وجه النائب البرلماني نبيل الدخش (جزب الحركة الشعبية) سؤالا لوزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد الصديقي، على خلفية ما أثير حول المبيد الحشري “الميثوميل” الذي استهدف جزء من منتوج البطيخ الأحمر.
وتساءل البرلماني، في سؤال كتابي، عن أوجه المراقبة المعتمدة، بخصوص استعمال المبيدات الضارة بالصحة، وكذا المنتوجات الفلاحية المعروضة للبيع.


وفي سياق آخر، كشفت مراسلة للمكتب الوطني للسلامة الصّحية للمنتجات الغذائية مؤخرا عن وجود مواد كيميائية في شحنة من البطيخ الذي يباع على مستوى السوق التجاري “مرجان” بأكادير.
وحسب المراسلة، التي حصلت “اليوم 24″ على نسخة منها، فإن العينات التي تم أخذها من السوق التجاري يوم 1 غشت 2023 بينت أن البطيخ الذي يباع للمواطنين يحتوي على مواد كيميائية غير صالحة للاستهلاك.
وأوضحت المراسلة التي وجهت لإدارة المؤسسة التجارية المعنية، أن تحليل العينات المأخوذة أظهر وجود مكونات نشطة غير معتمدة في المغرب، وهي مادتي “فلونيكميد” و”تريديمينول”.
وطالبت المراسلة المؤسسة التجارية بالتوقف عن بيع البطيخ الأحمر إلى حين اجراء المزيد من التحقيقات، مع اتاحة امكانية تتبع الشحنة المخزنة.

كلمات دلالية الحركة الشعبية الدلاح وزير الفلاحة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الحركة الشعبية الدلاح وزير الفلاحة

إقرأ أيضاً:

النفط قرب أدنى مستوى في أسبوعين بفعل مخاوف الطلب

ارتفعت أسعار النفط قليلا لكنها تحوم حول أدنى مستوى في أسبوعين اليوم الثلاثاء، بعد أن أدت بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين وتوقعات بارتفاع درجات الحرارة في أماكن أخرى إلى تراجع في توقعات الطلب.

وقد ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 0.47% إلى 77.44 دولارا، وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 0.45% إلى 73.50 دولارا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ارتفاع سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار اليوم الثلاثاءlist 2 of 2تراجع سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار اليوم الاثنينend of list

وسجل خام برنت أمس عند التسوية أدنى مستوياته منذ 9 يناير/كانون الثاني، حيث تراجع الخام بنسبة 1.8% ليصل إلى 76.94 دولارا للبرميل، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط أدنى مستوياته منذ 2 يناير/كانون الثاني حيث انخفض بنسبة 2%، ليغلق عند سعر 73.31 دولارًا للبرميل.

انكماش صيني

تأثرت هذه الانخفاضات ببيانات اقتصادية ضعيفة من الصين (أكبر مستورد للنفط) حيث أظهرت انكماشا غير متوقع في نشاط التصنيع في يناير/كانون الثاني الجاري. وبالإضافة إلى ذلك، أدت توقعات بارتفاع درجات الحرارة في مناطق أخرى إلى تراجع توقعات الطلب على النفط.

وقال جون رونغ المحلل لدى آي جي"التعامل الحذر في بيئة تتسم بالمخاطر، إلى جانب أرقام مؤشر مديري المشتريات الصينية الضعيفة التي تزيد القلق حيال توقعات الطلب على النفط في الصين، كل هذا ربما يشكل ضغوطا على أسعار النفط".

 

خام غرب تكساس ارتفع في تعاملات اليوم (رويترز) عقوبات على روسيا

ومن المتوقع أيضا أن يتأثر الطلب الصيني على النفط الخام بأحدث العقوبات الأميركية على تجارة النفط الروسية. ويتوقع محللو "إف جي إي" أن تخسر مصافي التكرير في شاندونغ ما يصل إلى مليون برميل يوميا من إمدادات الخام في الأمد القريب، وسط حظر فرضته مجموعة موانئ شاندونغ على ناقلات النفط الخاضعة لعقوبات أميركية.

إعلان

وأشار المحللون إلى أنه "يجري البحث في الوقت نفسه عن خام بديل (عن الإمدادات الروسية) ولكنه يأتي بتكاليف أعلى بكثير".

وفي الولايات المتحدة، تشير توقعات الطقس إلى درجات حرارة أعلى من المعدل الطبيعي خلال الأسبوع، وهو ما يؤثر سلبا على الطلب على وقود التدفئة بعدما أدى البرد القارس إلى ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي والديزل في الجلسات السابقة.

وقال أليكس هودز محلل النفط لدى ستون إكس "ترتفع درجات الحرارة في المنطقتين (الولايات المتحدة وأوروبا) مما يسمح بانخفاض الطلب على وقود التدفئة بعض الشيء".

كما تعرضت الأسواق المالية على نطاق أوسع لضغوط مع زيادة الاهتمام بنموذج الذكاء الاصطناعي منخفض التكلفة الذي أطلقته شركة ديب سيك الصينية.

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب تايوان
  • تصاعد العواصف الشمسية يهدد بنهاية العالم.. مخاوف من سيناريو كارثي
  • تعاون مصري ياباني.. مشروع «ISMAP » يُحدث نقلة نوعية في زراعة أسيوط
  • «مسعود» يناقش التحديات التي تواجه عمل الشركات والحقول والموانئ النفطية
  • استعمال السلاح الوظيفي لتوقيف شخص عرّض سلامة المواطنين للخطر بمدينة العيون
  • صقر غباش ورئيس مجلس المستشارين المغربي يبحثان التعاون البرلماني
  • صقر غباش يبحث علاقات التعاون البرلماني مع رئيس مجلس المستشارين المغربي
  • وول ستريت جورنال: مخاوف الخطر في البحر الأحمر لا تنتهي
  • صقر غباش يبحث التعاون البرلماني مع رئيس مجلس المستشارين المغربي
  • النفط قرب أدنى مستوى في أسبوعين بفعل مخاوف الطلب