وزير السياحة والآثار: متحف التحرير صرح مهم ولن يتغير ولن ينسى
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال شريف فتحي وزير السياحة والآثار، إن المتحف المصري عمره 122 عاما أطول من دول كثيرة، ولأول مرة يستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وهو مشروع ذكي جدا.
وأضاف خلال كلمته في حفل الإطلاق الرسمي لمشروع "Instagram Project Revival": الذكاء الاصطناعي حقيقة وتطبيقاته نراها في كل مكان، ويخلق واقعا جديدا أولا بأول وكنا في لندن الأسبوع الماضي وتحدثنا حول مواكبة المشررع حول للذكاء الاصطناعي.
وتابع، استخدمنا الذكاء الاصطناعي في أحد الحملات الترويجية بالسياحة وكانت النتائج مذهلة، وأكمل: متحف التحرير صرح مهم ولن يتغير ولن ينسى، وسنخلق لكل متاحفنا مناطق تميز كثيرة، وسيكون العرض المتحفي لكل منهم مختلف.
وبدأ المؤتمر الصحفي بعرض فيلم وثائقي حول المشروع، الذي يهدف إلى استخدام تقنية الواقع المعزز لتوفير فرصة لمشاهدة التماثيل التي تعرضت للتلف في صورتها الكاملة من خلال مسح باركود مثبت أسفل كل تمثال.
ويعتبر المشروع فرصة لتعريف السائح بالقطع الفريدة والنادرة وما تحويه من تفاصيل وعرض ترجمة للخراطيش الملكية المكتوبة باللغة الهيروغليفية مع ترجمة للغتين العربية والإنجليزية.
ومن أشهر التماثيل التي شملها المشروع تمثال للملك توت عنخ آمون، وتمثال للملكة حتشبسوت، وتمثال للملك سنوسرت الأول، وتمثال الثالوث الشهير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المتحف المصري الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
مدير ميتا في الشرق الأوسط: نهدف لتعريف العالم بالحضارة المصرية العظيمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلق منذ قليل، الإعلان عن تفاصيل مشروع "Instagram Project Revival"، بالمتحف المصري في التحرير بالتعاون مع شركة ميتا العالمية، بحضور شريف فتحي وزير السياحة والآثار، ومحافظ القاهرة، ويقدم الحفل الإعلامي رامي رضوان.
ومن جانبه قال فارس عقاد المدير الإقليمي لشركة ميتا الشرق الأوسط، يشرفني أن أكون بينكم اليوم للترويج للتراث عن طريق ابتكار أفكار جذابة يجعلها كنزا مليئا بالعجايب ومن مسؤوليتنا الاجتماعية أن نجعلها شراكة رائدة تعد الأولى من نوعها في العالم وتعزز زيارة السياح وإمكانية الترويج السياحي من خلال تطبيقاتنا.
وأضاف “عقاد”، تقدم ميتا حلولا مبتكرة لتحفيز السياح وخوض تجارب غامرة تستدعي أن تكون التكنولوجيا أداة إلى تحقيق فوائد مباشرة وغير مباشرة منها وتحسين صور البلاد على الساحة الدولية من خلال انتشار الصور الرقمية التي يمكن أن تساعدنا في الترويج للسياحة.
وواصل الرئيس الإقليمي لميتا في الشرق الأوسط، إن التكنولوجيا تساعد على تحقيق السياحة المستدامة خاصة أن أكثر من نصف سكان العالم يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي ومن هنا فلابد إنتاج قصص ترويجية جذابة لتعزيز التواصل مع الشعوب المختلفة فلا حدود للإبداع بين مختلف الشعوب لتحقيق أحلام.
هذا وقد بدأ المؤتمر الصحفي بعرض فيلم وثائقي حول المشروع، الذي يهدف إلى استخدام تقنية الواقع المعزز لتوفير فرصة لمشاهدة التماثيل التي تعرضت للتلف في صورتها الكاملة من خلال مسح باركود مثبت أسفل كل تمثال.
ويعتبر المشروع فرصة لتعريف السائح بالقطع الفريدة والنادرة وما تحويه من تفاصيل وعرض ترجمة للخراطيش الملكية المكتوبة باللغة الهيروغليفية مع ترجمة للغتين العربية والإنجليزية.
ومن أشهر التماثيل التي شملها المشروع تمثال للملك توت عنخ آمون، وتمثال للملكة حتشبسوت، وتمثال للملك سنوسرت الأول، وتمثال الثالوث الشهير.