بسيوني وحسين جمال يطرحان "ما تيجي نرجع"
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
من جديد، يعود الفنانان المصريان أحمد بسيوني وحسين جمال للتعاون معًا في إصدار أغنية جديدة بعنوان "ما تيجي نرجع"، تتميز الأغنية بروح مرحة، حيث تتناول التعقيدات الخفية في العلاقات، وتمزج بين موسيقى البوب المستقلة والأصوات الإلكترونية وألحان الغيتار.
يقول أحمد بسيوني: "الأغنية تدور حول الشوق للعودة إلى البداية، تلك اللحظة التي بدأت فيها الشرارة الأولى".
ويضيف حسين جمال: "وجدنا أنا وأحمد تناغمًا طبيعيًا بيننا؛ وقد ساهمت مشاركة القصص في تشكيل الأغنية وصداقة جديدة أيضًا".
أما الفيديو الموسيقي، الذي أخرجه أحمد رزيق، فيتناول الأغنية بأسلوب مبتكر يجعل المشاهد يشعر وكأنه يشاهد فيلمًا قصيرًا. ويقول رزيق: "أردت تقديم منظور جديد للساحة الموسيقية في الشرق الأوسط ومصر. تخيلت المشروع كقصة أشبه بفيلم، يدعو الجمهور للابتسام، والشعور بالإيقاع، والانغماس في اللحظة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسيوني حسين جمال
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف أسرارا جديدة عن مخططات استهداف الداخلية قبل 2011.. فيديو
كشف الإعلامي أحمد موسى، مخططات هدم وزارة الداخلية ما قبل 2011 وصولا لأحداث 2011، معلقا: من 2005 حتى 2010 كتب ونشرت مقالات عن حملات مدفوعة الأجر، تستهدف ضرب وزارة الداخلية، من خلال بعض الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»: الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية استغلت حادث فردي يحدث في أي مكان، للنيل من أعضاء وزارة الداخلية عامة، والوزارة تتعامل مه 120 مليون مواطن يوميا.
وتابع أحمد موسى: هذه المخططات كانت لها دور تخريبي لإسقاط وزارة الداخلية، وتم تنفيذه 28 يناير 2011، بعد شحن المواطنين بأكاذيب وافتراءات، وحينها كان الرئيس السيسي مديرا للمخابرات الحربية، وكان لديه كل المعلومات حول الحملات ومخططوها.
واستكمل قائلا: الرئيس السيسي شدد اليوم على أهمية عدم تفكيك المؤسسات العسكرية، لأن الهدم يعني هدم الوطن، وبعض الاشتراكين الثوريين كانوا يريدون هدم الوطن، من خلال وقفة لهم على سلم نقابة الصحفيين.