كرم جبر: تأييد شعبي جارف لقرارات الرئيس السيسي الداعمة للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قال كرم جبر، رئيس المجلس الاعلى للإعلام، إن هناك تأييدًا شعبيًا جارفًا لقرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي، فيما يخص دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن 80% من المساعدات التي وصلت إلى قطاع غزة كانت مصرية.
وأضاف "جبر"، خلال تغطية خاصة للقمة العربية الإسلامية مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على قناة "ten"، أن الشائعات التي تنطلق الآن تصدر من الكتائب الإخوانية بصورة، متطابقة بصورة كاملة مع ما يصدر من قبل اليمين المتطرف الإسرائيلي، معقبًا: "هناك تحالف شيطاني ما بين الكتائب الإخوانية واليمين المتطرف الإسرائيلي"
ولفت إلى ان هناك موجة أحزان حدثت لدى الإخوان، بعد عدم نجاح كاميلا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مشيرًا إلى أن الإعلام الرسمي يجب أن يقود مواقع التواصل الاجتماعي، ولا يسير خلفها، خاصة وأن الإعلام الرسمي لا يقوم بنشر الخبر إلا بعد التأكد من صحة الاخبار والمعلومات المنشورة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كرم جبر الرئيس عبد الفتاح السيسي القضية الفلسطينية قطاع غزة الشائعات
إقرأ أيضاً:
«الوفد»: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الحازم ضد تصفية القضية الفلسطينية
ثمن المهندس ياسر قورة عضو الهيئة العليا والهيئة الاستشارية العليا لحزب الوفد، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية الإسلامية «غير العادية».
موقف مصر الداعم للقضية الفلسطينيةوأضاف عضو الهيئة العليا والهيئة الاستشارية العليا لحزب الوفد في بيان، أن موقف الدولة المصرية أوضحه الرئيس عبد الفتاح السيسي بكل حزم خلال كلمته، التي أكد فيها أننا سنقف ضد جميع المخططات، التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، سواء عبر تهجير السكان المحليين المدنيين، أو نقلهم قسريا، أو تحويل القطاع إلى مكان غير صالح للحياة وهو أمر؛ لن نقبل به تحت أي ظرف من الظروف.
وأوضح «قورة» أن مصر كانت وما زالت على موقفها الرافض للهجمات العدوانية الغاشمة على قطاع غزة ولبنان، مشددا على أن الموقف المصري سيظل رمانة الميزان في المنطقة، وسط كل التحديات الراهنة على المستوى الإقليمي الذي تسببت فيه إسرائيل بسبب جرائمها ضد الإنسانية.
إقامة الدولة الفلسطينيةأكد المهندس ياسر قورة أهمية كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بكون مصر تحملت مسئولية إطلاق مسار السلام فى المنطقة منذ عقود، وحافظت عليه رغم التحديات العديدة، ما زالت متمسكة بالسلام، كخيار استراتيجي ووحيد لمنطقة والعالم.
وطالب المجتمع الدولي بضرورة إيجاد حل دائم لما تشهده المنطقة والعالم أجمع، من خلال إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها «القدس الشرقية».
وشدد على أهمية خروج القمة بتوصيات تسعى إلى فرضها على المجتمع الدولي، وذلك تكثيفا للجهود الرامية للوقف الفوري لإطلاق النار، والتنفيذ الكامل وغير الانتقائي، لقرار مجلس الأمن رقم «1701».