إبراهيم عيسي: شعار "لا صوت يعلو فوق المعركة" أصبح منهجا لكل التيارات
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن شعار "لا صوت يعلو فوق صوت المعركة" أصبح منهجا لكل التيارات السياسية، مؤكدًا أن لدينا قوة سياسية عاشت عمرها وهي تتصور أنها حين تتطالب بالحرية فأنها لا تتطالب بالحرية ولكنها تتطالب بحريتها فقط، وهي تعتقد أن حريتها هو منع حرية الأخرين.
وأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن أحد أسس العلاج أن التيار التقليدي وجه أخر للإسلام السياسي وهو فقط لا يستبيح العنف ولكن يؤمن بكل ما يؤمن به التيارات الأخرى للإسلام السياسي، موضحًا أن كل دعوات التيار القومي للحرية هي زائفة وتافهة ولم تأتي بأي نتائج وعندما نرى بشار النتائج تصل للفوضى.
وأشار إلى أن الدولة دائمًا ما ترى الاصطفاف الحل وعدم وجود النقد والانتقاد، منوهًا بأن الدولة يسمح فيها بحرية "ايه العظمة دي.. حرية التصفيق، وأي نوع أخر هو بمثابة بند سلبي ويصب لمصلحة أعداء الوطن والتيارات الفوضوية".
وتابع: "معيار النجاح والفشل هو يكون معيار كل تيار وجهة، كل تيار له معياره الخاص، المواطن بيصرخ والوضع الاقتصادي ليس جيد، ولم تنجح الحكومة في حل الأزمة الاقتصادية"، مشددًا على أن من يصرح بأن القادم الاقتصادي خير وأفضل هو كما يدعم ويساند حماس رغم كل التدمير والقتل والتشريد والنزوح بقطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى قطاع غزة حديث القاهرة الوضع الاقتصادي برنامج حديث القاهرة الإعلامي إبراهيم عيسى
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: آن للجميع أن يلزم حدود نفسه وينحني للموقف المصري احتراما
أكد الاعلامي إبراهيم عيسى، أن المساعدات الانسانية التي كانت تقدمها مصر للشعب الفلسطيني في غزة كانت تسرقها حركة حماس وتبيعها للشعب الفلسطيني، مضيفا: "وبعدين يظهر الحمساوية في فيديوهات يسخروا من المساعدات وآن للجميع أن يلزم حدود نفسه".
وأضاف ابراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه يحب أن يشير الجميع إلى مصر بالشكر وينحني للموقف المصري احتراما وبطلب من الدولة المصرية تتوقف عن التواضع فيما يخص القضية الفلسطينية ودورها في التواصل ومصر العمود الفقري، مؤكدا أن القصة كلها مصر ومصر لا تستخدم دبلوماسية دفتر الشيكات.
واستطرد: "لما تسمع انتقاد لمصر ودورها من غوغاء وحماس لا يجب أن تسكت ولا تعفوا وهما بيطمعوا فينا جامد والاخوان بيقعدوا يحفروا ويثقبوا في الجدار نتيجة أن مصر تعتقد في نفسها عزة ورفعة على الرد ولا يمكن ان نفرط في كرامتنا وكبرياءنا واحنا ننقذ القضية الفلسطينية من التهجير ولا نسمع كلمة شكر".