صراحة نيوز – منحت مؤسسة المواصفات والمقاييس شهادتي “علامة الجودة الأردنيّة” و “حلال” لخمس شركات أردنيّة اجتازت متطلّبات الحصول عليها، محققة بذلك متطلبات أعلى من المتطلبات الخاصة بالمواصفات القياسية.

وفي خطوة تسهيل تصدير المنتج الأردني في الأسواق العالميّة، أكدت مدير عام المؤسسة عبير الزّهير، سعيها نحو فتح الأبواب أمام الصّادرات الوطنيّة وزيادة مجالات منح شهادات المطابقة للمنتجات.

ومن جهة أخرى، تفيد شهادة وشعار حلال بأن المنتجات تحقق متطلّبات الشّريعة الإسلاميّة ومتطلبات الصحة والسلامة للاستهلاك البشري ومتطلبات المواصفة الخاصة بها، بالإضافة إلى الزامية تطبيق نظام للإدارة يلبي متطلبات المواصفات القياسية الدولية للحصول على كلا الشهادتين.

وأكدت الشّركات الحاصلة على أهميّة الحصول على هذه الشّهادات في زيادة الثقة بالمنتجات الوطنية وتعزيز تنافسيتها محلياً وخارجياً.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن أقلام أقلام أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن أقلام أقلام أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

خبير: لبنان يواجه مرحلة حساسة.. والاحتلال بين المفاوضات ونيران المواجهة

قال العميد بهاء حلال، خبير الشؤون العسكرية، إن الأوضاع في لبنان تتفاقم، إذ أنه وفقًا لما أعلنه الاحتلال الإسرائيلي وما يمارسه من «مفاوضات تحت النار»، موضحًا أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل تحكمه بالتصعيد وارتكاب المجازر.

وأضاف «حلال» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حزب الله اللبناني يرد على كل ما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي من استهدافات، مما يؤدي إلى التوازن في التصعيد، لافتًا إلى أن التصعيد الذي قام به الاحتلال غند زيارة المبعوث الأمريكي آموس هوكستين في تل أبيب بالتزامن مع استمراره بارتكاب المجازر في العديد من المناطق اللبنانية يؤشر إلى نية ما للضغط على لبنان من أجل التنازل.

وفيات العاملين الصحيين والمرضى في لبنان الأعلى مقارنة بأوكرانيا وغزة لبنان يرحب بقرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وجالانت

ولفت إلى أن المرحلة التي تمر بها المفاوضات لا تمثل المرحلة الأخيرة منها، ولكن هوكستين أنهى محادثاته في إسرائيل وتوجه إلى روسيا، متابعًا: «هناك الكثير من التحديات التي تواجه الجيش اللبناني منذ عام 2006، لذا كان على الجيش أن يتحرك، وقد قاتل في مخيم البارد، ومستمر في قتال كل من يحاول التعدي على أراضيه».

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: لبنان يواجه مرحلة حساسة.. والاحتلال بين المفاوضات ونيران المواجهة
  • خبير: لبنان يواجه مرحلة حساسة.. والاحتلال بين المفاوضات ونيران المواجهة
  • فرص عمل بإحدى شركات التصدير بمرتبات مجزية برعاية وزارة الشباب
  • جبران: تلبية متطلبات سوق العمل الدولي من العمالة البحرية المصرية الماهرة
  • للمرة الأولى.. مروحيات أردنية تنقل مساعدات إلى غزة
  • لأول مرة.. سرب طائرات عسكرية أردنية إلى غزة
  • تطوير قواعد الجودة والسلوكيات الخاصة بأعمال مراقبي الحسابات المُقيّدين في سجلات الهيئة
  • الرقابة المالية تطور قواعد الجودة والسلوكيات الخاصة بأعمال مراقبي الحسابات المقيدين
  • الرقابة المالية تطوّر قواعد الجودة الخاصة بأعمال مراقبي الحسابات المُقيّدين بسجلات الهيئة
  • الداخلية واصل تسهيل إجراءاتها على الراغبين في الحصول على خدمات الجوازات والهجرة