حذر منها هاني الناظر.. مخاطر كارثية لـ حقنة البرد الثلاثية الشهيرة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
قدم الدكتور الراحل هانى الناظر، رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق ، قبل وفاته مجموعة من النصائح حول مخاطر حقنة البرد المعروفة بحقنة هتلر التى تتسبب فى وفاة العديد من الأطفال والكبار.
حل سحري لجوع الشتاء بدون زيادة الوزن .. إليك طريقة عمل تسالي مشبعة أقوى مشروب للحماية من السرطان.. يدمر 7 أنواع ويمنع عودة المرض بعد الشفاءوفى إطار استمرار انتشار حقنة البرد فى بعض المناطق وتحذيرات الصحة والمؤسسات الطبية نعيد نشر تصريحات دكتور هاني الناظر حولها.
قال هانى الناظر فى تصريحات سابقة له إن حقنة البرد المعروفة بـ حقنة هتلر مجرد نوع من التخاريف الطبية التي ليس لها أي أساس علمي فهى خليط خطير من بعض الأدوية ولها آثار جانبية عديدة.
وكشف هاني الناظر أن حقنة البرد تعرض الجسم لمضاعفات خطيرة تبدأ من الحساسية والالتهابات الجلدية التي تصل لدرجة الحروق والحكة القوية والارتكاريا الحادة تورم الجسم والجفون والشفاه.
مضاعفات حقنة هتلروحذر الناظر من أن أضرار حقنة البرد قد تصل للاختناق والاحتجاز فى العناية المركزة بل واتسبب لوفاة، مشددا على عدم تناول أى نوع من المضادات الحيوية إلا بعد استشارة الطبيب.
الاختناق من مضاعفات حقنة البردالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حقنة البرد حقنة هتلر المضادات الحيوية الناظر الالتهابات الجلدية دكتور هانى الناظر حقنة البرد
إقرأ أيضاً:
الفاو: غزة تواجه مجاعة كارثية
أفادت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "الفاو"، اليوم، أن أكثر من 130 ألفًا من سكان غزة يعانون من مجاعة كارثية، مؤكدة أنه قد يتضاعف هذا العدد ثلاث مرات في الأشهر المقبلة.
وجاء في البيان الصادر عن المنظمة اليوم: "لقد حذر أحدث تصنيف متكامل لمراحل الأمن الغذائي IPC، الصادر في أكتوبر، من خطر المجاعة الكارثية في قطاع غزة بأكمله في الفترة من نوفمبر 2024 إلى أبريل 2025.
ويعاني نحو 133 ألف شخص، أو 6% من السكان بالفعل من مجاعة كارثية. وتبلغ مستويات انعدام الأمن الغذائي (المرحلة الخامسة وفقا للتصنيف الدولي)".
ويعني هذا، وفقا لبيان "الفاو"، أن الناس ليس لديهم أي طعام تقريبا ولا يمكنهم تلبية احتياجاتهم الأساسية، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد ثلاث مرات تقريبا في الأشهر المقبلة.
وكانت تقديرات وكالات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني، أكتوبر الماضي، قد أشارت إلى أن 345 ألف من سكان غزة سيواجهون مستويات كارثية من الجوع إذا استمر القتال في القطاع ولم تتم زيادة المساعدات الإنسانية.
وفي نوفمبر، أشارت "الفاو" إلى أن لجنة مراجعة المجاعة قد بدأت بالفعل أو على وشك أن تبدأ في أعمالهم بأجزاء من شمال غزة.
وفي التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي يحدد الخبراء خمس فئات للوضع السكاني، حيث تعني المرحلة الثالثة "أزمة غذائية"، والرابعة "حالة طوارئ"، والخامسة "مجاعة كارثية".