أبرز ما تحدث به الرئيس العليمي بالقمة العربية الإسلامية في الرياض
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
قال،رئيس المجلس الرئاسي رشاد العليمي، أن ممارسات مليشيا الحوثي فاقمت من تدهور الأوضاع الاقتصادية، والمعيشية في اليمن وشعوب المنطقة.
وأوضح العليمي في كلمة له اليوم بالقمة العربية الإسلامية في الرياض، أن الممارسات الحوثية قادت إلى عسكرة البحار، والمياه الإقليمية خدمة للمصالح والأطماع التوسعية العدائية في المنطقة.
وجدد موقف اليمن الداعم لحق الشعب الفلسطيني المشروع في مقاومة الاحتلال، وإقامة دولته المستقلة، مشددا على أن تعزيز فرص حل الدولتين، يبدأ بتقوية الموقف العربي وردع المليشيات المسلحة في المنطقة وتطبيق قرارات الشرعية الدولية، دون انتقاء أو تسويف.
وانطلقت القمة العربية الإسلامية، في العاصمة السعودية الرياض، لبحث وقف إطلاق النار في قطاع غزة ولبنان.
وقالت وسائل إعلام سعودية، إن القمة ستشهد صدور بيان ختامي متفق عليه بالإجماع من الدول السبع والخمسين المشاركة في القمة العربية الإسلامية.
وتأتي هذه القمة "امتدادا للقمة العربية الإسلامية المشتركة التي عُقدت في الرياض في نوفمبر من العام الماضي، فيما ذكرت مصادر دبلوماسية لوكالة لأناضول أنه من المتوقع أن تناقش القمة اتخاذ قرارات ملموسة.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: القمة العربیة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس الفلسطيني: لا نقبل بتسييس قرارات المحكمة الجنائية الدولية
قال الدكتور محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين، إنّ قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال بنيامين نتنياهو ويواف جالانت تاريخي، موضحًا: «رحبنا بهذا القرار، والعالم كله رحب به، باستثناء إسرائيل وأمريكا»، مشددًا على أن، فلسطين لا تقبل بتسييس قرار المحكمة، فهو قرار قضائي بحت جاء انسجاما مع القانون الدولي واختصاصات المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف الهباش، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية أميمة تمام، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ العالم ضاق ذرعا بهذه الجرائم المتواصلة من جانب قوات الاحتلال، مشددًا، على أن دولة فلسطين سعت إلى هذا القرار على مدى سنوات طوال والأشهر الماضية منذ بداية العدوان الأخير على قطاع غزة.
وتابع مستشار الرئيس الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين: «المحكمة الجنائية الدولية أصدرت مذكرات الاعتقال بحق مجرمين من مجرمي الحرب هما نتنياهو ووزير دفاعه السابق، ونتمنى أن ينجح المجتمع الدولي في تطبيق هذه القرار وتنفيذ مذكرات الاعتقال حتى يطمئن العالم والضحايا إلى أن العدالة الدولية تأخذ مجراها».