مسير لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة في حجة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
يمانيون../
نظّمت التعبئة العامة في ريف حجة مسيرًا لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة في الحمراء والجزفاني بعزلة خولان في المديرية.
وعكس المسير ما تلقاه الخريجون من مهارات وانضباط، خلال الدورات العسكرية، والاستعداد التام لخوض معركة الشرف والبطولة إلى جانب القوات المسلحة ومحور المقاومة في مواجهة العدو الصهيو – أمريكي – بريطاني.
وأكد الخريجون الجهوزية لإسناد القوات المسلحة والمجاهدين في غزة ولبنان تحت قيادة قائد الثورة، السيّد عبدالملك بدرالدين الحوثي؛ انتصارا للمظلومين والمستضعفين، ودعما وإسنادا للمقاومة الباسلة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مجلس الشورى يُشيد بعملية استهداف قاعدة “ناحال سوريك” العسكرية في فلسطين المحتلة
الثورة نت|
أشاد مجلس الشورى باستمرار عمليات القوات المسلحة اليمنية في عمق الأراضي العربية الفلسطينية المحتلة وآخرها استهداف قاعدة “ناحال سوريك” العسكرية جنوب شرق يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي “فلسطين 2”.
وأكد المجلس في بيان صادر عنه اليوم، أن العملية تُعبر عن مدى التزام القوات المسلحة اليمنية بموجهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في استمرار عمليات المرحلة الخامسة من التصعيد انتصارًا لمظلومية الشعبين الفلسطيني واللبناني.
ونوه بالصمود والثبات الأسطوري لأبطال المقاومة في فلسطين ولبنان، وبالعمليات المسددة لمحور الجهاد والمقاومة التي نكّلت وتنكل بالعدو الصهيوني وتلقنه الدروس التي لن ينساها.
وجدّد البيان التأكيد على تأييد ومباركة استمرار عمليات القوات المسلحة اليمنية في استهداف السفن التابعة للكيان الصهيوني أو المرتبطة به حتى إيقاف عدوانه وحرب الإبادة التي يرتكبها في فلسطين ولبنان.
وندد مجلس الشورى بالاعتداءات الآثمة التي شنها طيران عدوان ثلاثي الشر “أمريكا وبريطانيا وإسرائيل” على العاصمة صنعاء وعدد من محافظات الجمهورية، مؤكدًا أن الاعتداء الأمريكي، البريطاني، السافر على السيادة اليمنية ومقدرات الشعب اليمني لن يثني اليمن عن موقفه الثابت في إسناد ودعم الشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتهما الباسلة.
واستهجن مقررات المؤتمرات واللقاءات التي تُعقد بين الحين والآخر على المستويين العربي والدولي ولم تقدم أي شيء للشعبين الفلسطيني واللبناني سوى منح الكيان الصهيوني المجال لمواصلة نازيته وجرائمه الوحشية.
ودعا مجلس الشورى، المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية وحقوق الإنسان في العالم إلى التحرك بشكل جاد والخروج من دائرة الصمت المعيب لإيقاف المجازر اليومية التي يرتكبها الصهاينة في غزة ولبنان والتي ترقى إلى جرائم حرب يندى لها جبين الإنسانية.