رسامة شمامسة ومكرستين بطموه على يد الأنبا صموئيل|صور
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
صلى نيافة الأنبا صموئيل أسقف طموه، القداس الإلهي، في كنيسة الشهيد إسطفانوس والقديس الأنبا صموئيل المعترف (مقر المطرانية)، وعقب صلاة الصلح صلى نيافته صلوات رسامة ٢٤ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس و٤ آخرين في رتبة أغنسطس.
وفي السياق ذاته صلى نيافته صلوات تكريس ٢ من طالبات التكريس للخدمة في الإيبارشية، كما دشن نيافته عدد من الأواني لخدمة المذبح.
وكان صلى نيافة الأنبا جوارجيوس أسقف مطاي القداس الإلهي، أمس، في كنيسة الشهيد فيلوباتير مرقوريوس "أبي سيفين" بقرية عزبة الجلاء التابعة للإيبارشية، وعقب صلاة الصلح صلى نيافته صلوات رسامة ١٤ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس (مرتل) للخدمة بالكنيسة ذاتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا صموئيل الأنبا صموئيل أسقف طموه القداس صلاة الصلح التكريس المذبح
إقرأ أيضاً:
كيفية قضاء الصلوات الفائتة؟.. الأزهر العالمي للفتوى يرد
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله، وقال سيدنا رسول الله: «مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، عَلَى وُضُوئِهَا، وَمَوَاقِيتِهَا، وَرُكُوعِهَا، وَسُجُودِهَا، يَرَاهَا حَقًّا لِلَّهِ عَلَيْهِ؛ حُرِّمَ عَلَى النَّارِ». [أخرجه أحمد].
وأضاف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن من فاتته صلاة بسبب نوم أو نسيان أو غيرهما؛ يجب عليه أن يصلّيَها متى استطاع أداءها، لما رواه أَنَس بْن مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَالَ: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، لَا كَفَّارَةَ لَهَا إِلَّا ذَلِكَ». [متفق عليه].
وأشار إلى أنه يجوز قضاءُ فوائت الصلوات المكتوبة في أي وقت من اليوم والليلة، ولا كفارة لها إلا قضاؤها.
وأوضح أن من فاتته صلوات يوم؛ قضاها مرتبة، فإذا زادت الفوائت عن 5 صلوات؛ سقط الترتيب.
وتابع: من كان تاركًا للصلاة فترةً من عمره، ثم تاب، فعليه تقدير الفترة التي كان تاركًا للصلاة فيها، ثم قضاء ما فاته من الصلوات، مع كل فريضة حاضرة أخرى فائتة، أو قضاء صلوات يوم كامل متتاليات في أي وقت من ليل أو نهار.
وذكر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه مع فضل نوافل الصلوات، وجبرها لما قد يطرأ على الفرائض من نقص، إلا أن الإكثار منها لا يجزئ عن قضاء الفوائت على المختار للفتوى.