صدى البلد:
2025-04-15@06:47:56 GMT

مهما طال الوقت .. 5 أفكار لحياة زوجية سعيدة

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

مع مرور الوقت وتعرض الحياة الزوجية للروتين والضغوط اليومية، يمكن أن يتسلل الملل إلى العلاقة. هذا يشكل إشارة تدل على ضرورة إجراء تغيير وكسر الروتين، وفي هذا التقرير سنقدم لكم بعض الأفكار للسيدات المتزوجات لتجديد الروتين نقلاً عن موقع" ."Hindustan

افكار لكسر روتين العلاقة الزوجية 

• شراء هدية بدون مناسبة:
ما هو الدليل على ضرورة وجود مناسبة لتهادي زوجك بمناسبة؟ أحد الأمور المدهشة والجميلة حقًا هو الفاجأة التي تأتي بدون سبب محدد.

يمكنك شراء هدية بسيطة لزوجك أو كتابة رسالة عاطفية وصادقة ووضعها على وسادته. عبري عن حبك وامتنانك لوجوده في حياتك مثل "شكرًا لأنك بجانبي". هذه الأفعال البسيطة تجعل الحياة أكثر إثارة.

• مشاركته الأنشطة المختلفة:
خصصي وقتًا في يومكِ لحضور نشاط مع زوجكِ، سواء كان ذلك بشراء بعض الضروريات المنزلية أو مشاهدة الماتش معه. فالمشاركة تمتلك القدرة السحرية في خلق حوار مستمر وتجدد بينكما.

• الرجوع لخروجات الخطوبة:
يجب عليكما قضاء وقتٍ مخصصٍ للاستمتاع ببعضكما البعض بعيدًا عن ضغوط الحياة والفواتير المستحقة، الايجار ومصروفات المدرسة المتأخرة، حتى وإن كان هذا مرة كل أسبوعين أو مرة واحدة في الشهر. وتتحدثا عن مشاعركما الداخلية وتذكيره بالذكريات الجميلة بينكما في الماضي.

• الاستراحة والإجازة :
وبالرغم من كثرة المسؤوليات عليكما، الا يعني ذلك أنه لا يحق لك الاستراحة والراحة البسيطة. يمكنك أن تتفق مع زوجك على أخذ قسط الراحة والاستجمام معه بعيداً عن الضغوط والروتين اليومي، لان زوجك أيضا له الحق في الخروج مع أصدقائه للهروب من ضغوط الحياة. من ناحية أخرى، يمكنك ترك أطفالك مع والدتك والخروج مع صديقاتك أو زيارة مركز صحي للاسترخاء أو الكوافير لتغيير لون شعرك أو أضافة تغيرات علي اظافرك أو لجسدك.

• تجربة شيء جديد:
قوما معًا بممارسة نشاط رياضي جديد، ارقصا معًا، ابدأ لعبة جديدة، اقرآ كتابًا جديدًا معًا وناقشيه حول أحداثه وتوقعاتك حول نهايته. هو السعي للجديد بدلاً من الانتظار حتى يحدث شيء جديد فعليًا في حياتكما.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العلاقة الزوجية الحياة الزوجية

إقرأ أيضاً:

اليمن في قلب المعركة .. موقف ثابت لا يتزحزح في نصرة غزة مهما كانت العواصف

يمانيون../
يتصدّر الشعب اليمني المشهد العربي والإسلامي، في نصرة فلسطين والدفاع عن مظلوميتها، وتثبيت خيار المقاومة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، التي يخوضها اليمن منذ السابع من أكتوبر 2023م في مواجهة العدو الأمريكي الصهيوني البريطاني وأدواته في المنطقة.

خروج الشعب اليمني في مسيرات مليونية أسبوعية بالعاصمة صنعاء والمحافظات ليس طارئًا، بل هو امتداد لتجربة نضالية صامدة خاضها طوال 15 شهرًا، في مواجهة الغطرسة الصهيونية وحرب الإبادة التي يتعرض لها أهل غزة بدعم أمريكي مباشر، وتواطؤ عربي ودولي مخز.

أمواج بشرية هادرة اكتسحت أكثر من 900 ساحة وميدان في العاصمة والمحافظات، تردد شعارات الموت لأمريكا والموت لإسرائيل، وتندد بالعدوان على اليمن، وتستنكر تخاذل الشعوب والأنظمة العربية والإسلامية إزاء المجازر الوحشية التي ترتكب في غزة وسائر فلسطين دون أن تتحرك ضمائر العالم.

