بعد قرار وزيرة التضامن.. فصل هؤلاء الموظفين من العمل بأمر القانون
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
يقدم موقع “صدى البلد” معلومات قانونية عن عقوبات الموظف المتعاطي للمخدرات بالمصالح الحكومية وفقا للقانون، وذلك بعد تأكيد وزيرة التضامن مايا مرسي أن الموظف أو العامل الذي يتقدم طواعية للعلاج من الإدمان؛ لا يقع تحت طائلة القانون والمحاسبة.
عقوبات الموظف متعاطي المخدرات- اعتبر قانون فصل الموظف المتعاطي للمخدرات أن ثبوت تعمد الامتناع عن إجراء التحليل أثناء الخدمة أو تعمد التهرب منه بغير عذر مقبول؛ سببا موجبا لإنهاء الخدمة.
- يعاقب بالحبس أو الغرامة التي لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تجاوز مائتي ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين من يسمح متعمدا لمن ثبت تعاطيه المخدرات بشغل إحدى الوظائف بالجهات المحددة بالمادة الثانية من القانون.
- يعاقب بالسجن من يتعمد الغش في إجراء التحاليل التي ينظمها هذا القانون أو يدلي بنتيجة مخالفة للواقع.
- يهدف القانون إلى وضع حد لاستمرار بعض العاملين في شغل وظائفهم على الرغم من ثبوت تعاطيهم المواد المخدرة.
- يهدف القانون إلى حماية المرافق العامة وحياة المواطنين من الخطر الداهم الذي يمكن أن يسببه بقاء متعاطي المخدرات في وظيفته.
- يهدف إلى توفير ضمانة بتمكين جهة العمل عند ثبوت تعاطي العامل، بتوقيع عقوبة الفصل مباشرة بقوة القانون دون الرجوع إلى المحكمة.
وأقر القانون الجديد بعض العقوبات الجنائية لمن يقدم عونًا سواء بالسماح عمدًا بتعيين أو التعاقد أو الاستعانة أو استمرار من ثبت تعاطيه المخدرات، أو من يتعمد الغش في إجراء التحاليل، أو يدلي بنتيجة مخالفة للواقع بهذا الشأن، وتوفير ضمانة بتمكين جهة العمل عند ثبوت تعاطي العامل، بتوقيع عقوبة الفصل مباشرة بقوة القانون دون الرجوع إلى المحكمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة التضامن المصالح الحكومية تعاطي المخدرات عقوبات مايا مرسي المواد المخدرة
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تترأس اجتماع صندوق دعم مشروعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية
ترأست الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي اجتماع مجلس إدارة صندوق دعم مشروعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية، بحضور أعضاء مجلس الإدارة.
وشهد الاجتماع مناقشة استراتيجية عمل الصندوق التي تهدف إلى تعزيز كفاءة العمل الأهلي وزيادة أثره المجتمعي من خلال تمويل المشروعات التنموية مع تحقيق الاستدامة المالية للصندوق، حيث يتميز بتقديم حزم متكاملة من الدعم المالي والفني والإداري مرتكزة على الحوكمة الرشيدة والأنظمة الرقمية المتطورة والشراكات الاستراتيجية.
كما تم استعراض أهم الخدمات التي ستقدمها المنصة الرقمية للصندوق للمؤسسات والجمعيات الأهلية والاتحادات، وكذلك المتطوعين والتي من المزمع إطلاقها خلال الفترة القادمة.
وأكدت رئيس مجلس إدارة الصندوق على ضرورة تقديم كافة أوجه الدعم للجمعيات والمؤسسات والاتحادات الأهلية من خلال مشروعات الصندوق والعمل على تطوير وميكنة كافة العمليات التي تتم في عمليات التقدم ومنح الدعم ومتابعة المشروعات وضرورة توسيع قاعدة المؤسسات والجمعيات المستفيدة من خدمات الصندوق.
يذكر أن المجلس يضم في عضويته كل من الأستاذ أيمن عبد الموجود الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد العقبي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام، وعمرو حسني رئيس الوحدة المركزية للجمعيات والعمل الأهلي، والمستشار جمعة الجنزوري نائب رئيس مجلس الدولة، والدكتور طلعت عبد القوي رئيس الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية وعضو مجلس النواب، والاستاذ الدكتور صفوت النحاس رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الأسبق ورئيس الاتحاد النوعي لجمعيات التنمية الإدارية، والدكتورة عهود وافي رئيس مجلس أمناء مؤسسة حياة كريمة، والأستاذ محسن ربيع رئيس الاتحاد الإقليمي للجمعيات والمؤسسات الأهلية بمحافظة الفيوم، ويتولي الدكتور أحمد سعدة مهام المدير التنفيذي للصندوق.