قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، اليوم الإثنين، أن نشر قوات دولية في الأراضي الفلسطينية يجب أن يكون فقط بموافقة الأمم المتحدة.

إسرائيل: هناك أطراف ترى أن الفرصة مناسبة لتوجيه ضربة قوية لحزب الله البرهان من السعودية : ممارسات الدعم المتمردة تهدف لتدمير الدولة السودانية


وبحسب"سبوتنيك"، أضاف وزير الخارجية السعودي في مؤتمر صحفي، عقب القمة العربية الإسلامية الاستثنائية الثانية، إن نشر القوات الدولية في الأراضي الفلسطينية يجب أن يكون بموافقة الأمم المتحدة، وألا يشمل قطاع غزة فحسب، بل أيضا الضفة الغربية.


وأوضح بن فرحان، "إن نشر القوات الدولية في الأراضي الفلسطينية يجب أن يتم فقط نتيجة لقرار من الأمم المتحدة، ولا يشمل قطاع غزة فحسب، بل أيضا الضفة الغربية، حيث يحتاج الفلسطينيون إلى الحماية من الهجمات المستمرة التي يشنها المستوطنون اليهود.
وأكد بن فرحان أن "هناك تقاعس من المجتمع الدولي في القيام بواجبه تجاه الحرب في قطاع غزة". وأضاف أنه "لا حل عسكريا للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي والحل الوحيد هو حل الدولتين".
واستضافت السعودية، اليوم الإثنين، القمة العربية الإسلامية الثانية حول الوضع في قطاع غزة ولبنان، والتي شارك فيها قادة وممثلو 50 دولة.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي قوات دولية الأراضى الفلسطينية الأمم المتحدة القوات الدولية الضفة الغربية فی الأراضی الفلسطینیة الأمم المتحدة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تطالب مجلس الأمن الدولي بوقف حرب الإبادة والتهجير وحماية حل الدولتين

المناطق_واس

أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية حرب الإبادة والتهجير التي تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني لليوم 437 على التوالي، وكذلك التصعيد الحاصل في مجازر الاحتلال، واستهدافه لمدارس الإيواء في قطاع غزة ونسف المربعات السكنية، وتدمير مقومات الحياة في القطاع، لدفع سكانه للهجرة، وتحويله لأرض غير صالحة للحياة البشرية.

 

أخبار قد تهمك الخارجية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جرائم بحق النساء والأطفال 25 نوفمبر 2024 - 8:17 مساءً الخارجية الفلسطينية تدعو إلى تدخل دولي عاجل لوقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة 10 نوفمبر 2024 - 7:01 مساءً

وأكدت الوزارة في بيان تصاعد جرائم الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، من هدم للمنازل والمنشآت والتطهير العرقي لجميع مظاهر الحياة الفلسطينية في غالبية مساحة الضفة الغربية، والتي كان آخرها جريمة إبادة المنازل وهدمها، بشكل يترافق مع شق المزيد من الطرق الاستيطانية الضخمة لربط المستوطنات بعضها ببعض، والتهام المزيد من أراضي الفلسطينيين.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يواصل حملات الاعتقال والتدمير في الضفة الغربية ويستهدف الأراضي الفلسطينية
  • نائب متحدث الأمم المتحدة: جهود دولية لتحديد احتياجات سوريا ودعم التنمية
  • الخارجية الفلسطينية تطالب مجلس الأمن الدولي بوقف حرب الإبادة والتهجير وحماية حل الدولتين
  • وزير الخارجية يؤكد مواصلة دعم مصر لأنشطة الأمم المتحدة لتعزيز الاستجابة الإنسانية بالشرق الأوسط
  • وزير الخارجية يجتمع مع وكيل سكرتير عام الأمم المتحدة للشئون الإنسانية
  • الخارجية: نُدين قرار إسرائيل توسيع الإستيطان في الجولان السوريّ المُحتل
  • وزير الخارجية يؤكد أهمية استمرار صندوق الأمم المتحدة للسكان في تنفيذ مشاريع التمكين الاقتصادي للمرأة
  • وزير الخارجية يلتقي الممثل المقيم لصندوق الأمم المتحدة للسكان بصنعاء
  • رئيس الوزراء العراقي يؤكد لممثل الأمم المتحدة في العراق وقوف بلاده مع وحدة الأراضي السورية
  • منظمة التحرير الفلسطينية تدعو لتدخل فوري لمنع حظر أنشطة الأونروا