محافظ الدقهلية: إنشاء منطقة صناعية جديدة على مساحة 18 فدانا
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
كلف اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، مدير الإنتاج العام والاستثمار بالمحافظة، بالمرور على مقر إنشاء المنطقة الصناعية الجديدة بمدينة تمى الأمديد على مساحة 18 فدانا، وذلك ضمن 3 مناطق لتطوير ودعم الصناعة في الدقهلية.
إنشاء منطقة صناعية جديدة بتمى الأمديدوأوضح محافظ الدقهلية، في بيان، أن إنشاء المنطقة الصناعية جاء في إطار توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتطوير الصناعة وإنشاء مناطق صناعية جديدة لتوفير فرص عمل ومنتج محلي ذات جودة عالية، لتغطية السوق المحلية وزيادة التصدير.
وأضاف محافظ الدقهلية أنه جرى المرور على مقر المنطقة الجديدة المزمع إنشائها، ومتابعة أعمال التنقيب والحفائر التي تجريها الهيئة العامة للآثار وتشرف عليها وزارة الآثار، لإخراج المساحة من الحظر الأثري تمهيدا لاستغلالها في إنشاء المنطقة الصناعية التي ستخدم الاستثمار الصناعي.
توفير منتج صناعي محليوأوضح أن المحافظة بها 3 مناطق صناعية واستثمارية، والمنطقة الجديدة تأتي استكمالا للتوسع في إنشاء المناطق الصناعية لتوفير منتج صناعي محلي ينافس المنتجات العالمية دعما للاقتصاد الوطني.
وجرى الانتهاء من التنقيب في مساحة تقدر بنحو 4 أفدنة تقريبا، وتشغيل فرق عمل أخرى لسرعة الانتهاء من أعمال التنقيب في باقي المساحة وقدرها 14 فدانا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ الدقهلية محافظة الدقهلية فرص عمل المنطقة الصناعية محافظ الدقهلیة
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يشن غارات على مناطق إنسانية بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إن منطقة المواصي من المناطق الإنسانية والآمنة كما روج الاحتلال الإسرائيلي، وبالرغم من ذلك فإنها تشهد سلسلة من الغارات الإسرائيلية المتواصلة، إذ ارتقى اليوم 10 شهداء نتيجة للقصف الإسرائيلي، موضحا أن الاحتلال قام باستهداف خيام النازحين في المنطقة الغربية لمدينة خان يونس.
وتابع «جبر»، خلال مراسلة للقناة: «وذلك أدى إلى ارتقاء شهيدين وإصابة 35 أخرين بجراح متفاوتة الخطورة»، لافتا إلى أن الطائرات الحربية استهدفت منزلا يعود لعائلة أبو طه، والذي يقع داخل منطقة المواصي، مما أسفر عن استشهاد 8 فلسطينيين، وأصيب العشرات بجراح متفاوتة الخطورة.
وأوضح أن منطقة المواصي أصبحت خالية من المساعدات الإنسانية، إذ أن الفلسطينيون والنازحون الذين يعيشون في تلك المنطقة يفتقدون إلى الأمن والأمان في داخل هذه الخيام، وإلى أدنى مقومات الحياة الإنسانية في ظل النقص الحاد في الأدوية والمساعدات الإنسانية.