رئيس الرابطة الطبية الأوروبية: غزة بحاجة إلى 650 شاحنة يوميا لمدة 10 سنوات
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد الدكتورة فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية، من روما، أنه يكرر النداء إلى جميع الدول ومنظمة الصحة العالمية، لتوفير المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة؛ لأن هناك زيادة في نسب الوفيات نتيجة الجوع، موضحا أن ارتفاع نسب التوفي بالجوع ستستمر، بسبب انخفاض عدد وحجم المساعدات التي تدخل إلى فلسطين.
وأشار «عودة»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المساعدات التي تدخل قطاع غزة تمثل 6% فقط من التي يحتاج لها سكان قطاع غزة وسكان فلسطين، مؤكدا أن أكثر من 70% من المتوفيين بسبب الجوع أطفال، بسبب ارتفاع مستمر للأمراض المعدية، موضحا أن أكثر من 25 ألف جريح بقطاع غزة بحاجة إلى الخروج من القطاع، من أجل العلاج في الدول الأوروبية.
وأضاف: «نحن نطالب بفتح المستشفيات الأوروبية للجرحى الفلسطينيين من قطاع غزة، سوف يستمر الوضع الصحي والإنساني في قطاع غزة بوضع خطير، لم يعد هناك مستشفيات في شمال القطاع، أو أطباء متخصصين في جراحة العظم وأمراض العظم والسرطانات»، مشددا على أنه لا بد من الفعل على أرض الواقع لإنقاذ الشعبين الفلسطيني واللبناني، ووقف الحرب ونفاذ المساعدات.
شاحنات لمدة 10 سنواتوتابع: «غزة بحاجة بحسب إحصائيات الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، إلى 650 شاحنة يوميا لمدة 10 سنوات، لتعود لـ50% لما كانت عليه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي القاهرة الإخبارية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أم وزنها 170 كغ تجلس فوق ابنها لمدة 5 دقائق فترديه قتيلاً
خاص
أقدمت فتاة أمريكية على قتل ابنها البالغ من العمر 10 سنوات في ولاية ميشيغان بطريقة وحشية، بعدما جلست والدته بالتبني فوقه لمدة خمس دقائق عقاباً له على تصرف غير لائق.
وسحقت جينيفر ويلسون، وهي امرأة بدينة يبلغ وزنها 170 كيلوغرام تقريباً، الصبي الذي لم يتجاوز وزنه 40 كيلوغرام تحت جسدها، بعد أن حاول الفرار من منزلها صباح الواقعة.
وقالت جينيفر في التحقيقات أنها اعتقدت أن الصبي كان يتظاهر بالألم حتى لاحظت أن جفونه أصبحت شاحبة، وعندما قلبته وجدت أنه مات.
وأظهرت لقطات كاميرا كشفت عنها السلطات مقطع فيديو مدته 20 ثانية، يظهر المرأة وهي جالسة على رأس ورقبة الصبي، تضغط على جسده الصغير حتى لفظ أنفاسه الأخيرة ، ثم هدأت صرخاته اليائسة تدريجياً، وبمجرد أن أدركت ما فعلته، أخبرت المرأة أحد أطفالها الآخرين بشكل محموم بالاتصال برقم 911.
وكما يمكن سماعها في اللقطات وهي تصرخ باسم الصبي مراراً وتكراراً عندما لاحظت أنه توقف عن التنفس.
وتواجه المتهمة التي كانت ترعى ثلاثة أطفال آخرين في منزلها، ست سنوات سجن ، لكن متحدثاً باسم إدارة خدمات الطفل أكد أن ترخيصها كوالدة بالتبني معلق الآن ويجري مراجعته لإلغائه بشكل دائم.