وزير الدفاع الإسرائيلي يلوّح بضرب منشآت إيران النووية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، يوم الإثنين، إلى توجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية، واستبعد إمكانية وجود اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان.
جاء ذلك في أول لقاء جمع كاتس مع منتدى هيئة الأركان العامة بقيادة رئيس الأركان هرتسي هاليفي، وفق القناة 12 الإسرائيلية الخاصة.
وقال كاتس: "إيران اليوم معرضة أكثر من أي وقت مضى لاستهداف منشآتها النووية".
وأضاف: "هناك إمكانية لتحقيق الهدف الأهم، وهو إحباط وإزالة التهديد بإبادة دولة إسرائيل".
وتوعدت طهران بالرد على الهجوم العسكري الذي شنته إسرائيل في 26 أكتوبر الماضي على إيران، ما أسفر عن مقتل 4 جنود وأضرار مادية.
وفيما يتعلق بالجبهة مع لبنان، قال كاتس: "لن يكون هناك وقف لإطلاق النار أو هدنة، وسنواصل ضرب حزب الله بكل قوة حتى تتحقق أهداف الحرب (عودة سكان الشمال وإبعاد حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني)".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الدفاع الإسرائيلي إيران إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الدفاع ورئاسة الأركان تستعرضان جهود التثقيف المروري
العُمانية: نظمت وزارة الدفاع ورئاسة أركان قوات السُّلطان المسلحة اليوم عددًا من الفعاليات التثقيفية لمنتسبيهما في إطار فعاليات أسبوع التثقيف المروري تحت رعاية العميد الركن باسل بن سعيد البادي رئيس لجنة متابعة وتطوير المشاريع الإنشائية بمعسكر المرتفعة.
وتضمن الحفل الذي أقيم بمسرح الكلية العسكرية التقنية عرضا مرئيا أبرز الجهود والأدوار التثقيفية والتوعوية التي تقوم بها وزارة الدفاع ورئاسة أركان قوات السلطان المسلحة، إلى جانب الأنشطة والفعاليات والمسابقات وحلقات العمل في مجال التوعية المرورية، بعد ذلك قُدم عدد من الفقرات والمحاضرات الإرشادية الهادفة ذات العلاقة بالتوعية المرورية.
وقام راعي المناسبة بتكريم الجهات المشاركة في فعاليات أسبوع التثقيف المروري، وتجول في المعرض المصاحب الذي اشتمل على عدد من الأعمال التوعية ذات العلاقة بالجوانب المرورية بمشاركة وزارة الدفاع، ورئاسة أركان قوات السُّلطان المسلحة، وهيئة الدفاع المدني والإسعاف، وقسم التثقيف الصحي بالمدينة الطبية للأجهزة العسكرية والأمنية.حضر المناسبة عددٌ من كبار الضباط والضباط، وجمع من منتسبي وزارة الدفاع ورئاسة أركان قوات السُّلطان المسلحة، وعدد من المدعوين من المؤسسات الحكومية.