وزير الاتصالات: نسخر العلم للتعريف بتاريخنا العريق
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، في احتفالية إطلاق مشروع العرض الافتراضي لعدد من التماثيل في المتحف المصري بالتعاون مع شركة ميتا.
قال وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: هذه الأمسية لها مذاق خاص لأنها تمزج بين التاريخ والحضارة المصرية والإنسانية وبين التكتولوجيا والحداثة والمعاصرة.
وأضاف خلال كلمته في حفل الإطلاق الرسمي لمشروع " Instagram Project Revival": احتفالية اليوم تعكس قدرة مصر على امتلاك ناصيتها، ونحن اليوم بصدد تسخير العلم لخدمة الحضارة والتاريخ الرائد، لافتا إلى أن المشروع الذي شرحه قيادات شركة ميتا هو قمة جبل الثلج وهو فرصة كبيرة للتعريف بتاريخنا العريق.
وتابع:" لدينا في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات باع طويل في خدمة التاريخ والحضارة المصرية، ولدينا مشروع لخدمة قراءة المخطوطات بالذكاء الاصطناعي ليستعين بها الباحثين في بحوثهم.
ومن أشهر التماثيل التي شملها المشروع تمثال للملك توت عنخ آمون، وتمثال للملكة حتشبسوت، وتمثال للملك سنوسرت الأول، وتمثال الثالوث الشهير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المتحف المصري توت عنخ أمون عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات افتتاح المتحف الكبير
إقرأ أيضاً:
متخصص في شؤون الاتصالات: التكنولوجيا العصب الرئيس بكل القطاعات الصناعية والتجارية
قال الكاتب الصحفي أحمد البرماوي، المتخصص في شؤون الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يعد قاطرة النمو الاقتصادي للدولة المصرية، مؤكدًا أن التكنولوجيا أصبحت العصب الرئيسي في كل القطاعات الصناعية والتجارية، مشددًا على أن هناك ما يقرب من 2 ونصف مليار دولار جرى إنفاقهم واستثمارهم في البنية التحتية في مصر على مدار 6 أعوام سابقة.
وأضاف “البرماوي”، خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا نيوز"، أن استكمالا لتطوير البنية التحتية التي وصلت لكل ربوع وقرى مصر، بما فيها القرى النائية في مشروعات “حياة كريمة” التي كانت تفتقر لوصول الخدمات التكنولوجية من قبل، موضحًا أن هناك أكثر من 170 خدمة على منصة مصر الرقمية موجهة لصالح المواطنين مثل خدمات البريد والشهر العقاري والتوثيق وتجديد الرخص.
وأشار إلى أنّ حجم الاستثمار يعود بالنفع بشكل مباشر على المواطن المصري، متابعًا: “مصر تتميز بكوادر بشرية مؤهلة على تقديم خدمات التعهيد، والتعهيد لا يعني خدمات الكول سنتر، لكن لدينا شباب قادرين على حل مشكلات فنية لكبرى الشركات العالمية المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات”.