باحثة: خطاب القمة العربية الإسلامية في الرياض ركز على وقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
قالت الدكتورة ولاء بطاط، باحثة بالقانون الدولي، إن القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية التي عقدت في الرياض، يجب أن تشكل أداة ضغط، خاصة أنها تمثل صوتا جماعيا للجهود الإسلامية والعربية، للتأثير في الساحة الدولية.
الخطاب دعا إلى تحرك سريع وفعالوأضافت خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الخطاب العربي في القمة العربية الإسلامية المشتركة، دعا إلى تحرك سريع وفعال، للتخفيف من معاناة الشعب في غزة، مشيرة إلى أن «توحيد المواقف يكون له أثر أكبر في الضغط على الموقف الدولي أو المجتمع الدولي في فك الحصار، ووقف إطلاق النار، ويؤثر بشكل مباشر في تعزيز التوعية من جديد».
وأكدت أن القمة العربية جهد عربي إسلامي واحد، يصب في الهدف نفسه، لافتة إلى أن كلمات الخطاب العربي ركزت على وقف إطلاق النار، والدعوة إلى تدخل إنساني عاجل، وهذا يمكن أن يؤدي إلى هدنة إنسانية، وفتح ممرات آمنة لوصول المساعدات، في ظل حرب التجويع التي تسعى إليها إسرائيل ضد المدنيين، إضافة إلى استمرار الدعم المالي من خلال الدول التي اعتادت على تقديم الدعم المالي لفلسطين، كما أن هذه القمة ستعكس استمرار الدعم للشعب الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القمة العربية الإسلامية
إقرأ أيضاً:
رؤساء أركان جيوش دول داعمة لأوكرانيا يجتمعون في باريس
يجتمع رؤساء أركان جيوش العديد من الدول التي تدعم أوكرانيا بالعاصمة الفرنسية باريس في وقت لاحق اليوم الثلاثاء، لمناقشة نشر قوات لتأمين اتفاق سلام محتمل بين كييف وموسكو.
ونظم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاجتماع، الذي من المتوقع أن تشارك فيه ألمانيا والمملكة المتحدة وبولندا، ولم يتم نشر قائمة كاملة بالمشاركين مسبقاً.
وقبل أسابيع، طرحت فرنسا والمملكة المتحدة فكرة تشكيل قوة حفظ سلام أوروبية رغم أن أوكرانيا وروسيا لم تناقشا بعد وقف إطلاق النار.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، لصحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، إن محادثات قادة الجيوش اليوم ستركز على تحديد القوات التي يجب نشرها لتأمين السلام وكيفية تحقيق دعم طويل الأجل للجيش الأوكراني.
ماذا يعني تعليق الدعم الأمريكي للجنود الأوكرانيين؟ - موقع 24توقع جاك واتلينغ، الباحث البارز في شؤون الحرب البرية بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة، أن يؤدي قرار إدارة ترامب بوقف المساعدات العسكرية والتقنية الأمريكية، إضافةً إلى حالة عدم اليقين بشأن استمرار تبادل المعلومات الاستخبارية، إلى عواقب قد لا تظهر آثارها الكاملة إلا بمرور الوقت.كما طرح وزير الدفاع الفرنسي، سيباستيان ليكورنو، فكرة إنشاء مستودعات أسلحة في أوروبا، لاستخدامها من أجل تزويد أوكرانيا بعد وقف إطلاق النار في حالة تجدد الأزمة. ولا توجد خطط حتى الآن للكشف عن نتائج الاجتماع الآن.
وفي سياق متصل، يجتمع وزراء دفاع 5 دول رئيسية في حلف شمال الأطلسي "الناتو" في باريس، غداً الأربعاء، لبحث تقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا.