الحزن يخيم على ريهام سعيد ورضوى الشربيني في عزاء والدة مفيدة شيحة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
بدأ منذ قليل عزاء والدة الإعلامية مفيدة شيحة، بمسجد المشير طنطاوي بالتجمع الخامس وتحديدا داخل قاعة الروضة عقب صلاة المغرب.
وحرص على حضور العزاء عدد من نجوم الفن والإعلام منهم الاعلامية ريهام سعيد ونقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي و رضوي الشربيني وأميرة العايدي وبوسي ومني عبد الغني ودعاء عامر .
وفاة والده مفيدة شيحةشيعت جنازة والدة الإعلامية مفيدة شيحة، أمس الأحد، من مسجد فاطمة الشربتلي بالتجمع الخامس.
وانهارت الإعلامية مفيدة شيحة بالبكاء اثناء تشييع جثمان والدتها إلى مثواها الاخير، وسط حضور كبير من الأهل والأصدقاء.
كانت الصفحة الرسمية للإعلامية مفيدة شيحة على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام، قد أعلنت وفاة والدتها.
ونشر فريق الإعلامية مفيدة شيحة عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام» نبأ الوفاة، وجاء فيه: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. والدة الإعلامية مفيدة شيحة في ذمة الله.. نسألكم الدعاء لها بالرحمة والمغفرة".
كانت الإعلامية مفيدة شيحة، قدمت برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" على مدار 10 سنين الذى يذاع على قناة CBC، وتشارك في تقديمه الإعلاميتين منى عبدالغني وسهير جودة، ويُذاع من السبت للأربعاء على قناة cbc، في تمام الساعة الثالثة عصرًا، لتعلن عن مغادرته وتقديم برنامج بعنوان الستات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة ريهام سعيد اشرف زكي الإعلامیة مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
إحالة طبيب تجميل إلى محاكمة جنائية لتشويه وجه «ريهام سعيد»
أمرت نيابة عابدين إحالة طبيب التجميل نادر صعب إلى محاكمة جنائية وحددت لها جلسة في مايو المقبل ووجهت له اتهامات تشويه وجه الإعلامية ريهام سعيد والسب والقذف والتشهير.
وقالت النيابة في أمر الإحالة، إن نادر صعب تسبب في تشويه وجه ريهام سعيد بأن أجرى لها جراحة تجميلية نتج عنها ندبة ممتدة من الزاوية الخارجية للعينين أعلى من المستوى الطبيعي وأطول من المتعارف عليه في عمليات التجميل مع رفع الزاوية الخارجية للجفون بدرجة أعلى من المتعارف عليه مع عدم تماثل الجفنين وهو ما نتج عنه ندبات مشوهه بالوجه.
وأضافت أن المتهم أجرى مداخلات هاتفية على القنوات الفضائية أفشى خلالها أسرار المريضة وشهر بتاريخها المرضي، كما وجه إلى المجني عليها عبارات سب وقذف خلال تلك المداخلات.
وذكرت ريهام سعيد تفاصيل ما جرى معها في بلاغ رسمي إلى النيابة العامة، عن طريق موكلها الدكتور محمود كبيش، قائلة إنها توجهت إلى الطبيب في بيروت باعتباره جراحًا شهيرًا، بعدما طرأت بعض التغييرات على وجهها نتيجة إنقاص وزنها، وطلبت منه أن يجري لها الإجراء الجراحي اللازم لرفع خديها، وحين أدرك المشكو في حقه حاجة موكلتي الملحة إلى إجراء عملية التجميل المطلوبة وعدم قدرتها على دفع تكاليف العملية، أقنعها بأنه سيجري العملية وسيكون المقابل هو استغلال هذه العملية ونشر صور للإجراءات الجراحية الخاصة بها للدعاية له، مستغلًا في ذلك حاجتها وضعفها، وذلك ثابت مما أعلنه الطبيب بنفسه على المواقع الإلكترونية.
وتضمن البلاغ أنه بعد عودة موكلته إلى القاهرة، فوجئت بتدهور تدريجي في ملامح وجهها، تمثلت أعراضه في تشوه كامل في المنطقة أسفل العينين وفي الجانبين العلويين للوجه، فضلًا عن وجود حرق ظاهر أسفل العين اليمنى، وحالة رعشة دائمة في جفن العين اليمنى تحول بينها وبين إغماض عينها أو فتحها كالمعتاد، الطبيب أحدث فتحات عرضية متسعة في جانبي الوجه، مخالفًا بذلك الأصول والقواعد الطبية المتعارف عليها في مثل هذه الجراحات، وهو ما أكدته التقارير الطبية التي تحصلت عليها "سعيد" من المتخصصين في هذا المجال، كما أكده المتخصصون في جراحة التجميل الذين تطوعوا بآرائهم عبر المواقع الإعلامية المختلفة.
وتابع: "تأكد أن طبيب التجميل اللبناني قد ارتكب أخطاءً طبية جسيمة، مخالفًا أبسط القواعد والأصول المهنية المتعارف عليها بين المتخصصين في مجال جراحات التجميل، موضحًا أن التواصل بين موكلته والطبيب لم يتوقف منذ عودتها إلى القاهرة، حيث عبرت له عن عدم ارتياحها لحالة التشوه المتفاقمة التي لحقت بوجهها والإصابة التي لحقت بأعصاب عينيها، إلا أنه كان دائم المراوغة والزعم بأن الأمور ستستقيم مع الوقت، وفي إطار حوار ريهام سعيد مع طبيب التجميل اللبناني، أرسل لها صورًا وفيديوهات، تبين لها أنه صوّر جميع الأعمال الجراحية التي باشرها دون طلب منها أو مبرر لذلك، كما أرسل لها عبر تطبيق واتس آب، فيديو مصورًا سجله بهاتفه المحمول وهى في حالة تخدير كلي، لم يتبين منه أنها كانت مرتدية ما يستر جسدها، دون وجود أي مبرر طبي أو علاقة بين هذا التسجيل وعميلة تجميل المفترض أنها تُجرى بالوجه.