منتجات أكثر فائدة لجسم الإنسان في أواخر الخريف
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
نصحت طبيب بتناول بعض الأطعمة في أواخر الخريف، بما في ذلك الموز والفاصوليا، وقالت طبيبة الجهاز الهضمي ليودميلا سوخوروكوفا إن بعض المنتجات تصبح الأكثر فائدة لجسم الإنسان في أواخر الخريف.
في تعليق على ريا نوفوستي، أشارت إلى أنه يجب "تسجيل" دقيق الشوفان والموز والفاصوليا والأسماك الدهنية ولحم البقر والحمضيات والتوت التي تحتوي على الكثير من فيتامين C في النظام الغذائي (في حالة عدم وجود موانع).
أوضحت سوخوروكوفا أن المنتجات المدرجة تحتوي على مواد، يؤدي نقصها إلى الضعف، وانخفاض النغمة وفقدان الحيوية، والتي بسببها يقاوم الجسم الأمراض الأسوأ في أواخر الخريف والشتاء.
وعلى وجه الخصوص، بالإضافة إلى فيتامين C المذكور بالفعل، فهي مصدر لفيتامينات المجموعة B وD، بالإضافة إلى الكالسيوم والبوتاسيوم والحديد والمغنيسيوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخريف الجهاز الهضمي الموز الفاصوليا دقيق الشوفان الأسماك الدهنية لحم البقر فيتامين C الخريف والشتاء
إقرأ أيضاً:
العجل أبيس
من الأساطير المصرية القديمة أسطوارة «العجل أبيس» إله الحق والإبداع والفنون. وكانت مرحلة البحث عن العجل الصالح من المهام الصعبة جداً لدى الكهنة، حيث إن العجل الذى يتحول إلى الإله لديهم له علاقة خاصة جداً، فيجب أن يكون لونه أبيض وبه بقع سوداء بالجبهة والظهر، وبمجرد أن وجد عجل بتلك الصفات يتم أخذه إلى الحظيرة المقدسة، ليعيش فى حظيرة مع أبقاره ويُعتنى به عناية الإله لمدة خمسة وعشرين سنة، إذا لم يتم إغراقه ليأتوا بعجل أبيس آخر، ويقولون إنها سُنة الحياة، وإذا مات يُدفن كالملوك، ويبدأ الكهنة من جديد مرحلة البحث عن العجل أبيس. ورغم أن هذه الأسطورة لها ما يؤكدها من أن المصريين القدماء كان لديهم إله للخصوبة وهو «العجل أبيس» والعلماء اكتشفوا مقبرة له فى صحراء سقارة، فإن المصريين الحاليين حولوا تلك الحكاية للاستهزاء بكل من يأكل ويشرب دون أن تكون له فائدة أو عمل حقيقى، وشبهوا هذا الرجل بأنه مثل العجل أبيس، يأكل ويشرب ويتناسل دون أن تكون له فائدة حقيقية، ولعلهم الآن يقولون إن اختراع العجل أبيس كان اختراعًا من لدى الكهنة للتحكم فى الناس وفى الحياة، أو ربما كانوا يرمزون لدورة الحياة التى يجب أن تستمر دون توقف حتى لو كان الذى يحكمها عجل أبيس.
لم نقصد أحداً!