وعبر عضو السياسي الأعلى عن الاستغراب إزاء صمت الحكام أمام جرائم العدو الإسرئيلي دون اجراء حاسم، وكيف يمكن لهم أن يطالبوا بالتأكيد على القرارات الدولية دون أن يفعلوا أي شيء لتنفيذها.

وأشار إلى أن بيان قمة الرياض تحدث عن وقف إطلاق النار، لكنه أغفل عن محاسبة المجرم الحقيقي، وهو الكيان الإسرائيلي، على جرائمه المُروّعة في غزة ولبنان.

وقال " طالب بيان قمة الرياض مجلس الأمن الدولي بقرارٍ مُلزمٍ، ونحن نطالبهم بتصنيف الكيان المؤقت بالارهاب بقرار ملزم ".

وأضاف " بدلا من مطالبة حكام العرب والمسلمين من لا يسمع وهم يرون كيف تُستخدمُ الفيتوهاتُ الأمريكية لحماية إسرائيل من المساءلة، وجه بيان قمة الرياض بيان لتنفيذ قرارات الأمم المتحدة، وكانها دعوةٌ إلى وهم".

وتساءل " فهل تُنفّذ هذه القرارات طالما أن الشرعية الدولية مُتخاذلة، ومُنحازة بشكل صارخ لكيان إسرائيل؟ وهل ستُغيّر هذه الدعوة من واقع شعبٍ يُذبحُ يومياً؟"

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

الهلال يسقط في فخ التعادل أمام الرياض

ماجد محمد

انتهت مباراة فريقي الهلال والرياض، والتي جمعتهما مساء اليوم، في إطار الجولة العشرين من دوري روشن للمحترفين، بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منهما.

وافتتح محمد كوناتيه التهديف لصالح الرياض في الدقيقة الـ 45+1، وأدرك سالم الدوسري التعادل للهلال في الدقيقة 60 من عمر اللقاء.

وبهذه النتيجة، رفع الهلال رصيده إلى النقطة 48 في المركز الثاني من ترتيب الدوري، حصدها من 15 انتصارًا وتعادل 3 مرات مقابل هزيمتين.

ويحتل الرياض المركز السابع في ترتيب الدوري برصيد 29 نقطة، جمعها من 8 انتصارات و 5 تعادلات مقابل 7 هزائم.

مقالات مشابهة

  • وكالات عالمية: اليمن بات قوة استراتيجية يصعب على الكيان وقف تهديداته
  • صور.. الحب على طريقة رابح صقر في ليلته بموسم الرياض
  • منتخب الشراع إلى الدوحة للمشاركة في البطولة الدولية
  • بيان رسمي من الهلال بشأن القرارات التحكيمية
  • البكيري: الرياض يهز هيبة الهلال .. فيديو
  • الهلال يسقط في فخ التعادل أمام الرياض
  • خبير في القضايا الدولية: خطة ترامب للتهجير هي للتعويض على فشل الكيان الصهيوني
  • كلمة عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي من منصة مسيرة “على الوعد مع غزة.. ضد التهجير، ضد كل المؤامرات” في مدينة صعدة
  • في بغداد.. اجتماع يناقش استراتيجية مكافحة التطرف العنيف المؤدي إلى الارهاب
  • رونالدو يحتفظ بقمة «الأعلى دخلاً» في العالم!