أعيش أزمة منتصف العمر.. أحمد الفيشاوي يحتفل بعيد ميلاده الـ 44
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- احتفل أحمد الفيشاوي بعيد ميلاده الـ 44، الإثنين، بصورة نشرها لوالده الفنان الراحل فاروق الفيشاوي عبر حسابه الرسمي في إنستغرام.
وكتب أحمد الفيشاوي مُعلقًا على الصورة: "النهارده أتميت سن الأربعة وأربعين.. وأحلي وقت بقضيه مع روقا حبيبي".
وكان أحمد قد تحدث عن علاقته الخاصة بوالده الراحل في إطلالته ضمن برنامج " The Bookcast" مع عمرو وهبة، وقال إنه فقد برحيله "الصديق الصدوق"، ووصفه بـ "أكثر شخص غير تقليدي ومثير للاهتمام" يمكن أن تقابله في الحياة.
وتطرق الفنان المصري لفصول من حياته، وكشف أنه ملّ الشهرة التي عاشها منذ طفولته بحكم كونه ابنًا لفنانين شهيرين، الراحل فاروق والفنانة المصرية سمية الألفي.
وكشف أيضًا أن شغفه بالتمثيل تراجع مؤخرًا، وأصبح شغوفًا أكثر بمهنة الإخراج التي يحلم بتحقيق إنجازات فنية كبيرة من خلالها في المرحلة المقبلة من مسيرته.
وعن المرحلة العمرية التي يعيشها حاليًا، قال أحمد الفيشاوي إنه يعيش "أزمة منتصف العمر"، لكنه أصبح أكثر هدوءًا حاليًا، بحسب تعبيره.
وتحدث مجددًا عن ندمه على زيجاته الـ 5، وفشله في تكوين أسرة، كان يحلم بتكوينها، لكنه لم يعد مهتمًا بذلك خلال المرحلة الحالية، حسبما قال.
وصحّح أحمد خلال إطلالته الأخيرة مع عمرو وهبة معلومة "مغلوطة" عنه، وأوضح أنه ليس خريج الجامعة الأمريكية، حيث درس لعامين في معهد السينما، وعامين في تخصص إدارة الأعمال، ولم يكمل تعليمه في التخصصين.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الاحتلال هجّر أكثر من 40 ألف فلسطيني في الضفة.. والوضع المالي للوكالة في أزمة
يمانيون../
كشف المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، عن إجبار أكثر من 40 ألف فلسطيني على مغادرة منازلهم في الضفة الغربية مؤخرًا، نتيجة انتهاكات الاحتلال الصهيوني وتصعيد عمليات القمع والتهجير القسري.
وأكد لازاريني أن الوضع المالي للوكالة يمر بأزمة خطيرة، مع غياب أي وضوح بشأن المستقبل، مشيرًا إلى أن الأونروا هي الجهة الوحيدة القادرة على تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين، ولا يوجد بديل عنها.
وفي سياق الانتهاكات المستمرة، أعلنت الوكالة أن قوات الاحتلال اقتحمت بالقوة مركزًا صحيًا تابعًا لها في مخيم العروب، جنوبي الضفة الغربية، واستخدمته كمركز احتجاز مؤقت للفلسطينيين أثناء عمليات التفتيش والاعتقال التي نفذتها في 12 فبراير الجاري.
كما شددت الأونروا على رفضها القاطع لمحاولات تهجير سكان غزة، مؤكدةً أن الأمم المتحدة ترفض بشكل قاطع أي مخططات تستهدف التهجير القسري للفلسطينيين.