المدغيو: أترقع المزيد من التصعيد في الزنتان في ظل استمرار اختطاف “مصطفى الوحيشي”
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
الوطن| رصد
قال عضو مجلس الدولة خليفة المدغيو، إنه يتوقع المزيد من التصعيد في ظل استمرار اختطاف مدير إدارة الأمن المركزي بجهاز المخابرات العامة مصطفى الوحيشي.
وأضاف المدغيو أن عدم تداول وسائل الإعلام لمستجدات ما يحدث مع الوحيشي أمر غريب، مضيفاً أن مثل هذا الأمر يجب أن يكون له زخم إعلامي أكبر.
وتابع أنه لا يستبعد أن يتم تصعيد الأمر من قبل أبناء الزنتان، وربما يصل حتى لإغلاق بعض الحقول النفطية في الساعات القادمة احتجاجا على التغييب القسري الذي يحدث مع الوحيشي.
وبين المدغيو أن الوضع في مدينة الزنتان محتقن للغاية والكل يتساءل عن مصير الوحيشي، وإذا لم يتم تحديث الأخبار عنه في الساعات القادمة فسيؤدي ذلك لأكثر من مجرد إغلاق الطريق العام ويمسي الأمر أكبر مما يتوقع الجميع.
الوسومجهاز المخابرات العامة خليفة المدغيو ليبيا مصطفى الوحيشيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: جهاز المخابرات العامة خليفة المدغيو ليبيا
إقرأ أيضاً:
“هيئة الطرق”: كود الطرق السعودي يحدد معايير تحديد السرعات التصميمية للطرق
المناطق_الرياض
أوضحت الهيئة العامة للطرق أن كود الطرق السعودي اعتمد معايير لتحديد السرعات التصميمية التي تُصمم الطرق لتحملها، بهدف تعزيز السلامة المرورية. وتأتي هذه المعايير ضمن جهود مستمرة لتحسين جودة الحياة وتحقيق أعلى مستويات الكفاءة في شبكة الطرق بالمملكة.
وأكدت “هيئة الطرق” أن كود الطرق حدد السرعات التصميمية بناءً على عوامل تشمل نوع الطريق، حيث تختلف السرعة بين الطرق السريعة والشريانية والمحلية؛ والتضاريس، إذ تتأثر السرعة بالسهول والتلال والجبال؛ وحجم الحركة، حيث تقل السرعة مع زيادة كثافة الحركة وتنوع المركبات؛ والبيئة المحيطة، مثل التقاطعات ومعابر المشاة؛ والعناصر الهندسية، كالمنحنيات والانحدارات.
أخبار قد تهمك الهيئة العامة للطرق تعلن عن تحويلة مرورية جديدة لتطوير تقاطع طريق مجلس التعاون الخليجي مع طريق الظهران/بقيق 7 أبريل 2025 - 11:15 صباحًا الهيئة العامة للطرق: “طريق المُرْ” شريان حيوي يربط الزلفي بالمحاور الرئيسة 19 مارس 2025 - 4:22 مساءًويُعد كود الطرق السعودي مرجعًا فنيًا شاملًا لكافة الجهات المسؤولة عن الطرق في المملكة، بما في ذلك الوزارات وهيئات تطوير المدن، وأمانات المناطق، وبلديات المدن والمحافظات وغيرها، بهدف تمكين هذه الجهات من الوصول إلى المعلومات اللازمة لتخطيط وتصميم وتنفيذ وتشغيل وصيانة الطرق بكافة أنواعها في المملكة، مع مراعاة الجوانب البيئية ومتطلبات المركبات ذاتية القيادة، بالإضافة إلى الإرشادات والرسومات والإجراءات وقوائم التدقيق لكافة شبكات الطرق في المملكة، لتحقيق الحد الأدنى المقبول من مستويات الجودة والسلامة والأمان والكفاءة الاقتصادية والاستدامة.
يُذكر أن الهيئة العامة للطرق أُنيطت بها مهام الإشراف على قطاع الطرق وتنظيمه، من خلال وضع السياسات والتشريعات اللازمة، ومن بينها إطلاق كود الطرق السعودي. وقد بدأ العمل بهذا الكود بشكل استرشادي حتى نهاية العام الماضي، فيما فُعّل وطُبق على جميع الجهات الحكومية مع بداية العام الجاري، على أن يُفعل على الجهات الخاصة في منتصف هذا العام.
يأتي ذلك في إطار تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي تركز على السلامة والجودة والكثافة المرورية، وتهدف إلى الوصول إلى المرتبة السادسة عالميًا في جودة الطرق بحلول عام 2030.