محسن محي الدين: أتممت عامي الـ65 قبل أيام.. وكنت نجما منذ طفولتي
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أكد الفنان محسن محيى الدين، أنه أتممت عامي الـ 65 قبل أيام، مشيرا إلى أن كل مرحلة عشتها كانت مهمة في حياتي، خاصة أنه كنت نجم في طفولتي وتحملت المسئولية.
وقال الفنان محسن محيى الدين، خلال لقاء له لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، أن
محسن محي الدين: شاركت في فيلم "إسكندرية ليه" وأنا عمري 17 عام، مؤكدا أن هذا الفيلم كان من ضمن أفلام مهرجان برلين.
وتابع الفنان محسن محيى الدين، أنه لا أشعر بنجوميتي ووحتى الأن أذهب إلى الأسواق لأشتري الخضار بنفسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان برلين الاسواق
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضة يكتب.. معليش الإعيسر !!
خاطرة
معليش الإعيسر !!
فنحن كده..
أو – تحريا للدقة – كثيرون منا كده..
لا نحب الخير لغيرنا ، لا نتمنى النجاح لغيرنا ، لا نذكر بغير تبخيس غيرنا..
سيما إن كان غيرنا هؤلاء ينتمون إلى مهنتنا نفسها..
وقد ذكرت ذات مرة – وعلى سبيل المثال – ما تعرض له اختصاصي الكلى كمال
أبو سن في بلده..
فاضطر إلى البحث عن موطن يستوعب طموحه الطبي بالخارج..
فأصبح جراح الكلى الشهير على مستوى العالم كله ، لا بلده وحسب..
وزميلنا خالد الإعيسر ليس استثناء ؛ فقد توقعت انهيال النقد عليه فور اختياره وزيرا للإعلام..
و بالذات من زملاء المهنة..
فمنهم من قال إنه لا يجيد الإنجليزية ، ومنهم من قال إنه ليس حائزا على شهادة جامعية ، ومنهم من قال أن دفاعه عن الجيش – وهجومه على قحت وجناحها العسكري – كان طمعا في نيل منصب حكومي..
ثم طفقوا يتربصون لأية هفوة من تلقائه ليشحذوا أسنة أقلامهم – وألسنتهم – من أجل ذبحه
بلا رحمة..
ووجدوها – أو ظنوا كذلك – في رفض مجلس الوزراء ترشيحه لملحقين إعلاميين بالخارج..
مع أن الأمر أكثر من عادي..
فالمجلس محق في رفضه هذا على خلفية سياسة الحكومة بخفض البعثات الدبلوماسية..
وهو محق – كذلك – في سياق حرصه على تقوية الإعلام الرسمي ؛ داخليا وخارجيا..
فمتى نتخلص من عادتنا الذميمة هذه في مقت الناجحين؟…والحفر لهم؟…ووضع العراقيل أمامهم؟..
وهي عادة – للعلم – أشار إليها المستعمر قبيل مغادرته السودان..
وذلك في إطار التنبؤ بعدم قدرتنا على إدارة شؤون بلادنا على الوجه الأكمل..
فمعليش الإعيسر !!.