لبنان ٢٤:
2025-03-13@00:24:42 GMT

هذه آخر كذبة إسرائيلية بشأن لبنان

تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT

قال مصدر نيابيّ لـ"لبنان24" إنّ التسريبات الإسرائيلية عن "إتفاق" لوقف الإطلاق النار مع لبنان يُعتبر "فقاعة وكذبة إعلامية" لا أكثر، ويندرجُ في إطار "حرب معلومات" جديدة تخوضها إسرائيل ضد لبنان.   واعتبر المصدر أنَّ أي ورقة يمكن أن يتلقاها لبنان لا تكون إلا عبر قنوات واضحة ورسمية وبعد "إعلان رسمي"، وليس عبر كلامٍ إعلامي فارغ تحاول إسرائيل بثّه بهدف القول إنها تسعى لاتفاق كي تُحسّن صورتها المشوهة والملطخة بالدماء أمام المجتمع الدولي.

      المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

هل تطبع إسرائيل العلاقات مع لبنان؟

أفادت القناة 12 الإسرائيلية اليوم الأربعاء نقلا عن مصدر سياسي قوله إن المناقشات مع لبنان هي جزء من خطة واسعة شاملة .

وذكرت القناة العبرية، أن سياسة رئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) قد غيرت بالفعل الشرق الأوسط، ونحن نريد مواصلة الزخم والوصول إلى التطبيع مع لبنان.

وفي تلميح إلى فرض شروط إسرائيل بعد حربها، قال المصدر: تمامًا كما للبنان مطالب بشأن الحدود، لنا أيضًا مطالب. سنتناول هذه الأمور أي التطبيع.

يذكر أن رئاسة الجمهورية، أصدرت الثلاثاء بيانا أعلنت فيه إنه بنتيجة المفاوضات التي أجرتها لجنة مراقبة تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في الجنوب، تسلّم لبنان أربعة أسرى لبنانيين كانت قد احتجزتهم القوات الإسرائيلية خلال الحرب الأخيرة، على أن يتم تسليم أسير خامس يوم غد.

واتفقت إسرائيل ولبنان على فتح مفاوضات لحل النزاعات حول الحدود البرية بعد اجتماع في الناقورة حضره أربعة أطراف هم إلى أمريكا، فرنسا ولبنان وإسرائيل؛ كجزء من هذه التفاهمات، أفرجت إسرائيل عن أربعة أسرى لبنانيين بينهم عنصر في حزب الله، على أن تفرج عن الخامس لاحقا.

مقالات مشابهة

  • تقرير من تل أبيب: إسرائيل تصرّ على التطبيع مع لبنان
  • لا مفاوضات بين إسرائيل ولبنان على التطبيع
  • إسرائيل تتحدّث عن بادرة حسن نية إزاء لبنان.. ماذا يعني ذلك؟!
  • هل تطبع إسرائيل العلاقات مع لبنان؟
  • مسؤول إسرائيلي: المباحثات مع لبنان تهدف إلى الوصول للتطبيع!
  • إسرائيل توافق على محادثات بشأن الحدود مع لبنان
  • استهداف مسؤول عسكري كبير في حزب الله بغارة إسرائيلية
  • قرار صارم
  • مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في جنوب لبنان
  • رؤية إسرائيلية: استقالة هاليفي وتعيين زامير غير كاف لإنقاذ “إسرائيل” من الفخ