بسيوني وحسين جمال يطرحان "ما تيجي نرجع"
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
من جديد، يعود الفنانان المصريان أحمد بسيوني وحسين جمال للتعاون معًا في إصدار أغنية جديدة بعنوان "ما تيجي نرجع"، تتميز الأغنية بروح مرحة، حيث تتناول التعقيدات الخفية في العلاقات، وتمزج بين موسيقى البوب المستقلة والأصوات الإلكترونية وألحان الغيتار.
يقول أحمد بسيوني: "الأغنية تدور حول الشوق للعودة إلى البداية، تلك اللحظة التي بدأت فيها الشرارة الأولى".
ويضيف حسين جمال: "وجدنا أنا وأحمد تناغمًا طبيعيًا بيننا؛ وقد ساهمت مشاركة القصص في تشكيل الأغنية وصداقة جديدة أيضًا".
أما الفيديو الموسيقي، الذي أخرجه أحمد رزيق، فيتناول الأغنية بأسلوب مبتكر يجعل المشاهد يشعر وكأنه يشاهد فيلمًا قصيرًا. ويقول رزيق: "أردت تقديم منظور جديد للساحة الموسيقية في الشرق الأوسط ومصر. تخيلت المشروع كقصة أشبه بفيلم، يدعو الجمهور للابتسام، والشعور بالإيقاع، والانغماس في اللحظة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسيوني حسين جمال
إقرأ أيضاً:
باحث: نحن في اللحظة الأقرب لتوقيع اتفاق هدنة في غزة
قال وسام نصيف، الباحث في العلاقات الدولية، إن الآن اللحظة الأقرب لتوقيع اتفاق تبادل أسرة وهدنة بين إسرائيل وحماس نتيجة تغيرات متعددة من ضمنها الضغط الذي يمارسه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لإنهاء هذه المسألة قبل وصوله إلى البيت الأبيض.
جيش الاحتلال الإسرائيليوأضاف «نصيف»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حركة حماس أبدت مرونة كبيرة في شروطها للوصول إلى اتفاق وجيش الاحتلال الإسرائيلي بات يتعامل مع الامر بجدية أكثر، مؤكدًا على ان الآن الحظة الأكثر جدية للتوصل إلى اتفاق وكل المعطيات تشير إلى اننا متجهين إلى اتفاق في غزة.
إسرائيل هي العقبة الأكبروتابع الباحث في العلاقات الدولية: « الوصول إلى اتفاق متوقف بشكل أساسي على موقف إسرائيل وعلى كل الأطراف في المفاوضات تقديم بعض التنازلات وإلا فستستمر الحرب»، مشيرًا إلى أن إسرائيل هي العقبة الأكبر في هذا الموضوع وفي أي لحظة يمكن ان تزيد إسرائيل من شروطها وتتراجع في كلامها.
باحث في العلاقات الدولية: الرئيس الفلسطيني يعمل ليلا ونهارا لرفع المظلومية عن شعبهيذكر أن أحمد شديد، الباحث في العلاقات الدولية، قال إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، من منطلق واجباته الرئاسية والمسؤوليات الوطنية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني، يعمل بلا توقف من أجل رفع المظالم والعدوان المستمر على شعبه، بالإضافة إلى إدخال المساعدات إلى قطاع غزة.
وأضاف "شديد" خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن محمود عباس "أبو مازن" تطرق في خطابه اليوم في قمة مجموعة الـ 8 إلى الأوضاع في سوريا ولبنان، وكذلك الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على البلدين.
وأوضح الباحث في العلاقات الدولية أن خطاب أبو مازن كان شاملًا، حيث أراد أن يوصل رسالة الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، مذكّرا العالم بوجود عدوان مستمر على الشعب الفلسطيني والسوري واللبناني.
وأكد أحمد شديد، الباحث في العلاقات الدولية، أن المطلوب هو وقف العدوان وحمامات الدم التي تتحمل مسؤوليتها آلة الإجرام الإسرائيلية.