اختار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب النائبة إليز ستيفانيك عن نيويورك، لشغل منصب سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة.
وقال "ترامب" في بيان اليوم الاثنين، لدى الإعلان عن اختيار ستيفانيك إليز مقاتلة قوية وحازمة وذكية.

#ترامب يسعى لتمرير تشكيل حكومته دون موافقة #مجلس_الشيوخ.. ما القصة؟#اليوم https://t.

co/H9ZsFbq6mK— صحيفة اليوم (@alyaum) November 11, 2024إليز ستيفانيكوكانت نيكي هايلي، التي نافست ترامب على ترشيح الحزب الجمهوري في الرئاسة الأمريكية، من ضمن الذين شغلوا هذا المنصب خلال فترة ولاية ترامب الرئاسية الأولى.
أخبار متعلقة ترامب يسعى لتمرير تشكيل حكومته دون موافقة مجلس الشيوخ.. ما القصة؟من 2500 قرية.. الفلبين تجلي الآلاف قسرًا مع اقتراب الإعصار توراجيوبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، تعد إليز ستيفانيك حليفة قوية للرئيس المنتخب دونالد ترمب، وأحد أهم جامعي التبرعات للحزب الجمهوري.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 نيويورك إليز ستيفانيك دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض يكشف خطة الانسحاب من اتفاق باريس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن البيت الأبيض يوم الاثنين عن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للانسحاب من اتفاق باريس للمناخ، وهي خطوة وصفها بأنها تمثل أحد المحاور الأساسية لسياساته البيئية.

وأوضح البيان أن الإدارة الأمريكية ستقدم طلبًا رسميًا إلى الأمم المتحدة لإنهاء عضوية الولايات المتحدة في الاتفاقية، وسيصبح القرار نافذًا بعد مرور عام من تقديم الطلب.

ويرى البيت الأبيض أن هذه الخطوة تعكس توجهًا نحو إعادة تقييم الالتزامات البيئية الدولية، معتبرًا أن هذه الاتفاقية أثقلت كاهل الولايات المتحدة دون أن تقدم حلًا عمليًا لظاهرة تغير المناخ.

وبهذا الانسحاب، تُبعد واشنطن نفسها عن الجهود الدولية الرامية إلى التصدي لارتفاع درجات الحرارة العالمية.

ووصف ترامب الاتفاق بأنه يمثل إضرارًا بالمصالح الوطنية، مشيرًا إلى أنه يهدف إلى مواجهة ما أسماه بـ"الإفراط البيئي" الذي كان سائدًا خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن.

واعتبر أن الاتفاق وضع أعباءً غير متكافئة على الاقتصاد الأمريكي، بينما لم يفرض التزامات مماثلة على الدول الأخرى.

وأكد البيان أن هذه الخطوة تأتي في إطار رؤية الرئيس لإعادة صياغة سياسات الولايات المتحدة البيئية والاقتصادية بما يخدم مصالحها أولًا، بعيدًا عن التوجهات التي وصفها بالإجبارية وغير المنصفة على الساحة الدولية.

ولا يقر دونالد ترامب بوجود ظاهرة الاحتباس الحراري، حيث وصفها في مناسبات عدة بأنها "خدعة".

هذا الموقف يتماشى مع آرائه المشككة في تغير المناخ، والتي كانت محل جدل واسع خلال فترته الرئاسية.

في المقابل، يسعى اتفاق باريس للمناخ إلى تقليص الزيادة في درجات الحرارة العالمية بحيث لا تتجاوز 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، مع تأكيد السعي لعدم تجاوز الزيادة درجتين مئويتين.

تم التوصل إلى هذا الهدف في قمة الأمم المتحدة للمناخ في باريس عام 2015، وتم التوافق عليه مجددًا في العديد من المؤتمرات الدولية منذ ذلك الحين.

الغرض الأساسي من الاتفاق هو تجنب العواقب الوخيمة لتغير المناخ، مثل تكرار موجات الحر الشديدة والجفاف المستمر، فضلًا عن الحرائق والفيضانات والعواصف التي تهدد حياة العديد من البشر والأنظمة البيئية حول العالم.
 

مقالات مشابهة

  • إيمان كريم تغادر مصر للمشاركة في (UPR) لملف حقوق الإنسان بالأمم المتحدة
  • ستيفانيك: سأعزز سياسة ترامب الخارجية اعتمادا على مبدأ السلام من خلال القوة
  • وصفها بـ«التاريخية».. ترامب يعلن عن سلسلة من الأوامر التنفيذية خلال حفل تنصيبه
  • قبعة السيدة الأولى في أمريكا تخطف الأضواء خلال حفل التنصيب.. ما القصة؟
  • موسكو: أمريكا أحبطت كل مساعي مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غزة
  • سفيرة السعودية لدى أمريكا تنقل إلى ترامب رسالة من الملك سلمان وولي العهد
  • البيت الأبيض يكشف خطة الانسحاب من اتفاق باريس
  • سفيرة المملكة لدى أمريكا تهنئ ترامب لتنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة
  • القصة الكاملة لعودة تيك توك إلى أمريكا بعد توقف 3 أيام.. حظر وعودة
  • ترامب يختار ستايسي ديكسون لإدارة المخابرات الوطنية مؤقتًا