منتجات أكثر فائدة لجسم الإنسان في أواخر الخريف
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
نصحت طبيب بتناول بعض الأطعمة في أواخر الخريف، بما في ذلك الموز والفاصوليا، وقالت طبيبة الجهاز الهضمي ليودميلا سوخوروكوفا إن بعض المنتجات تصبح الأكثر فائدة لجسم الإنسان في أواخر الخريف.
في تعليق على ريا نوفوستي، أشارت إلى أنه يجب "تسجيل" دقيق الشوفان والموز والفاصوليا والأسماك الدهنية ولحم البقر والحمضيات والتوت التي تحتوي على الكثير من فيتامين C في النظام الغذائي (في حالة عدم وجود موانع).
أوضحت سوخوروكوفا أن المنتجات المدرجة تحتوي على مواد، يؤدي نقصها إلى الضعف، وانخفاض النغمة وفقدان الحيوية، والتي بسببها يقاوم الجسم الأمراض الأسوأ في أواخر الخريف والشتاء.
وعلى وجه الخصوص، بالإضافة إلى فيتامين C المذكور بالفعل، فهي مصدر لفيتامينات المجموعة B وD، بالإضافة إلى الكالسيوم والبوتاسيوم والحديد والمغنيسيوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخريف الجهاز الهضمي الموز الفاصوليا دقيق الشوفان الأسماك الدهنية لحم البقر فيتامين C الخريف والشتاء
إقرأ أيضاً:
العلماء يكتشفون فائدة للتبغ تجعله منقذا للأرواح على الأرض وفي الفضاء
إنجلترا – اقترح علماء بريطانيون من جامعة وستمنستر استخدام التبغ المعدل وراثيا لإنتاج الأدوية، وهو ما يمكن أن يشكل تقدما كبيرا في مجال الرعاية الصحية في البلدان النامية.
وبحسب موقع “The Conversation”، تم استخدام التبغ من قبل الشعوب الأمريكية الأصلية لعدة قرون كعلاج للصداع ونزلات البرد والقرحة واضطرابات المعدة، وفي أوروبا في القرن السادس عشر كان يعتبر بمثابة الدواء الشافي، حيث كان يوصف لعلاج جميع الأمراض تقريبا. ومع ذلك، في القرن الثامن عشر أصبحت خصائصه الضارة واضحة، وأصبح الاستخدام الطبي للتبغ عديم الفائدة.
وفي يومنا هذا، يمكن أن يصبح التبغ أساسا لإنتاج الأدوية المعقدة مثل اللقاحات والأنسولين والعلاج المناعي. باستخدام تكنولوجيا الهندسة الوراثية المعاد تركيبها، يمكن تعديل التبغ لإنتاج البروتينات اللازمة لصنع الأدوية. وهذا أرخص بكثير من الطرق التقليدية التي تتطلب مفاعلات حيوية باهظة الثمن.
وفي عام 2012، أظهرت شركة “ميديكاغو” الكندية إمكانات التبغ من خلال إنتاج أكثر من 10 ملايين جرعة من لقاح الإنفلونزا في شهر واحد فقط، بحسب الباحثين.
ويستخدم التبغ أيضا لإنتاج العلاج المناعي ضد فيروس نقص المناعة البشرية والإيبولا وحتى السرطان. وقد تم بالفعل منح أحد هذه الأدوية حالة الاستخدام الطارئ في الولايات المتحدة أثناء تفشي الإيبولا في عام 2014.
وأضاف العلماء أن التبغ يمكن أن يلعب أيضا دورا مهما في استكشاف الفضاء. حيث تشغل بذور النبات مساحة صغيرة ويمكن استخدامها على سطح المريخ والكواكب الأخرى.
وبالإضافة إلى استخدامه كدواء، يمكن استخدام التبغ لإنتاج التوابل الباهظة الثمن مثل الزعفران أو المنكهات، مما يجعله محصولا متعدد الاستخدامات في الزراعة، كما يشير موقع The Conversation.
المصدر: RT + وكالات
Previous أطعمة تحفز نشوء الحصى في الكلى Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results