعات الجوية في إيلات دون تفعيل صفارات الإنذار في إيلات جنوبي إسرائيل والتفاصيل قيد الفحص.
وكان موقع "يسرائيل هيوم" نقل أنباء أولية عن تنفيذ عدة اعتراضات جوية فوق مدينة إيلات، دون أنباء عن وقوع إصابات.
وفي سياق آخر، أعلنت القيادة الوسطى الأمريكية تنفيذ ضربات على 9 أهداف في سوريا مرتبطة بجماعات إيرانية خلال الساعات الـ24 الماضية.
وقالت إن الضربات هذه "ستحد من قدرة الجماعات المدعومة إيرانيا على شن هجمات ضد قواتنا وقوات التحالف"، مضيفة: "هذه الضربات تأتي ردا على هجمات متعددة استهدفت قواتنا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي اعتراض طائرة مسيرة الأراضي الإسرائيلية منطقة وادي عربة الدفاعات الجوية إيلات
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: إسرائيل تهربت من مفاوضات المرحلة الثانية وتريد الحصول على أسراها دون تنفيذ الاتفاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أوضح الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة الشروق، أنه تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، حيث لعبت مصر دورًا محوريًا في التوصل إلى هذا الاتفاق.
وأشار إلى أنه كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية بعد 16 يومًا من الهدنة، لكن إسرائيل تهربت كالعادة من التزاماتها، رغم توقيعها على الاتفاق، وسعت إلى تمديد المرحلة الثانية للحصول على الأسرى دون الالتزام ببنود الاتفاق الأساسية، مثل الانسحاب الكامل من غزة ووقف إطلاق النار بشكل دائم.
وأضاف في مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، أضاف عماد الدين حسين أن إسرائيل كانت تسعى للحصول على أسرى من دون دفع أي ثمن للمقاومة الفلسطينية، وهو ما دفع المقاومة إلى رفض هذا الطرح.
وأشار إلى أن المفاوضات كانت جارية بين مصر والولايات المتحدة، ووفقًا لتقارير وكالة رويترز، كانت التقديرات تشير إلى نتائج إيجابية، وفي الوقت ذاته، وصل وفد من حركة حماس إلى القاهرة، في إطار سلسلة من الاتصالات المصرية مع الأطراف الفلسطينية والقطرية والأمريكية، بالإضافة إلى اللقاء التاريخي الذي جمع الولايات المتحدة بحركة حماس، وهو أول لقاء مباشر معلن بين الجانبين.
وأتمّ، بأن الوقت أصبح ضيقًا بين التوصل إلى اتفاق أو استئناف العدوان، في ظل التهديدات التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.