البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية يطالب بحظر تصدير أو نقل الأسلحة إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
شدد البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية على السيادة الفلسطينية على القدس الشرقية، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكد البيان الختامي الذي صدر مساء اليوم الاثنين، من القمة العربية الإسلامية، أن توسيع جهود اللجنة الوزارية لتشمل وقف الحرب بلبنان، متهما إسرائيل بارتكاب «إبادة جماعية» في قطاع غزة.
وطالب البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية بـ:
- إلزام إسرائيل بوقف سياساتها العدوانية.
- حظر تصدير أو نقل الأسلحة إلى إسرائيل.
كما دعا البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية إلى توحيد الأراضي الفلسطينية بما يشمل غزة والضفة والقدس.
اقرأ أيضاًباحث: القمة العربية الإسلامية رسالة إلى الإدارة الأمريكية الجديدة
بث مباشر.. القمة العربية الإسلامية لبحث جهود وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان
صورة تذكارية لرؤساء الدول المشاركة في القمة العربية الإسلامية بالرياض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة القدس البيان الختامي غزة القمة العربية الإسلامية البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية المشتركة البيان الختامي للقمة العربية البیان الختامی للقمة العربیة الإسلامیة القمة العربیة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
دول مجموعة الـ7 تلغي "الصين الواحدة" من بيانها الختامي
أعلن وزراء خارجية مجموعة السبع، موقفاً صارماً من الصين إذ شددوا لهجتهم عن تايوان وأغفلوا بعض الإشارات التي استخدموها في بيانات سابقة مثل سياسة "الصين الواحدة".
وحذا بيان أمس الجمعة للوزراء الذين اجتمعوا في كندا حذو بيان مشترك بين اليابان والولايات المتحدة في فبراير (شباط) ندد بـ "الإكراه" ضد تايوان. كما عبر البيان عن مخاوف الأعضاء من زيادة القدرات النووية للصين، لكنه لم يشر إلى قلقهم من انتهاكات بكين لحقوق الإنسان في شينغ يانغ، والتبت، وهونغ كونغ.ومقارنة مع بيان وزراء خارجية المجموعة في نوفمبر (تشرين الثاني)، غابت عن البيان الجديد إشارات تؤكد الرغبة في إقامة "علاقات بناءة ومستقرة مع الصين". وتجاهل البيان تأكيدات بيان نوفمبر (تشرين الثاني) أنه "لا يوجد تغيير في الموقف الأساسي لأعضاء مجموعة السبع من تايوان، بما في ذلك سياسات الصين الواحدة المعلنة"، فضلاً عن الإقرار بأهمية الصين في التجارة العالمية.
وشكلت سياسة الصين الواحدة، التي تعترف ببكين مقراً للحكومة الرسمية للصين وتضمن بقاء العلاقات مع تايبيه غير رسمية، حجر الزاوية في تعاملات الغرب مع الصين وتايوان منذ عقود.
وفي إشارة أخرى إلى تايوان، قال البيان إن الوزراء "يحثون على الحل السلمي للقضايا عبر المضيق ويؤكدون معارضتهم لأي محاولات أحادية الجانب لتغيير الوضع الراهن بالقوة أو الإكراه".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو لي جيان، إن بلاده "تعارض بشدة أفعال مجموعة السبع السيئة التي تضر بسيادة الصين"، مضيفاً أن "مفتاح الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان يكمن في الالتزام بمبدأ الصين الواحدة".
ونحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا في قمة الشهر الماضي لفظ "الإكراه" في سياق الإشارة لتصعيد الصين ضغوطها العسكرية على تايوان.
وأبدى الأعضاء أيضاً قلقهم من سياسات وممارسات الصين غير المواتية للسوق، مشيرين إلى أنها تؤدي إلى فائض ليس في مصلحة السوق واختلالات. ودعوا بكين إلى الامتناع عن اعتماد تدابير ضبط الصادرات التي قد تؤدي إلى اضطرابات كبيرة في سلاسل التوريد.
وردت السفارة الصينية في كندا قائلة، إنها ترفض اتهامات مجموعة السبع "الباطلة" مضيفة، أن "أعضاء مجموعة السبع تحديداً هم الذين سيسوا القضايا الاقتصادية والتجارية وحولوها إلى سلاح".