صحيفة الاتحاد:
2025-03-15@08:06:08 GMT

الحضرمي ينافس على رئاسة «لجنة القدرة والتحمل»

تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT

 
أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة الاتحاد الدولي للفروسية يفتتح أعمال اجتماعاته في أبوظبي أبوظبي تستضيف اجتماعات الاتحاد الدولي للفروسية اليوم


يخوض محمد علي الحضرمي، مدير الفعاليات بقرية الإمارات العالمية للقدرة بالوثبة، انتخابات رئاسة لجنة القدرة والتحمل في الاتحاد الدولي للفروسية المقررة على هامش اجتماع الجمعية العمومية في أبوظبي.


يأتي ترشح الحضرمي ليعكس الاهتمام الكبير برياضة القدرة والتحمل، ودور الإمارات فيها، وما تقدمه لهذه الرياضة من جهد وعمل وصل بها إلى مراحل متقدمة من التطور، سواء على صعيد البنية الأساسية للقرى أو القوانين المعتمدة فيها.
ويتمتع الحضرمي بسجل طويل من الإنجازات، والخبرات الواسعة في مجال رياضة الفروسية، وقدم ضمن حملته الانتخابية، كتيباً تعريفياً وفيديو يعرض فيهما أهدافه المستقبلية.
ويتضمن برنامج الحضرمي الانتخابي الاهتمام بسلامة الخيول، بوصفها أولوية قصوى عبر تعزيز القواعد التي تضمن الحفاظ على صحة الخيول وحمايتها، إلى جانب نشر المعرفة حول قوانين رياضة القدرة التحمل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاتحاد الدولي للفروسية سباقات القدرة أبوظبي قرية الإمارات العالمية للقدرة

إقرأ أيضاً:

"كتاب وأدباء الإمارات" في أبوظبي يضيء على مفهوم القراءة

بمناسبة شهر القراءة الوطني، نظم اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بالتعاون مع وزارة الثقافة أمسية بعنوان "القراءة انفتاح على العالم" تحدث فيها كل من الكاتب والإعلامي القدير علي عبيد الهاملي، والقاصتين فاطمة العامري وزينب الحداد اللتين فازتا بجائزة غانم غباش للقصة القصيرة 2024.

وبحضور رئيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الدكتور سلطان العميمي، ومديرة المركز الثقافي بوزارة الثقافة منى العامري، أدارت الأمسية وحاورت المتحدثين نائبة رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، مديرة فرع أبوظبي الشاعرة شيخة الجابري.
وقالت الجابري في مستهل الأمسية: "نحتفي بشهر القراءة الوطني منذ 2016، والدولة مستمرة في تعزيز القراءة، وتقود مشاريع كبرى مثل تحدي القراءة العربي، وفي هذه الليلة نضيء على تجارب إماراتية، حول مفهوم القراءة من وجهة نظرهم، ونجمع بين جيلين الإعلامي علي عبيد الهاملي أحد قادة الإعلام في الدولة وكاتب أسبوعي في صحيفة البيان، وقاصتان من الجيل الواعد أثبتتا موهبتهما بالكتابة القصصية ونالتا جائزة غانم غباش.

