11.11 | فى اليوم العالمي للسناجل .. اعرف قصته وكيف بدأ
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
يحل اليوم العالمي للسناجل في 11 نوفمبر من كل عام للاهتمام بمعنويات العزاب من الجنسين ودعمهم نفسيا ولكن تحول هذا الاحتفال إلى موسم تخفيضات.
وبدأ الاحتفال باليوم العالمي لـ السناجل فى الصين عام 1993، كنوع من مساندة العزاب بكرنفال مختلف عن عيد الحب .
. يدمر 7 أنواع ويمنع عودة المرض بعد الشفاء
وذكر موقع investopedia يحتفل العزاب باليوم العالمي لـ السناجل كل عام في الصين وتقديم الهدايا القيمة لأنفسهم واستغل التجار هذه الفكرة للترويج إلى بضائعهم حتى تحول لأكبر يوم للتسوق فى الإنترنت.
نشأت فكرة اليوم العالمي للسناجل في جامعة نانجينغ الصينية في عندما فكر مجموعة من الطلاب الذكور في كيفية تخطى رتابة عدم وجود حبيبة أو زوجة وقرروا الاستمتاع بحياة السناجل وتخصيص يوم 11 نوفمبر لفعل كل شئ يسعدهم.
وأعجب عدد كبير من طلاب الجامعة بالفكرة وبدأوا فى إقامة فعاليات اليوم العالمي لـ السناجل كل عام ثم انتقلت لجامعات أخرى وبلاد مختلفة مثل ألمانيا وبلجيكا والمملكة المتحدة حتى انتشرت فى العالم كله.
والسناجل هو مصطلح حديث يطلق على الفتيات والشباب الذكور غير المتزوجين وليس لديهم حبيب أو حبيبة وهم أكثر الفئات التى تشعر بالأسى خلال احتفالات عيد الحب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السناجل اليوم العالمي للسناجل الجمعة البيضاء موسم تخفيضات 11 نوفمبر العزاب الیوم العالمی
إقرأ أيضاً:
فعالية اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف بجامعة ظفار
نظمت جامعة ظفار فعالية ثقافية بمناسبة "اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"، بمقر المكتبة في الحرم الجامعي، وذلك بحضور الشيخ سالم بن مبارك الشنفري، عضو مجلس أمناء جامعة ظفار، وبحضور الدكتور عامر بن علي الرواس رئيس جامعة ظفار وجمع من الأكاديميين والطلبة.
وألقى علي بن بخيت العوائد مدير المكتبة كلمة استعرض فيها أهداف الفعالية وأهمية دعم الثقافة المعرفية وحقوق المبدعين، وشكر فيها إدارة الجامعة على دعمها اللامحدود لتوفير المصادر والمراجع العلمية المنتقاة وتشجيع المؤلفين في الجامعة والاحتفاء بهم وإبراز مواهبهم وأعمالهم.
كما اعتادت المكتبة أن تُشرك في كل عام إحدى كليات الجامعة في هذه الاحتفالية؛ فشاركت كلية الهندسة هذا العام بتقديم ورقة عمل بعنوان "مستقبل صناعة الكتب في ظل الذكاء الاصطناعي" قدمها الدكتور ياسر علي عرب، أستاذ مساعد بقسم الهندسة المعمارية بكلية الهندسة، تناول فيها تأثير التكنولوجيا الحديثة على قطاع النشر وتحولات القراءة الرقمية، حيث خلصت إلى عدد من التوصيات منها للناشرين بتبني التكنولوجيا بوعي، والاستثمار في تدريب الكفاءات، والتركيز على الجودة، وكذلك للمؤلفين باستكشاف الأدوات الجديدة كمساعدين مع الحفاظ على الأصالة، وللقراء بأهمية الوعي بتأثير الخوارزميات والتكنولوجيا على ما يقرؤون ويستهلكون.
وفي الختام، قام راعي الفعالية عضو مجلس الأمناء، والدكتور عامر بن علي الرواس رئيس الجامعة، بتكريم مؤلفي الكتب الحديثة في الجامعة والمشاركين في فعاليات الحفل، فقد دأبت الجامعة سنويًا على تكريم مؤلفي الكتب الجديدة على مؤلفاتهم، تقديرًا لهم على إسهاماتهم الفاعلة في النشر والتأليف، حيث تم تكريم 13 من أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة نظير جهودهم القيمة وإثراء مكتبة الجامعة بتلك المراجع المهمة وعددها 17 كتابًا.
وفي نهاية التكريم، قام الدكتور عامر بن علي الرواس رئيس الجامعة بتقديم هدية تذكارية للشيخ سالم بن مبارك الشنفري عضو مجلس الأمناء راعي الفعالية، كما قام راعي الفعالية بافتتاح قاعة عرض الكتب والمراجع المميزة من مجموعات المكتبة التي تم تنظيمها بالتعاون مع كليات الجامعة ومركز الدراسات التحضيرية للاطلاع عليها في الطابق الأول من المكتبة.
وتستمر المكتبة سنويًا في توفير العديد من الإصدارات الحديثة، وذلك بمشاركة أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة من جميع كليات الجامعة، مشكورين في اختيار الكتب ضمن سلسلة من الإجراءات لضمان انتقاء العناوين المرجعية المميزة دعمًا للتخصصات المطروحة في الجامعة، وكذلك الارتقاء بالجانب الثقافي لمجتمع الجامعة والمجتمع المحلي.