الضمير العربي والإسلامي بدا ميتًا، والشعوب صامتة والأنظمة بلا موقف، والحكام بلا أخلاق أو قيم، اكتفى البعض ببيانات مكررة، وآخرون بإدانات باهتة، بينما يستمر الذبح والمحو والدمار في غزة، وكأن لا أطفال يقتلون، ولا أسر تباد، ولا مدن تمسح عن الخارطة.

أين الشعوب الرافضة للمشروع الأمريكي الصهيوني؟ أين الجامعة العربية؟ وأين منظمة التعاون الإسلامي؟ أين القوى والأحزاب والنقابات؟ لماذا لم تخرج الجماهير لتصرخ في وجه المجرمين؟ ما هذه اللامبالاة التي صارت طابعا عاما لدى كثير من الشعوب؟ .. أسئلة بحاجة لردود وإجابات شافية لها.

في المقابل، جسد اليمنيون مشهدًا مهيبًا من التلاحم الشعبي، إذ تدفقت الحشود المليونية إلى الساحات، لترفع رايات العزة وتؤكد أن فلسطين ليست وحدها، وأن غزة تسكن الوجدان اليمني، معلنين للعالم أن الموقف الإيماني الثابت أقوى من كل الضغوط، وأن صوت اليمن سيبقى صادحًا في وجه الطغيان مهما اشتدت العواصف.

وما الثبات اليمني إلا تجسيدًا لإيمان راسخ بأن معركة فلسطين هي معركة الأمة كلها، وأن الدفاع عن غزة هو دفاع عن الكرامة، وأن الشراكة المصيرية مع المقاومة ليست شعارًا سياسيًا بل خيار أمة تحيا بالإيمان وتنتصر بالصدق والثبات.

التخاذل العربي والإسلامي شجع قوى الطغيان على ارتكاب المجازر، ليس فقط في فلسطين، بل أيضا في اليمن ولبنان والعراق وسوريا، ولولا أنظمة العمالة، لما تجرأت أمريكا على قصف بلد تلو آخر، ولما تمكنت إسرائيل من محو أسر بأكملها من السجلات المدنية في غزة، ومسح أحياء بكاملها من الخارطة.

محاولة العدو الأمريكي لإسكات الجبهة اليمنية بائسة، واستهدافه للمدنيين والبنى التحتية في اليمن يعكس فشله الميداني، بعد خسائره الفادحة وانكشاف منظومته العسكرية في البحرين الأحمر والعربي، وتراجع هيمنته البحرية رغم حشد حاملات الطائرات والقطع الحربية التي باتت تفر من الصواريخ والمسيرات اليمنية.

قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أكد في خطابه الأخير أن العدوان الأمريكي فاشل وسيبقى فاشلاً، لأنه موقف بغي واستكبار، ولأن الشعب اليمني يقف على أرضية إيمانية صلبة، ومعنويات عالية، وموقف لا يتزحزح.

سيبقى الشعب اليمني على هذا الدرب، صامدًا في خندق العزة، رافضًا الاستسلام والخضوع، مهما كانت التضحيات، لأن الولاء لأمريكا وإسرائيل خيار لا مكان له في قاموس اليمنيين.

وهكذا، يمضي اليمنيون في دربهم بثقة ويقين، لا يحيدون ولا يتراجعون، لأنهم اختاروا الوقوف في صف المظلوم، وسطروا موقفًا سيظل علامة مضيئة في تاريخ الأمة، عنوانه: لا مساومة في الحق، ولا حياد في معركة الكرامة”.

مقالات مشابهة

  • ترامب لزيلينسكي: لا يمكنك أن تقاتل من هو أكبر منك 20 مرة وتتوقع أن تحصل على صواريخ
  • بينها المجازر والأسواق الشعبية.. السجيني يقدم أفكارًا لتعظيم موارد الموازنة العامة
  • سعيود يترأس اجتماعا مهما وهذا ما أمر به
  • دراسة علمية تحدد أفضل الأنظمة الغذائية لحياة صحية بعد الشيخوخة
  • الفراج: مهما كانت النهاية فعلينا أن نكون رياضيين ونهنئ البطل
  • مستشار علاقات زوجية يوضح أنواع الخلافات الزوجية وانعكاساتها على الأسرة.. فيديو
  • برج القوس.. حظك اليوم الأحد 13 أبريل 2025: أفكار جديدة
  • اليمن في قلب المعركة .. موقف ثابت لا يتزحزح في نصرة غزة مهما كانت العواصف
  • سعيدة جدا بشبابنا الجديد.. هالة صدقي تشيد بنجوم قهوة المحطة
  • بعد رفعها إلى 125%.. الصين: لن نزيد الرسوم مهما صعدت أميركا