إبراهيم عيسى: الحكومة مصرة على الضغط على أعصاب المواطن بزيادة الأسعار
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تحدث الإعلامي إبراهيم عيسى، عن زيادة في أسعار المواد الغذائية في مصر على أساس سنوي خلال أكتوبر 2024، موضحًا أن المياه الغازية والعصائر والخضروات ارتفعت بنسبة 39%، بينما زادت الحبوب والخبز بنسبة 36%، فيما زادت أسعار الألبان والجبن 29%.
إبراهيم عيسى عن رقصة ترامب: مشهد احتفالي لا ينتقص من قدره ومكانته إبراهيم عيسى: عودة ترامب للبيت الأبيض هوليوديه سينمائية.. رجوع المنتقم
وأضاف إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أن أسعار الفاكهة ارتفعت بنسبة 28%، والبن والشاي بنسبة 26%، والأسماك بنسبة 21%، بينما زادت أسعار اللحوم والدواجن 19%، وارتفعت أسعار السكر والأغذية السكرية بنسبة 15%، والزيوت والدهون بنسبة 14%.
الطبقة المتوسطة خلصت وانتهتوأشار إبراهيم عيسى إلى أنه إذا كانت الحكومة مصرة على الضغط على أعصاب المواطن بزيادة الأسعار، معقبًا: "الطبقة المتوسطة خلصت وانتهت في مطحنة الطحين"، ولابد أن تتوقف الحكومة على اتخاذ القرارات التي بها زيادة أعباء على المواطن من أجل اتخاذ قرارات للتخفف من الأعباء عن المواطن، مشددًا على أن الحكومة تتعامل مع المواطن على أنه "كرفخال، طالما اللاعب مماتش مفيش فاول أو خطأ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى الحكومة الأسعار المياه الغازية بوابة الوفد إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: العقل السلفي هو المسئول عن أن الدولة المصرية ليست متقدمة
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، مقدم برنامج "حديث القاهرة"، أنه يمكن الانطلاق إلى استقرار واستمرار وتطوير وتنمية من خلال سؤال "كيف تتقدم الأمم؟"، موضحًا أن المجتمعات تتقدم بالعقل وعقل المجتمعات هو القادر على أن يحدث تقدم وتطوير وتنمية وإنماء بها، مشددًا على أن مشكلة مصر هو العقل السلفي الذي سبب في أن مصر ليست متقدمة تكنولوجيا أو علميًا.
مشكلة مصر هو العقل السلفيوأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الأمة العربية في ركاب متخلف من العالم؛ لأن العقل السلفي هو ال1ي يحكم هذه الأمة والشعوب العربية، مؤكدًا أن العقل السلفي الذي يسطير على مصر لامتدادها الواسع منذ سنوات عديدة منذ 75 عامًا هو السبب في كل المشاكل الذي يعاني منه المجتمع المصري.
وشدد على أن السلفية في صميمها أنها تجعل لمجتمع متأخر متدهور ومتجمد ومتخشب على كل الأصعدة السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والدينية، مؤكدًا أنه ليس هناك دولة متقدمة في العالم يسيطر عليها العقل السلفي.