تعرف إلى خدمة تسجيل المواليد إلكترونيًا من أبشر
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
توفر منصة أبشر خدمة إلكترونية تمكن المواطنين والمواطنات والمقيمين من تسجيل مواليدهم حديثي الولادة إلكترونيًا، وطلب توصيل الوثائق (سجل الأسرة وشهادة الميلاد للمواطنين، وشهادة الميلاد للمقيمين) إلى العنوان الوطني للمستفيد، دون الحاجة لزيارة مكاتب الأحوال المدنية.خطوات تنفيذ الخدمةالدخول إلى منصة أبشر ثم الضغط على "خدماتي".
لوحة مركبتك..
جدّدها، غيّرها، ميّزها عبر خدمة استبدال لوحات المركبة و #أبشر_بلوحتك https://t.co/G8yoysTHR0 pic.twitter.com/Rb74hpTLsg— أبشر (@Absher) October 21, 2024خطوات استبدال لوحات المركباتبخطوات سهلة وميسّرة يمكن الاستفادة من خدمة استبدال لوحات المركبة عبر منصة أبشر كالتالي:تسديد رسوم الخدمة الحكومية من خلال الحساب البنكي.تسجيل الدخول إلى منصة أبشر.اختيار "مركبات" ثم "إدارة المركبات".تحديد المركبة.اختيار خدمة استبدال لوحة المركبة.طلب جديد.اختيار نوع الطلب، ثم تحديد المدينة.مراجعة تفاصيل العملية، ثم دفع الرسوم.
أخبار متعلقة مع أمطار وأعاصير الفلبين.. الدول العربية معرضة لخطر الانهيارات الأرضية"دار وإعمار" تطلق "تالا الخزام" و"سرايا الفرسان 2"، و"النرجس ريزيدينس" في "سيتي سكيب العالمي"
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام أبشر خدمات أبشر تسجيل المواليد منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
أكبر فضيحة صحية.. تركيا تبدأ محاكمة عصابة المواليد الجدد
انطلقت في محكمة بكر كوي بمدينة إسطنبول التركية، الإثنين، محاكمة تستهدف أفراد "عصابة المواليد الجدد"، التي وُصفت خلال الأسابيع الماضية بأنها "أكبر فضيحة صحية" تشهدها البلاد.
وذكرت صحيفة "حرييت" المحلية، أن لائحة الاتهام مكونة من 1399 صفحة، وتطال 47 متهما من العاملين في المجال الصحي بتركيا، تم اعتقال 22 منهم.
وتورد اللائحة أن المتهمين بالتعاون مع أشخاص يعملون في مركز اتصالات الطوارئ "112" في إسطنبول، أحالوا بعض الأطفال إلى وحدات الأطفال حديثي الولادة (الحضانات) في المستشفيات الخاصة، التي اتفقوا معها مسبقا.
وتسببت العملية المذكورة في وفاة بعض الأطفال (عددهم 10) وتحقيق أرباح غير عادلة، حسب ما جاء في لائحة الاتهام أيضا، التي نشرتها وسائل إعلام تركية، بينها صحيفة "صباح".
وقال ممثلو الادعاء خلال المحاكمة، إن المدعى عليهم "قاموا بتزوير تقارير لجعل حالة الأطفال تبدو أكثر خطورة، بهدف تحصيل أقساط من مؤسسة الضمان الاجتماعي".
وأنكر المدعى عليهم الرئيسيون ارتكاب أي مخالفات، مؤكدين أنهم "اتخذوا أفضل القرارات الممكنة"، وأنهم يواجهون عقوبة على نتائج غير مرغوب فيها "كان لا يمكن تجنبها".
وأثارت هذه القضية، التي ظهرت الشهر الماضي، موجة غضب في البلاد، ودعوات لمزيد من الرقابة على نظام الرعاية الصحية.
ومنذ ذلك الحين، ألغت السلطات التراخيص وأغلقت 9 من أصل 19 مستشفى كانت متورطة في الفضيحة.
وأعلن وزير العمل والضمان الاجتماعي، فيدات إيسيخان، أنه تم إيقاف المدفوعات المقدمة للمستشفيات المذكورة في التحقيق، كما تم إلغاء عقود مباحث أمن الدولة لهذه المستشفيات.
وشدد إيسيخان على أن التحقيق تم تنفيذه "بدقة"، وقال حسب وسائل إعلام محلية: "أود أن تعلموا أننا، بصفتنا أمانة عامة، نتابع هذا الأمر من جوانبه المالية والقضائية، وأننا نعمل بجد لضمان حصول المسؤولين على العقوبات اللازمة".
وقال الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، في 22 أكتوبر الماضي، إن المسؤولين عن الوفيات سينالون عقوبات شديدة، لكنه حذر من تحميل نظام الرعاية الصحية في البلاد "كامل المسؤولية" عن مثل هذه الحوادث.
وأضاف: "لن نسمح بأن يتضرر قطاع الرعاية الصحية لدينا بسبب فساد حفنة قليلة من الأشخاص".
في المقابل، دعا المتحدث باسم حزب "الشعب الجمهوري" دينيز يوجيل، إلى استقالة وزير الصحة كمال مميش أوغلو، بعد ظهور الفضيحة.
وفي خطابه يوم 19 أكتوبر، قال يوجيل: "لو كانت في بلد آخر لاستقالت الحكومة. في بلادنا، السياسيون المسؤولون يتشبثون بمقاعدهم بكل وقاحة".