صدى البلد:
2025-02-07@07:20:15 GMT

جرعة الموت .. مخاطر حقنة البرد وأهم 7 معلومات عنها

تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT

حذرت وزارة الصحة المصرية من مخاطر حقنة البرد المعروفة باسم حقنة هتلر حيث أنها تتسبب فى زيادة عدد الوفيات بسبب أضرارها الخطيرة.

حل سحري لجوع الشتاء بدون زيادة الوزن .. إليك طريقة عمل تسالي مشبعة ريحته هتجيب أول الشارع وطعمه يجنن.. أسرار عمل المحشي المشكل بين إيديك أقوى مشروب للحماية من السرطان.. يدمر 7 أنواع ويمنع عودة المرض بعد الشفاء كل مكوناتها في البيت.

. أرخص حلوى للشتاء بدون بيكنج بودر| تفاصيل


تعد حقنة البرد من أشهر الأدوية التى تتسبب في وفاة عدد كبير من الأشخاص كل عام وهى عبارة عن خليط من حقنة فولتارين وحقنة الديكساميثازون ومضاد حيوي.

اشتهرت هذه الحقنة فى مصر لأنها تساعد فى علاج نزلات البرد والإنفلونزا بسرعة كبيرة ولكن خليط المواد الموجودة فى حقنة البرد يسبب أضرار خطيرة على المستوى القريب والبعيد.
 

نزلات البرد الشديدة

وإليكم أهم المعلومات عن حقنة البرد وفقا لما ذكره الأطباء المصريين ووازرة الصحة وهيئة الدواء.

حقنة البرد تهدأ الأعراض بشكل مؤقت ولكنها تهدد الحياة وتعرض الجسم لمضاعفات خطيرة.حقنة البرد تختلف تماما عن مصل البرد والإنفلونزا حيث أن الأولى لعلاج نزلات البرد وهى خليط من عدة مواد أما الثاني فهو دواء وقائي يحمى من البرد وآمن إذا تم شراءه من مصدر موثوق.الكورتيزون فى حقنة البرد يسبب أضرار خطيرة لمرضى السكري والضغط  فضلا عن قدرته فى إضعاف المناعة.الافراط فى مسكنات الألم مثل الموجودة فى حقنة البرد يضر القلب والكبد والكلى والمعدة مما يهدد حياة الإنسان ويعرضه للوفاة.تشكل حقنة البرد أو حقنة هتلر خطورة على مرضى القلب والسكري والأطفال والمسنين.استخدام المضاد الحيوي فى حقنة هتلر ليس له علاقة بعلاج العدوى الفيروسية ولايحارب الأنفلونزا ولكنه يقضي على العدوى البكتيرية فقط.المضاد الحيوي المستخدم فى حقنة البرد يسبب حساسية لبعض الأشخاص التى تؤدي لضيق التنفس والطفح الجلدي وتصل فى بعض الحالات للوفاة. ضيق التنفس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حقنة البرد علاج نزلات البرد نزلات البرد هيئة الدواء

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تحذر: تعاطي الحشيش يسبب حالات الفصام

تعاطي الحشيش .. أظهرت دراسة جديدة صادرة في مجلة JAMA Network Open أن هناك ارتباطًا متزايدًا بين استخدام الحشيش عالي الفعالية وارتفاع حالات الإصابة بـالفصام في كندا، مما يدفع العلماء إلى إعادة النظر في التأثيرات طويلة المدى لهذه المادة. 

وفقًا للبحث، تضاعف معدل الإصابة بالفصام المرتبط بـاضطراب تعاطي الحشيش (CUD) في أونتاريو بعد تقنين المخدرات، حيث ارتفع من 4% إلى 10% منذ تقنين القنب الطبي في 2015 ثم تقنين القنب غير الطبي في 2018.

تعتبر الفصام حالة نفسية خطيرة تؤثر على إدراك الشخص للواقع، حيث يعاني المرضى من الهلوسة والأوهام وتفكير مضطرب.

 وقد أظهرت الدراسات السابقة أن تعاطي القنب قد يفاقم تأثير الذهان، وهو حالة يمكن أن تؤدي في النهاية إلى الإصابة بالفصام، خصوصًا في الأشخاص الذين يعانون من استعداد جيني لهذه الاضطرابات.

