الخارجية الفلسطينية: يجب أن يكون هناك صوتا رادعا لإيقاف الحرب المستعرة ضد غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أشادت الدكتورة فارشين شاهين وزير الدولة لشؤون وزارة الخارجية الفلسطينية، بالقرارات التي خرجت بها القمة العربية الإسلامية التي انعقدت المملكة العربية السعودية بالرياض.
وزير الخارجية السعودي: مؤسسات المجتمع الدولي تقاعست للقيام بواجبها تجاه غزةوأضافت الدكتورة فارشين شاهين وزير الدولة لشؤون وزارة الخارجية الفلسطينية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الاثنين، أن يجب أن يكون هناك صوت رادع لإيقاف هذه الحرب المستعرة في قطاع غزة وفلسطين المحتلة.
وتابعت الدكتورة فارشين شاهين وزير الدولة لشؤون وزارة الخارجية الفلسطينية، أن هناك مخططا للاحتفال بفصل الضفة عن قطاع غزة، مستدركة أن العدوان الصهيوني مستمر ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية وزير الخارجية القمة العربية قطاع غزة وزير الخارجية السعودي الشعب الفلسطيني الخارجية الفلسطينية العدوان الصهيوني الخارجیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
كاتس: لن يكون هناك أي وقف لإطلاق النار في لبنان
قال وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء، 12 نوفمبر 2024، إنه "لن يكون هناك أي وقف لإطلاق نار ولن تكون هدنة في لبنان".
جاء ذلك في الوقت الذي ادعى فيه وزير الخارجية الإسرائيلي، غدعون ساعر، أمس، أنه يوجد تقدم نحو تسوية في لبنان.
وكتب كاتس في منصة "إكس" أنه "التقيت أمس مع هيئة الأركان العامة وشددت على أن سياسة إسرائيل بشأن لبنان هي أن العمليات الشديدة التي نفذها الجيش الإسرائيلي وأجهزة الأمن ضد حزب الله، واغتيال نصر الله، تشكل صورة انتصار وينبغي الاستمرار في العمليات الهجومية، من أجل مواصلة تدمير قدرات حزب الله وتحقيق ثمار الانتصار".
وأضاف كاتس أنه "في لبنان لن يكون أي وقف لإطلاق نار ولا هدنة. وسنستمر في توجيه ضربات إلى حزب الله بكامل القوة إلى حين تحقيق أهداف الحرب".
وتابع أن "إسرائيل لن توافق على أي تسوية لا تضمن حق إسرائيل بإنفاذ ومنع الإرهاب بنفسها، وتحقيق غايات الحرب في لبنان، بتفكيك حزب الله من سلاحه وإعادته إلى ما وراء نهر الليطاني وعودة سكان الشمال بأمان إلى بيوتهم".
ومن جانبها، شككت وسائل إعلام إسرائيلية بقدرة تل أبيب على تحقيق مزاعم كاتس، الذي يوصف بأنه يفتقر لخبرات أمنية، وأن أقواله لا تتعدى كونها تصريح أجوف.
وأشار موقع "واينت" الإلكتروني إلى أن "تفكيك حزب الله من سلاحه"، هو "هدف ليس واضحا مدى إمكانية تحقيقه بدون اجتياح بري واسع النطاق، وعمليا لا يوجد هدف معلن كهذا من جانب جهاز الأمن. وحتى أن تفكيكه من سلاحه حتى نهر الليطاني لم يكن غاية الاجتياح المحدود في القرى المحاذية للحدود. وستبقى في جنوب لبنان عشرات القرى الشيعية مع أسلحة لن يصلها الجيش الإسرائيلي برا، مثلما فعل القرى الملاصقة للحدود".
المصدر : عرب 48