وفي إطار إجابته على ما طرحته مديرة الأمسية، هل القراءة انفتاح على العالم قال علي عبيد الهاملي: "عنوان الندوة أعادني لمرحلة الطفولة، عندما كنا نتابع ونهتم بقراءة مجلات الأطفال مثل ميكي وسمير، وفيها ركن للتعارف، نرسل صورنا ونكتب هوايتنا، مثل القراءة وجمع الطوابع، وقد راسلت مجلة سوبر مان وأرسلت لهم معلوماتي وصورتي، وكنا نجد الشخص الذي يهوى القراءة شخصاً مختلفاً.
وعندما كبرت عرفت أن القراءة ليست مجرد هواية، ويجب أن تكون منهج حياة وأسلوب حياة، أكثر من مجرد وسيلة معرفة، نعم القراءة اطلالة على العالم من جميع جهاته، وتنوعها مهم جداً".
وعن دور الأسرة في تشكيل شخصية الكاتب، أضاف الهاملي: "بدأ ولعي بالقراءة منذ الطفولة، والدي شاعر، وجدي أيضاً، وأذكر أول رواية قرأتها كانت "وا إسلاماه" لأحمد بن كثير، وفي عمر 12 سنة قرأت السيرة الهلالية، من مكتبة المنزل، وأحث جميع الآباء أن ينموا عادة القراءة لدى أبنائهم منذ الطفولة."
وبالنسبة لجهود الدولة في تعزيز القراءة ذكر: "نحن محظوظون بما توفره الدولة، القيادة تهتم بالثقافة والقراءة، وأذكر في مرحلة الستينات كانت الإمكانيات محدودة، والعمل جاري على تأسيس المدراس والمستشفيات، ومع ذلك بطفولتي وجدت مكتبة دبي العامة، ونشأت على ارتيادها، ولدينا في إمارات الدولة العديد من الجهات الحكومية والأهلية التي تشجع وتهتم بالثقافة والقراءة وتطبع الكتب وتتبنى الإصدارات الحديثة"
وقالت زينب الحداد: "القراءة تعبير عن الذات، وتساعدنا أن نعيش واقعا مختلفا، وقد شكلت شخصيتي، وأجد نفسي في كتابة القصة القصيرة، فالقراءة والكتابة وجهان لعملة واحدة، ولا بد للكاتب أن يقرأ وينوّع بالقراءة حتى تصبح لديه ثقافة موسوعية، نحن في عالم فيه الكثير من الضوضاء، ونتمنى أن نحافظ على مكانة الكتاب الورقي، لان نكهته مختلفة".
وأوضحت فاطمة العامري: "في كل كتاب تجربة جديدة، وقد نشأت في بيت محب للقراءة، فوالدي لديه مكتبة فريدة، تعرفت من خلالها على كتابات طه حسين وجبران خليل جبران وغيرهم من الأدباء، وعندما كبرت أسست مكتبتي، واشتملت على كتب متنوعة في التاريخ والسياسة والأدب والفلك، والفنون وكتب مترجمة، وقد ساعدتني المعرفة على كتابة القصص، وزودتني بتغذية بصرية أثناء ممارسة فن الرسم".
وعن حصولها على جائزة غانم غباش، قالت العامري: "الفوز فرح وسعادة لكنه أيضاً مسؤولية كبيرة وتحدي، ولدي شعور بالخوف يجبرني أن أقرأ أكثر وحالياً أركز على قراءة التاريخ".

وفي ختام الأمسية، تم تكريم المشاركين فيها ثم وقَع الكاتب علي عبيد الهاملي للجمهور على  أحدث إصدارته كتاب "قال الرواي.. تأملات واستنباطات وحالات تأثر" الصادر عام 2024 عن مؤسسة العويس الثقافية واتحاد كتاب وأدباء الامارات، كما وقعت فاطمة العامري على كتاب "القصص الفائزة بجائزة غانم غباش للقصة القصيرة2024." الصادرة حديثاً أيضاً عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون: الاهتمام بالطفل استثمار في المستقبل
  • رونالدو يوضح سبب انسحابه من سباق رئاسة الاتحاد البرازيلي
  • وزير الإعلام اللبناني: تشكيل لجنة لمتابعة النقاط التي عرضها صندوق النقد الدولي
  • "كتاب وأدباء الإمارات" في أبوظبي يضيء على مفهوم القراءة
  • «دوري القفز» في ضيافة «الإمارات للفروسية»
  • تقرير أممي: إسرائيل دمّرت جزئيا القدرة الإنجابية للفلسطينيين في غزة
  • رونالدو ينسحب من سباق رئاسة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم
  • رونالدو ينسحب من سباق رئاسة الاتحاد البرازيلي
  • رونالدو ينسحب من سباق رئاسة الاتحاد البرازيلي بعد مواجهة “جدار التأييد” للرئيس الحالي
  • موتسيبي رئيسا للكاف إلى غاية 2029 والجزائر تهلل لعودتها إلى اللجنة التنفيذية