الدراسة وأهميتها

أشار دانييل ميران، الباحث في مستشفى أوتاوا، إلى أن الدراسة تبرز العلاقة المقلقة بين الاستخدام المفرط لـ الحشيش وزيادة حالات الفصام: "لقد لاحظنا زيادة كبيرة في نسبة الأشخاص الذين تم تشخيصهم بالفصام بعد تلقي رعاية لاضطراب تعاطي القنب، ما يشير إلى أن الاستخدام المنتظم للقنب قد يساهم في زيادة هذه الحالات".

وقد شملت الدراسة تحليل البيانات الصحية لأكثر من 13.5 مليون شخص في أونتاريو، تتراوح أعمارهم بين 14 و 65 عامًا، عبر ثلاث مراحل سياسية بين عامي 2006 و 2022. في هذه الفترة، وجدت الدراسة أن 118,650 فردًا زاروا قسم الطوارئ أو تم إدخالهم للمستشفى بسبب اضطراب الشخصية الحدية، بينما أُصيب 10% من هؤلاء الأفراد بالفصام مقارنة بـ0.6% من الأفراد الذين لا يعانون من اضطراب الشخصية الحدية.

ارتفاع مخاطر الإصابة بالفصام

أظهرت نتائج الدراسة أن هناك زيادة ملحوظة في عدد الأشخاص الذين يعانون من الفصام بسبب الإفراط في استخدام الحشيش عالي الفعالية، خاصة بين الشباب. وأشار الباحثون إلى أن الإفراط في تعاطي القنب قد يكون له تأثير مضاعف، حيث لا يسبب الفصام بشكل مباشر، ولكن قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الفصام لدى أولئك الذين يعانون من هذه الحالة.

قال الدكتور ميران: "الإفراط في استخدام الحشيش يمكن أن يؤدي إلى زيادة كبيرة في حالات الذهان، ما يسلط الضوء على الحاجة الماسة لاستراتيجيات وقائية تستهدف الفئات الأكثر عرضة للخطر، وخاصة الشباب الذين يتعرضون لضغوط اجتماعية واقتصادية يمكن أن تسهم في هذه الزيادة".

التحديات الصحية العامة

تعتبر الدراسة بمثابة تحذير للصحة العامة، حيث تشير إلى التحدي المتزايد الذي تفرضه الزيادة في استخدام القنب عالي الفعالية والاستخدام المنتظم للقنب في المجتمعات الحديثة. ويشدد الباحثون على ضرورة اتخاذ إجراءات وقائية، وخاصة للأطفال والمراهقين الذين قد يكونون الأكثر عرضة لتأثيرات هذه المادة.

إن الزيادة في حالات الفصام المرتبطة بـتعاطي القنب تشكل تحديًا كبيرًا للنظام الصحي في كندا، مما يستدعي مراجعة سياسات التقنين والإضاءة على المخاطر النفسية لهذه المادة التي أصبحت أكثر قوة وفعالية مقارنة بالسنوات السابقة.

مقالات مشابهة

  • 5 أكلات ممنوعة للبرد ينصح بالابتعاد عنها.. نصائح مهمة لتقوية المناعة
  • 5 نصائح لمواجهة نزلات البرد في الطقس السيئ.. ارتد الملابس الثقيلة
  • طبيبة تحذر.. تجنب هذه الأخطاء عند علاج نزلات البرد
  • بعد انخفاض درجات الحرارة.. طرق الوقاية من نزلات البرد
  • كيف تتجنب نزلات البرد والأنفلونزا فى التقلبات الجوية
  • علاج ثوري يقلل أعراض نزلات البرد بنسبة 70%
  • دراسة جديدة تحذر: تعاطي الحشيش يسبب حالات الفصام
  • الحكومة تكشف تفاصيل جديدة عن نظام البكالوريا.. وأهم الاستعدادت لزيادة المرتبات وشهر رمضان المبارك
  • لا يفرق عن هتلر.. خبير نفسي يحلل شخصية ترامب
  • السفيرة ميرفت التلاوي: المرأة العربية لم تنل كل حقوقها رغم القوانين الموجودة