Apple تمتلك قطع غيار لسلسلة iPhone 16
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
ليس سراً أن معظم التكنولوجيا في الوقت الحاضر ليست مصممة لتدوم إلى الأبد، حيث يتم بيع نماذج منتجات جديدة بانتظام لاستبدال العناصر المعطلة. ومع ذلك، فإن شركة Apple، التي تعلن عن منتجات جديدة كل شهر سبتمبر، تتخذ خطوات جديدة للسماح للناس بإصلاح أجهزتهم بأنفسهم. أطلقت شركة Apple قطع غيار وأدوات لهاتف iPhone 16، بما في ذلك Plus وPro وPro Max.
الآن، إذا كان لديك طراز iPhone 16 لا يعمل بشكل جيد، فيمكنك الذهاب إلى متجر الإصلاح الذاتي التابع لشركة Apple و- ربما - الحصول على ما تحتاجه لإصلاحه. اختر نوع المنتج والطراز ثم اختر من خيارات iPhone 16 من الزجاج الخلفي والبطارية والكاميرا ومكبر الصوت العلوي وكاميرا TrueDepth ودرج SIM والمزيد. يجب أن يكون إصلاح هاتف iPhone 16 من Apple أسهل من سابقه، حيث حصل على 7/10 على مقياس قابلية الإصلاح iFixit، مقارنة بـ 4/10 لهاتف iPhone 15.
يمكنك الحصول على مجموعات أو فقط الجزء الضروري بأسعار تختلف بناءً على طراز هاتفك. على سبيل المثال، تبلغ تكلفة مجموعة البطارية والمسامير لهاتف iPhone 16 Pro Max 119 دولارًا، ولكنها 99 دولارًا لهاتف iPhone 16 العادي. يمكنك استرداد الكثير من الأموال على أسعار المجموعة إذا قمت بإعادة القطعة المستبدلة بعد ذلك. على سبيل المثال، ينخفض سعر iPhone 16 Pro Max إلى 61.88 دولارًا بعد إعادة البطارية القديمة.
أنشأت Apple برنامج الخدمة الذاتية الخاص بها في عام 2022، مما يتيح لعملائها الوصول إلى أجزاء Apple الفعلية عندما يفشل شيء ما في أجهزتهم. ومع ذلك، تنص Apple على أن الخدمة "مخصصة للأفراد ذوي المعرفة والخبرة في إصلاح الأجهزة الإلكترونية. إذا كنت من ذوي الخبرة في تعقيدات إصلاح الأجهزة الإلكترونية." لذا، قد لا تكون الإصلاحات متاحة بسهولة إذا لم تكن أنت أو شخص تعرفه على دراية بإجراء عمليات التبديل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لهاتف iPhone
إقرأ أيضاً:
الصدر ومهمة إصلاح الدولة.. هل يسهم في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة؟
بغداد اليوم - بغداد
كشف الباحث في الشأن السياسي مجاشع التميمي، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، عن إمكانية لعب زعيم "التيار الوطني الشيعي" مقتدى الصدر دورا محوريا في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة، في حال عودته إلى المشهد السياسي.
وأوضح التميمي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، أن "الصدر يتبنى رؤية إصلاحية تهدف إلى فرض سيادة الدولة على جميع مفاصلها، سواء السياسية أو العسكرية أو الاقتصادية، وهو ما قد يساهم في تهدئة المخاوف الدولية، لا سيما الأمريكية، بشأن وضع العراق في خارطة المحاور الإقليمية".
وأشار إلى أن "الولايات المتحدة والمجتمع الدولي قلقون من قضايا عدة، مثل انتشار السلاح خارج سلطة الدولة، والفساد، والتدخلات الخارجية في السياسة العراقية، إضافة إلى عدم التزام بغداد بالعقوبات المفروضة على طهران، وهي عوامل تؤدي إلى استمرار الضغوط الدولية على العراق".
وبيّن التميمي أن "الصدر كان قد طرح في عام 2021 مشروعا للإصلاح، يرتكز على إنفاذ القانون وتعزيز مؤسسات الدولة، بحيث يكون الدستور هو المرجعية الأولى لإدارة شؤون البلاد. كما أكد أن رئيس الوزراء الحالي، يمتلك رؤية واضحة للإصلاح، إلا أن بعض القوى السياسية لم تمنحه الفرصة الكاملة لتنفيذها".
وأضاف، أن "الصدر، برؤيته المستقلة، يمثل تحديا للقوى السياسية التقليدية، لا سيما تلك المنتمية إلى نفس الجغرافيا المذهبية، حيث يرفع شعار “لا شرقية ولا غربية”، وهو توجه يتعارض مع مصالح العديد من الأطراف".
وختم التميمي حديثه بالتأكيد على أن "عودة الصدر إلى المشهد السياسي قد تكون مفتاحا لتجنيب العراق المزيد من الأزمات، سواء على المستوى الداخلي أو في علاقاته مع القوى الكبرى، وهو ما يجعل دوره في المرحلة المقبلة بالغ الأهمية للمصلحة الوطنية".
العيداني يرد قرار مجلس البصرة ويؤكد مباشرته برئاسة الاستثمار