أكد دكتور بسام رضوان الشماع المؤرخ والمحاضر الدولي في التاريخ، أن أمس كان حزينا على الحضارة المصرية، خاصة أن هناك تشويها وتحطيما لبعض الآثار المصرية القديمة، ودائما ما كنا نطالب بوجود رقابة قوية على الآثار لحمايتها من التدمير.

بعد واقعة مريروكا.. عقوبات صارمة على من اعتدى على الآثار تحذير من الآثار الجانبية لحقنة البرد.

. أفضل البدائل

وقال بسام رضوان الشماع، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "مصر جديدة"، عبر فضائية "etc"، أن مقبرة «مريروكا»  أهم وأقوى مصطبة مقبرة في جبانة سقارة بالكامل، مؤكدا أن تلك المقابر عرفتنا جزءا من التاريخ المصري.

وتابع المؤرخ والمحاضر الدولي في التاريخ، أنه لا بد أن يكون هناك مراقبة ومتابعة لكافة المقابر والأثار المصرية، وأن يكون هناك كاميرات وغرف في الأماكن الأثرية لحمايتها.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التاريخ الحضارة المصرية الاثار المصرية الاثار

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مقبرة جماعية في ريف دير الزور تضم جثث أطفال

عثر سكان بلدة صبيخان في ريف دير الزور الشرقي، اليوم السبت، على مقبرة جماعية في بادية البلدة، تضم ست جثث تعود جميعها لأطفال في سن الخامسة عشرة.  

ووفقًا لما أورده موقع نورث برس، فإن المقبرة تم اكتشافها قرب موقع كان يستخدم سابقًا مقرًا لفصيل “فاطميون” الأفغاني. 

وتمكن الأهالي من التعرف على جثتين من خلال طوق فضي كان في أيديهما، حيث تبين أنهما لرعاة أغنام من البدو اختفوا قبل عام ونصف بعد سرقة قطيعهم. أما الجثث الأخرى، فلم يتم التعرف عليها حتى الآن، حيث تم نقلها ودفنها وفق الأصول في مقبرة البلدة، بحسب ما نقله تلفزيون سوريا.  

يأتي هذا الاكتشاف في ظل تزايد حالات العثور على مقابر جماعية في مناطق مختلفة من سوريا، حيث تم الكشف عن مقبرة جماعية أخرى في 9 من الشهر الجاري ببلدة "القورية" في ريف دير الزور الشرقي، وتضم تسع جثث، معظمها تعود لعناصر من قوات النظام السابق، قرب موقع تابع لـ "الحرس الثوري الإيراني" في محيط عين علي ببادية البلدة.  

وفي 4 يناير، عثر أهالي مدينة الصنمين في ريف درعا على مقبرة جماعية تحتوي على ما بين 20 إلى 25 جثة، قرب مقر الفرقة التاسعة، إحدى أبرز القواعد العسكرية التابعة لقوات النظام السابق في المدينة.  

وفي أواخر ديسمبر الماضي، أفاد مصدر في الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) بالعثور على سبع مقابر جماعية في منطقة الحولة بريف حمص، تضم رفات نساء وأطفال ورجال، يُقدر عددها بنحو 20 جثة، يعود تاريخها إلى الفترة بين 2011 و2013.  

وتثير هذه الاكتشافات تساؤلات متزايدة حول الانتهاكات التي شهدتها المناطق السورية خلال السنوات الماضية، وسط مطالبات بفتح تحقيقات مستقلة للكشف عن ملابسات هذه الجرائم وهوية الضحايا.

مقالات مشابهة

  • «المصرية للتعدين»: الكوارتز أجود من الرخام وأقوى من الجرانيت وضد الخدوش
  • رئيس النصر يتكفل بصفقة بسام هزازي
  • اكتشاف مقبرة جماعية في ريف دير الزور تضم جثث أطفال
  • تفاصيل مثيرة عن اعترافات دراكولا البعث .. مقبرة جماعية للكورد الفيليين
  • بسام حمود يستقبل رئيس هيئة علماء فلسطين في لبنان.. هذا ما تم بحثه
  • رئيس «حقوق الإنسان» بـ«النواب»: الدولة المصرية لا تقبل التهديدات وأمنها خط أحمر
  • رئيس الوزراء: هناك تطابق بين الرؤى المصرية والعراقية بشأن حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم
  • مدبولي: هناك تطابق كامل بين الرؤى المصرية والعراقية بشأن حق أشقائنا الفلسطينيين
  • محاضر ضبط بحقّ أصحاب مولدات
  • رئيس الوزراء: سيكون هناك تواجد قوي للشركات المصرية في مشروعات إعادة الإعمار بالعراق