الأنبا صموئيل يرسم شمامسة ومكرستين بطموه
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الأنبا صموئيل، أسقف طموه، بمحافظة الجيزة، القداس الإلهي، في كنيسة الشهيد إسطفانوس والقديس الأنبا صموئيل المعترف "مقر المطرانية"، ورسامة ٢٤ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس و٤ آخرين في رتبة أغنسطس، وتكريس ٢ من طالبات التكريس للخدمة في الإيبارشية.
وفي سياق آخر، ترأس الأنبا بموا، أسقف السويس، القداس الإلهي في كنيسة الشهيد مار جرجس بحي الصباح بالسويس ورسامة ٣٩ من أبناء الكنيسة شمامسة برتبة إبصالتس، و ٢٨ آخرين برتبة أغنسطس، من أجل الخدمة بالكنيسة ذاتها، يأتي ذلك ضمن احتفالات الكنيسة بنهضة مار جرجس شفيع الكنيسة، وسط حضور عدد كبير من أبناء الكنيسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا صموئيل أسقف طموه محافظة الجيزة أسقف السويس الأنبا بموا
إقرأ أيضاً:
غدا.. الكنيسة تتذكر استشهاد القديس مكراوي الأسقف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت الصفحة الرسمية لايبارشية بني سويف للأقباط الأرثوذكس ، بان غدا الثلاثاء هو اليوم الثاني من شهر برمهات، من سنة 21 للشهداء ( 305م )، تتذكر فيه الكنيسة تذكار استشهاد القديس الأنبا مكراوي الأسقف، الذي وُلِدَ بأشمون جريس بمحافظة المنوفية، من أبوين مسيحيين غنيين في التقوى والإيمان والمال أيضاً. فربياه أحسن تربية،
وأضاف كتاب ناريخ الكنيسة بان القديس عندما كبر عكف على الصوم والصلاة وقراءة الكتب المقدسة، حتى ذاعت فضائله، فرسموه أسقفاً على مدينة نيقيوس (حالياً هي قرية زاوية رزين بمحافظة المنوفية)، فأقام مجاهداً ومعلماً ومثبتاً شعبه على الإيمان المستقيم.فسمع به يونانيوس الوالي، فاستحضره وعرض عليه عبادة الأوثان. ولما رفض أمر بأن يُضرب ويُهان ويُذَابْ جير في خل ويُصَبْ في حلقه. ففعلوا به ذلك، وكان الله يقويه ويشفيه، ولما احتار الوالي في أمره أرسله إلى أرمانيوس والي الإسكندرية، فأودعه السجن، وقد أجرى الله على يديه آيات كثيرة. فبلغ إلى مسامع الوالي أرمانيوس ما يفعله هذا القديس من الآيات. فأمر بعصره في الهنبازين وتقطيع أعضائه، ثم ألقوه للوحوش الضارية فلم تؤذه، أخيراً قطعوا رأسه بحد السيف فنال إكليل الشهادة.فأخذ القديس يوليوس الأقفهصي جسده وكفنه بإكرام عظيم، ووضع صليباً على صدره وأرسله في سفينة بصحبة غلمانه إلى مقر كرسيه. فأبحرت السفينة وتوقفت عند بلدته أشمون جريس. ولما لم يستطيعوا تحريكها فهموا أن الرب يريد أن يكون جسد القديس في هذا الموضع. فخرج الشعب وحملوه مرتلين أمامه ودفنوه. وكانت مدة حياته مائة وإحدى وثلاثين سنة منها تسع وستون سنة في الرئاسة الكنائسية. وهكذا أكمل جهاده الحسن.بركة صلواته فلتكن معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين