المقاومة اللبنانية تنفذ هجوماً بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة استهدف العدو الإسرائيلي في قاعدة رغفيم الخاصة بالتدريب للواء غولاني جنوب حيفا المحتلة وتحقق إصابات مباشرة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
2024-11-11Afraaسابق “فسحة عمل”… بالمركز الثقافي العربي في أبو رمانة انظر ايضاً“فسحة عمل”… بالمركز الثقافي العربي في أبو رمانة
دمشق-سانا احتضن المركز الثقافي العربي في أبو رمانة 40 عملاً فنياً مميزاً ضمن معرض “فسحة …
آخر الأخبار 2024-11-11طقس الغد… أجواء غائمة جزئياً وفرصة لهطل زخات خفيفة فوق بعض المناطق 2024-11-11انطلاق قمة المناخ “كوب 29” في أذربيجان 2024-11-11توفير احتياجات الوافدين من لبنان إلى مدينة الزبداني محور اجتماع محافظ ريف دمشق مع أهالي المدينة 2024-11-11وزارة النقل تعيد فتح الطريق الدولي حمص-دمشق بعد استهداف العدو الإسرائيلي له 2024-11-11صدور نتائج اختبار المقدرة اللغويّة للقيد في درجة الماجستير بجامعة الفرات فرع الحسكة 2024-11-11مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله: السبب الحقيقي لأي مفاوضات هو صمود أبطال المقاومة في الميدان 2024-11-11تسريع العمل في إنجاز مشروع مركز نصيب الحدودي خلال اجتماع مشترك للمالية والأشغال العامة والإسكان 2024-11-11فتح باب التسجيل للراغبين بأداء فريضة الحج بدءاً من كانون الأوّل القادم 2024-11-11الرئيس الأسد يبحث مع الأمير محمد بن سلمان أهمية تنفيذ مخرجات القمة العربية والإسلامية غير العادية 2024-11-11لافروف: نعمل على إعداد ميثاق أوراسي للتنوع والتعددية القطبية
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضية في النياية العامة التمييزية 2024-11-02 مرسوم بتحديد الـ 7 من كانون الأول القادم موعداً لإجراء انتخابات تشريعية لمقعدين شاغرين في دائرتي حلب وطرطوس 2024-11-02 الرئيس الأسد يصدر مَراسيم بتعيين محافظين جدد لخمس محافظات 2024-10-17الأحداث على حقيقتها تدمير عشر طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب- فيديو 2024-10-30 خروج محطة كهرباء مدينة عامودا عن الخدمة جراء عدوان تركي 2024-10-24صور من سورية منوعات الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية للاستشعار عن بعد 2024-11-09 مركبة الفضاء الصينية “شنتشو 19” تلتحم بنجاح بمجموعة المحطة الفضائية 2024-10-30فرص عمل الخارجية تعلن عن برنامج تدريب المقبولين للتقدم إلى المرحلة الثالثة من مسابقتها 2024-11-06 التعليم العالي تسمح للجامعات الخاصة فتح التسجيل المباشر لملء الشواغر في كلياتها 2024-11-04الصحافة ما بين المفهوم والهوية.
. بقلم: أ. د بثينة شعبان 2024-11-11 أميركا والاستثمار بالإرهاب.. بقلم: شعبان أحمد 2024-11-09حدث في مثل هذا اليوم 2024-11-1111 تشرين الثاني 1918 – انتهاء الحرب العالمية الأولى بالهدنة التي وقعتها ألمانيا مع قوات الحلفاء 2024-11-1010تشرين الأول 1975 – رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات يلقي كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في مقرها بمدينة نيويورك لأول مرة في تاريخ القضية الفلسطينية 2024-11-099 تشرين الثاني 2005- تفجيرات إرهابية تهز فنادق في العاصمة الأردنية عمّان. 2024-11-088 تشرين الثاني 2005- إعلان حالة الطوارئ في فرنسا بعد الاحتجاجات في ضواحي باريس 2024-11-077 تشرين الثاني 1956- الجمعية العامة للأمم المتحدة توافق على قرار يطلب من المملكة المتحدة وفرنسا و”إسرائيل” الانسحاب الفوري من مصر 2024-11-066 تشرين الثاني 1913 – القبض على مهاتما غاندي
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الثانی
إقرأ أيضاً:
ناشطون عرب: الهزيمة تلاحق العدو الإسرائيلي في غزة والضفة
يمانيون../
تشهدُ الضفةُ الغربيةُ بفلسطين المحتلة تصعيداً صهيونياً كبيراً لاسيما في الآونة الأخيرة بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ويمارس الكيان الصهيوني أعمالاً عدائية، مستهدفاً الشجرَ والحجرَ والبشر، وسقوط عشرات الشهداء والجرحى بشكل يومي، ناهيك عن قيام العدو الغاصب بتدمير البنى التحتية، وصلت إلى 100 وحدة سكنية، ما يؤكد أن الكيان الغاصب يحاول الهروب من الهزيمة التي مُني بها في غزة، عبر الإجرام في الضفة.
التصعيد العدائي في الضفة لم يقتصر على مخيم جنين فحسب، وإنما يتوسع ويمتد بشكل متصاعد ليصل إلى “طوباس” وبلدة “قباطية” ومدينة “طولكرم” وغيرها من مدن وقرى الضفة الغربية.
ويأتي التصعيد الإسرائيلي في سياق المساعي الصهيونية لتسريع ضم الضفة الغربية وتهويدها.
وفي هذا الشأن يتحدث عدد من الناشطين العرب مستنكرين التواطؤ الذي تظهر به السلطة الفلسطينية وسط الانتهاكات الصهيونية الجسيمة، وذلك على أنقاض 15 شهراً من الإجرام الإسرائيلي الذي قتل نحو 55 ألف مدني، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 120 ألف مدني.
و في السياق يؤكد الناشط اللبناني عضو الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين الدوليين عدنان علامة أن التصعيد الصهيوني في الضفة الغربية يأتي في سياق مجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بغرض تهجير الفلسطينيين، وتصفية القضية الفلسطينية.
ويوضح ” أن سكان الضفة الغربية يعانون من الإجراءات التعسفية للسلطة الفلسطينية العملية التي تمارس أعمالاً عدائية ضد المقاومين من أبناء الضفة، موضحاً أن سكان الضفة إلى جانب معاناتهم من السلطة الفلسطينية، تأتي الاعتداءات الصهيونية لتفاقم معاناتهم.
ويشير إلى أن تصاعد العمليات العسكرية الصهيونية في الضفة الغربية يأتي بهدف تهجير كافة سكان الضفة، كي يتسنى للعدو الصهيوني ضم الضفة وجعلها مستوطنة صهيونية.
وتعتبر الضفة الغربية من أبرز الأهداف الصهيونية التي يعمل الكيان الصهيوني على تحقيقها منذ عقود من الزمن، حيث تمثل جزءاً من المخطط الصهيوني الكبير المعروف “بإسرائيل الكبرى”.
يدرك الكيان الصهيوني أن فرض المستوطنات الصهيونية يتطلب جهوداً كبرى تتمثل في التدمير الكلي للمنطقة، وتهجير كافة سكانها، وهو ما دفع الكيان الصهيوني لتصعيد أعماله العسكرية العدائية في الضفة.
السلطة الفلسطينية، وبإيعاز صهيوني تلاحق المقاومين الفلسطينيين في مختلف مدن وقرى الضفة الغربية، في مؤشرات توحي بمدى عمالة وتواطؤ السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني.
وفي هذه الجزئية يقول علامة “إن أبناء الضفة الغربية يعانون من عدوان داخلي ممثلاً بالسلطة الفلسطينية العملية وعدوان صهيوني خارجي”.
ويضيف أن العدو الصهيوني يستخدم السلطة الفلسطينية في قمع ومهاجمة المقاومين الفلسطينيين في الضفة لتسهيل المهمة على الكيان الصهيوني، وتوفير خسائره المادية والبشرية التي ستكلفه أثناء المواجهة”.
وأمام تلك التحديات الكبرى التي تواجه سكان الضفة الغربية فإن توحيد فصائل المقاومة الفلسطينية، إضافة إلى ثبات السكان الفلسطينيين أمر مهم وضروري في التصدي لمواجهة المؤامرات الصهيونية.
ويرى علامة أن الكفاح المسلح والصمود الشعبي الفلسطيني في الضفة الغربية كفيل بمواجهة الأعمال العدائية الصهيونية، وافشال مخططاتهم.
يتوهم الكيان الصهيوني أن أعماله العدائية العسكرية في الضفة الغربية، ستسهم في تحقيق أهدافه الاستيطانية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية، وتهجير سكانها، غير أن ذلك غير وارد في قاموس الشعب الفلسطيني العظيم ومقاومته الباسلة.
ويعتبر نموذج الثبات الأسطوري في قطاع غزة شاهد عملي على عظمة وكبرياء وعنفوان الشعب الفلسطيني الذي أسهم بصمود منقطع النظير في إفشال المخططات الصهيونية الرامية لتهجير الفلسطينيين خارج بلدانهم.
ويتزامن التصعيد الصهيوني العسكري في الضفة الغربية مع بدء تولي ترامب للرئاسة الأمريكية والتي توعد خلال حملته الانتخابية بتسليم الضفة الغربية للكيان الصهيوني.
كما أن دعوة المجرم ترامب للنظامين الأردني والمصري في استقبال النازحين الفلسطينيين من قطاع غزة مثلت عاملاً معنوياً للكيان الصهيوني في المحاولة العسكرية لصنع سيناريو غزة بالضفة الغربية، غير أن ثبات الفلسطينيين في قطاع غزة ومشهد العودة الشعبية الكبرى لشمال القطاع مثل حجر عثرة أمام المخططات الصهيونية، فعودة النازحين إلى مدنهم المدمرة كلياً وغير الصالحة للحياة، مثل صدمة مدوية للعدو الصهيوني.
وفي هذا الصدد تؤكد الناشطة الإعلامية الفلسطينية عريب أبو صالحة أن المقاومة الفلسطينية في مدن وقرى الضفة الغربية تشكل عاملاً قوياً وأساسياً في مواجهة المخططات الصهيونية وافشالها.
وتوضح ” أن فصائل المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية تشكل خطراً كبيراً على الكيان الصهيوني، وذلك لتواجدها في الضفة الغربية وقدرتها الفائقة في الالتحام المباشر مع الكيان الصهيوني، لافتةً إلى العمليات الاستشهادية والبطولية التي تقوم بها فصائل المقاومة ضد الكيان الصهيوني بين الفينة والأخرى.
وتبين عريب أبو صالحة أن الضفة الغربية تشبه تماماً قطاع غزة، وبالتالي فإنه مهما بلغت حدة الهجمات الصهيونية وشراستها في الضفة سيكون الفشل والهزيمة المدوية من نصيب الكيان الصهيوني وعملائه من السلطة الفلسطينية.
وتصف رئيس السلطة الفلسطينية عباس بزعيم التنسيق الأمني للكيان الصهيوني، مبينة أن أعماله الجبانة لن تضر المقاومة الفلسطينية، وإنما تشكل حافزاً في تصعيد المقاومة العسكرية ضد الكيان الصهيوني.
وترى أن المقاومة في الضفة سيكون أثرها على الكيان الصهيوني كبير جداً يسهم في إنهاك جيش العدو على المستوى المادي والبشري، مبينة أن العدو الصهيوني مرعوب ومذعور من فصائل المقاومة.
وتشير أبو صالحة إلى أن العدو الصهيوني سيسعى خلال المرحلة القادمة إلى تهجير سكان الضفة الغربية، إلى الدول المجاورة التي ذكرها ترامب، كما أنه سيفرض حصاراً اقتصادياً خانقاً على السكان الأصليين لإجبارهم على الاستسلام والمغادرة.
وعلى الرغم من الأعمال الوحشية للكيان الصهيوني ومجازره المروعة بحق المدنيين إلا أن ثبات الشعب الفلسطيني سيسهم حتماً في إفشال المخططات الصهيونية الرامية في السيطرة على الضفة الغربية.
وترى أن المشاهد العظيمة لعودة النازحين إلى شمال قطاع غزة ترجم عملياً للعدو، وللعالم أجمع مدى إيمان الفلسطينيين بأرضهم وتمكسهم بقضيتهم العادلة.
وفي ختام تصريحها تؤكد الناشطة الفلسطينية عريب أبو صالحة أن “شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة الغربية ذاق من ويلات العدو أصنافاً مختلفة من العذاب من أسر وتعذيب وقتل وترهيب وحصار وتجويع، ولم يستسلم ومخططات العدو ستبوء كلها بالفشل ما دام هنا مقاومة وهناك محور مساند لها”.
وأمام التحديات الكبرى التي تواجه الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة يؤكد اليمن بقيادته الثورية والسياسية والعسكرية وقوفه الكامل، والمطلق مع فلسطين شعباً ومقاومة، وهو ما أكده السيد القائد العلم عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- في خطاب النصر واضعاً النقاط على الحروف.
وقد كرر السيد القائد هذه الرسائل في خطابه بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس صالح الصماد، بتأكيده أن اليمن سيظل يراقب سير تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في كل مراحله، ومعاقبة العدو الصهيوني على أي خرق، ما يجعل اليمن الضامن الحقيقي، والفعلي لتنفيذ الاتفاق، وحماية حقوق الشعب الفلسطيني سلماً أو حرباً.
ونوه السيد القائد إلى أن القوات المسلحة اليمنية ستراقب وقف إطلاق النار، وفي حالة عاود العدوان الصهيوني في حربه على الفلسطينيين فإنها ستعاود عملياتها العسكرية، وبما هو أشد تنكيل وتأثير على العدو الصهيوني.
وفي هذا السياق تؤكد الناشطة الإعلامية والسياسية العمانية رحمة آل صالح أن جبهة الإسناد اليمنية لعبت دوراً كبيراً في تعزيز صمود المقاومة الفلسطينية وثبات الشعب الفلسطيني.
وتوضح أن جبهة الاسناد اليمنية مثلت معضلة كبرى أمام الكيان الصهيوني وحلفائه من الأمريكيين والبريطانيين.
وتشير إلى أن المقاومة الفلسطينية وكما صمدت في مواجهة الكيان الصهيوني على مدى عام كامل ونيف في قطاع غزة ستواصل الصمود والانتصار في أي معركة قادمة سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة.
وتلفت الناشطة رحمة آل صالح إلى أن الحاضنة الشعبية الكبرى للمقاومة الفلسطينية ستسهم بشكل كبير جداً في اجهاض المؤامرات الصهيونية مهما كان حجمها.
محمد ناصر حتروش المسيرة